عنوان المقالة:
مالذي تقوله الأدبيات بشأن أساليب تدريس الطلاب ذوي اضطراب طيف التوحد؟ مراجعة تكاملية للأدبيات
ملخص:
بالنظر إلى العدد الكبير من الطلاب ذوي التوحد ممن يلتحقون بالصفوف العادية، من الضروري أن يطبق المدرسون ممارسات تدخلية تحابي التطور الأكاديمي لهذه الشريحة. وفي هذا السيناريو، الهدف الأساسي لهذه الدراسة هو الترعف على الأساليب التدريسية، من خلال مراجعة متكاملة للأدبيات، التي يطبقها مدرسو الأطفال ذوي التوحد في الصفوف العادية. وبالإضافة إلى ذلك، تهدف هذه المراجعة إلى التعرف على مهارات الطلاب التي كانت بؤرة التركيز لدراسات التدخل، ووصف الملامج المهنية للتربويين، ووصف خصائص الطلاب، بناء على نموذج ليبانيو (1994) ووصف الأساليب التدريسية التي تم وصفها. وجرت دراسة الرسائل والأطروحات التي تم نشرها في البرازيل ما بين عامي 2008 و2013. كشفت الدراسات العشرين التي تم التعرف عليها، في معظمها، أنه كان لدى المدرسين تدريباً مهنياً محدوداً وكان الطلاب متخلفين من حيث المستوى الصفي. وتسعة دراسات فقط ركزت على تطوير المهارات الأكاديمية للطلاب. وجرى التعرف على الأساليب التدريسية الأربعة المقترحة من قبل ليبانيو (1994)، المرتبطة أو غير المرتبطة بممارسات أخرى. توضح النتائج الحاجة لتقديم برامج تدريبية والتي تمكن المردسين من تطبيق ممارسات تعليمية فعالة في تعليم الطلاب ذوي التوحد [2025، UJBV].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: UJBV