عنوان المقالة:
النشر على الأنترنت من قبل آباء أطفال التوحد ما الذي يكشف عنه ولماذا هو مهم
هدف الدراسة:
هدفت إلى تجميع قصص آباء أطفال التوحد كمتطور لفهم عملية التكيف وتحديداً هدفت إلى دراسة دلالة الكلام على مواقع الويب الشخصية لآباء أطفال التوحد ولدراسة جراءة هذه الكلام كنماذج للمواجهة الناجحة.
موقع الويب:
الصدق ومعايير الأستخدام: أستخدمت هذه الدراسة فقط المواقع التي تلبي المعايير الثلاث الآتية:
1. مواقع طولها ثلاث صفحات أو أكثر.
2. مواقع تتعلق بطفل تشخيصه الرئيسي يقع ضمن مجال BDD.
3. محتوى المواقع تضم كلاماً شخصياً.
المنهجية
م تبين المنهجية النوعية التي طورها لايؤثر (1972) وتعديلتها وتم تحليل محتوى القصص باستخدام الأساليب النوعية والتي سمحت بتصنيف مشاعر واتجاهات والتصورات التي عبر عنها المشاركون واستخدام محتوى هذه الكتابات للبدء ببناء طبوغرافيا للعملية التي مر به هؤلاء الآباء.
مراحل البحث
تم تقسيم الدراسة إلى مرحلتين
مرحلة الكلام الفردي: حيث تم تحديد مكونات كل قصة منفصلة باستخدام منهجية لابوف.
مرحلة الكلام ككل: حيث تم تحديد العنار المشركة التي ظهررت في كل القصص مما كشف عن الطبوغرافيا التي تصف خبرات الآباء مع أطفال التوحد.
النتائج:
كشفت مواقع الويب أن هؤلاء الآباء يعتبرون التوحد تحدياً وينظرون لأنفسهم ليس كضحايا ولكن، كملتقي جبال جور في. وأن الأنترنت قدم طريقاً جديدة والذي من خلاله يمكن للآباء التعبير عن مشاعرهم وصياغة روابطاً مع الآخرين.خلف مواقع الويب هذه أي أن الآباء الذين استخدموا في الأساس الأنترنت لإيجاد معلومات حول التوحد، عادوا إلى هذه الوسيلة في مرحلة لاحقة لمساعدة الآباء الآخرين وتوفير مشاءهم وخبراتهم للآخرين في ظروف مشابهة.
العينة:
تم تحليل 20- قصة شخصية لآباء أطفال التوحد الذين تشخيصهم أضطراب نمائي شامل (PDD) والتي نشرها هؤلاء الآباء على الأنترنت.
محددات الدراسة:
أن الآباء الذين وصفوا في هذا البحث ليسوا عينة ممثلة لآباء أطفال التوحد وتشير النتائج بقوة إلى أن بإمكان الأطباء، وعلماء النفس والتربوين أن يكونوا مفيدين في تعظيم معالجة الطفل في سياق البيت وتقليل الأنهاك الذي يواجهة الآباء. ويجب أن يساعدوا الآباء على تغير تصوراتهم واتجاهاتهم كوسيلة ليتغير الطريقة التي ينظرون بها إلى قصص حياتهم [2025، VVUK].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: VVUK
مواضيع ذات صلة | رجوع الى الصفحة الرئيسة