التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مجسات الذاكرة

عنوان المقالة:

مجسات الذاكرة: استكشاف تجربة المستخدم الاسترجاعية من خلال آثار الاستخدام على الأشياء العزيزة

ملخص:

تفاعلاتنا اليومية مع الأشياء يمكن ألا تترك فقط آثار الاستخدام على الأشياء ولكنها كذلك تترك ذكريات في أذهاننا. هذه الآثار البشرية على الأشياء هي قرائن قوية يمكن أن أن تقدح ذكرياتتنا التي تروي سيرتنا الذاتية وتربطنا بالشبكات الاجتماعية. إن الهدف الأول لهذه الورقة هو بيان ما الذي يمكن أن يكون أسلوباً ملائماً للاستقصاء في الطريقة التي يمكن بها للأشياء أن تثري الحوار حول الذكريات من التجارب التي تستقى من الآثار البشرية المتروكة على المقتنيات العزيزة. والهدف الثاني هو دراسة الكيفية التي يؤثر بها تكدس الآثار البشرية على الأشياء ذكريات الناس واستخدامها. إن تصميم أعمالنا البحثية، مجسات الذاكرة، تموضعت بالنسبة لثلاثة أطياف من القيم الزوجية:

(1) الألفة أو عدم الألفة مع استخدام الأداة

(2) تحديد وغموض البيانات الملتقطة

(3) موضوعية وذاتية واقع التفسير

لقد كشفت دراستنا الميدانية عن طبيعة تبادلية بين آثار التفاعل مع المقتنيات والذكريات في أذهان المالكين. وقد بصرتنا كذلك كيف يمكن للفهم التدريجي المتحرك بالفضول أن يصبح ظلاً منهجياً بينما نكون مشتبكين عاطفياً بطريقة تعاونية للتعرف على المشاركين الآخرين. وفي الختام، تم اقتراح العديد من الدلالات لتصميم المنتجات التي يمكن أن تشارك في الذكريات اليومية وصناعة المعنى.

ارتباط البحث بممارسة التصميم:

اقترحنا مدخلاً حوارياً استقصائياً بمجموعة من الأعمال البحثية التي يمكن أن ترشط أدوات التصميم الحساسة للقيم من أجل فهم تجربة المستخدم الاسترجاعية. إن دلالات الدراسة الميدانية هذه يمكن أن تثري التصميم من خلال توسعة فهمنا للعلاقة متعددة الوجوه بين المنتجات المصممة وأنفسنا [2025، QEZA].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: QEZA

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...