عنوان المقالة:
ملامح الجامعة في الألفية القادمة
ملخص:
في هذه المقالة، سأقوم بتحليل دور الجامعة في تلبية الطلب على المعرفة الجديدة (العلمية، الفنية، والتكنولوجية) الذي يقدمه عصر عولمة المعرفة الأمر الذي يدمر النماذج الكلية القديمة ويخلق نماذج جديدة للإدارة والسلوك. وتتضمن هذه المتطلبات الحاحة لتدريب المهنيين الجدد، ممن يكونون على درجة عالية من المهارة سواء في معرفة "كيف ينتجون" وكذلك "لماذا ينتجون" . إن دراستي الحالية تشير إلى أن الجامعة ليست على الطريق الذي يقودها لتدريب المهنيين ممن يعرفون "كيف ينتجون". وبالرغم من ذلك، أعتقد أن من الممكن إعادة هيكلة الجامعة لتحقيق تلك الأهداف. ويجري استنباط أنشطة واستراتيجيات لزيادة قدرة الجامعة لتوليد المعرفة الأساسية التي ستزيد من فرص تشغيل المهنيين الجدد الذين يحملون شهادة جامعية [2025، QYFN].
بيانات المقالة: