التخطي إلى المحتوى الرئيسي

القبالة القانونية

عنوان المقالة:

تحديد الخواص السيكومترية لمقياس تقييم تعزيز اتخاذ القرار في القبالة القانونية في سياق عبر ثقافي

ملخص:

الخلفيات:

القدرة على العمل على وتعديل القرارات السريرية كممارسي القبالة القانونية الذين يعملون بتلقائية وتحت المسائلة، تكون محاطة بالعديد من الأطر التنظيمية الدولية، مع أن اتخاذ القرار ضمن القبالة القانونية معرف بشكل ضعيف. إن نظريات اتخاذ القرار في الطب والتمريض ربما لديها ما تقدمه، ولكنها تخفق في الأخذ بعين الاعتبار سياق القبالة القانونية وفلسفتها واستقلاله المرأة في قرارها. باستخدام المنهجية النوعية الأساسية تم تطوير إطار اتخاذ القرار، والذي عرف التفكير السريري السليم والممارسة الصالحة في القبالة القانونية باعتبارهما شرطان ضروريان لتسهيل اتخاذ القرار الأمثل في القبالة القانونية خلال المرحلة الثانية من المخاض. تهدف هذه الدراسة لتأكيد صلابة الإطار وتصف تطور تقييم تعزيز اتخاذ القرار في القبالة القانونية (EDAM) كأداة قياس من خلال فحص بنيته العاملية وصدقه وثباته.

المنهجية:

صميم مستقطع عرضي من أجل تطوير الأداة؛ تصميم 2×2 (بلدين، استراليا/المملكة المتحدة) × 2(اتخاذ القرار الأمثل/شبه الأمثل) بين أفراد الدراسة من أجل تقييم الأداة باستخدام تحليل العامل التأكيدي والاستكشافي، والاتساق الداخلي وصدق المجموعات المعروفة. قامت مجموعتا "خبراء في الأمومة، ومقرهما في استراليا والمملكة المتحدة، يتألفان من 42 مشاركاً بتقييم 16 توصيف دوري في الرعاية الحقيقية من القبالة القانونية باستخدام إطار من 26 فقرة اشتقت بشكل عملي. تم الإجابة عن كل فقرة على مقياس ليكرت الخماسي بناء على مستوى الموافقة الذي شعر المشارك أن كل فقرة كانت موجودة في كل وصف من التوصيفات. من ثم طُلب من المشاركين تقدير اتخاذ القرار الكلي (أمثل/شبه أمثل).

النتائج:

بعد التحليل العاملي تم اختزال الإطار في 19-فقرة من مقياس EDAM، وتم تأكيده كمقياسين منفصلين لـ "التفكير السريري" CR "وممارسة القبالة القانونية. تألف مقياس التفكير السريري من مقياسين فرعيين: "عملية التفكير السريري" "والتكامل والتدخل". وتألف مقياس ممارسة القبالة القانونية من مقياسين فرعيين: علاقة المرأة بالقابلة القانونية"، و"الممارسة العامة للقبالة القانونية". الخاتمة:إن تقييم تعززي اتخاذ القرار في القبالة القانونية EDAM قد يبدو أداة قوية وصادقة وثابتة من ناحية سيكومترية لقياس اتخاذ القرار في القبالة القانونية، والتي يكون أداؤها متسقاً عبر سياقات دولية مختلفة. إن المقياس الفرعي "علاقة المرأة بالقابلة القانونية" أخفق بشكل هامشي في تلبية عتبة تحديد ثبات الأداة الصالحة، الأمر الذي قد يكون بسبب قصرها. وقد يكون من المفيد وجود مزيد من الأبحاث التي تستخدم عينات أكبر وفي سياق دولي أوسع لتأكيد صدق خواص القياس للأداة وفائدتها العالمية [2017، VVNA].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: VVNA

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...