عنوان المقالة:
استحضار التاريخ في المختبر: مدخل جديد للتعلم العلمي في التعليم العام
ملخص:
عصر ما بعد الحرب أنتج مشاريع تعليمية مستحدثة والتي هدفت إلى دمج تدريس التاريخ والعلوم. وفوق كل شيء، هذه تم صياغتها من خلال أسلوب التعليم لــ جيمس برايانت كونانت، الذي وضع التاريخ في صميم تعليم العلوم العام. وفي حين أن الرؤية التوسعية لــ كونانت لتاريخ العلم ل تتحقق في النهاية، إلا أن تشديدها على التعلم بالتجربة بالنسبة لغير المختصين بالعلم تستحق إعادة تناولها بالنسبة للمداخل التكاملية للتعليم العالي. فريق من اثنين من المؤرخين وبيولوجي واحد قاموا بذلك من خلال تطوير نموذج تدريس يدمج الانسانيات في اثنين من مساقات تعليم العاوم العامة من خلال محاضرات التاريخ المتكاملة مع مختبرات العلوم. حيث قاموا بتقييم تأثير النموذج على نتاجات التعلم، والخبرات والاتجاهات نحو العلوم والتاريخ من خلال دراسة مهملة الاسم من المشاركين الطلاب. بينت النتائج أن المساقات التي تم تدريسها باستخدام النموذج حسنت بشكل كبير من الخبرات والاتجاهات تجاه العلوم وحسنت من الخبرات والاتجاهات نحو التاريخ بين الطلاب الذين كانوا في الأساس أقل ودية تجاه التاريخ [2025، KVUD]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: KVUD
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...