عنوان المقالة:
أثر الشراكة : "تبنى صفاً" بين الهيئات التدريسية الجامعية والصفوف من الروضة حتى الثاني عشر
ملخص:
في الغالب هنالك انقطاع بين المدارس من الروضة حتى الصف الثاني عشر والمؤسسات ما بعد الثانوية. ففي حين أن هذه الفجوة قد تنامت بشكل مطرد، إلا أن الحاجة بين النظم أكبر من ذي قبل. وقد تم إنشاء برنامج "تبنى صفاً" لتناول الحاجة لمشاركة أكبر من قبل الكليات الجامعية في المدارس الحكومية من خلال تقديم فرص للتعاون بين طلبة الروضة حتى الثاني عشر وكليات التعليم العالي. تم تصميم بحث نوعي وتم إجراؤه باستخدام استطلاع الكتروني. عكست استجابات المشاركين من صفوف الروضة حتى الثاني عشر ومن الجامعة أثراً إيجابياً كلياً على الطلاب والتدريس. تضمنت الاستجابات أن مدرسي الروضة حتى الثاني عشر اعتبروا هذا البرنامج فرصة للنمو المهني، في حين أن المشاركين الجامعيين نظروا لبرنامج "تبنى صفاً" كفرصة لتقديم خدمة للمجتمع. في بعض الحالات، حصل مدرسو الروضة حتى الثاني عشر فعلياً على تعمق أكبر في المحتوى المعرفي، الأمر الذي كان أحد الأهداف الأساسية للبرنامج. وبالإضافة إلى ذلك، قدم البرنامج للطلاب من الروضة حتى الصف الثاني عشر فرصاً أكبر للتعلم عن الذهاب للجامعة وزيارة حرم الكلية. كذلك أصبح المدرسون الجامعيون يقدرون التحديات في أن يكون المرء مدرساً للصفوف من الروضة حتى الثاني عشر. يمكن أن تهتم كليات وجامعات أخرى ببرنامج "تبنى صفاً" تلك التي تكافح لتطوير روابط أعمق بين هيئاتها التدريسية من كافة الخلفيات الأكاديمية ومدرسي الروضة حتى الصف الثاني عشر وطلابهم المجاورين لهم [2025، WQEP].
بيانات المقالة: