عنوان المقالة:
اللغة الكلية ومداخل التجربة اللغوية للقراءة الابتدائية: توليفة أبحاث كمية
ملخص:
لدراسة تأثير مداخل اللغة الكلية والتجربة اللغوية على تحصيل القراءة الابتدائية، تم أداء توليفة كمية على قاعدتي بيانات: المشروعات الخمسة التي تم اجراؤها كجزء من دراسات الصف الأول في مكتب التربية الأمريكي و46 دراسة إضافية تقارن بين مداخل القراءة الأساسية ومداخل اللغة الكلية والتجربة اللغوية. تشير نتائج كلا التحليلين أنه بشكل عام مداخل اللغة الكلية والتجربة اللغوية ومداخل القارئ الأساسي متساوية تقريباً في تأثيرها، ما عدا سبعة استثناءات: أولاً، مداخل اللغة الكلية/التجربة اللغوية قد تكون أكثر فعالية في رياض الأطفال منها في الصف الأول. ثانياً، قد تنتج تأثيرات أقوى على مقاييس التعرف على الكلمة منها على مقاييس الاستيعاب القرائي. ثالثاً، الدراسات الحديثة جداً تبين نزعة نحو تأثيرات أقوى لبرنامج القراءة الأساسي بازال بالنسبة لأساليب اللغة الكلية/التجربة اللغوية. رابعاً، تنتج مداخل اللغة الكلية/التجربة اللغوية تأثيرات أضعف مع الشرائح التي توصف تحديداً بأنها أقل حظاً مما هي مع تلك التي لا توسم بتلك الصفة. وأخيراً، تميل الدراسات ذات الجودة العالية لإنتاج أحجام أثر متدنية وأن أحجام الأثر وجدت في الدراسات التي قيمت البرامج القائمة، في مقابل البرامج التجريبية المطبقة حديثاً. تم مناقشة هذه النتائج في نطاق نموذج قراءة مرحلي والذي يشير أن مداخل اللغة الكلية/التجربة اللغوية قد تكون الأكثر فعالية لتدريس الجوانب الوظيفية للقراءة، مثل مفاهيم الطباعة والتوقعات بشأن القراءة، المداخل المباشرة أكثر قد تكون أفضل في مساعدة الطلاب على إتقان الشروط اللازمة لمهارات التعرف على الكلمة من أجل الاستيعاب الفعال [2025، ADPS].
بيانات المقالة: