عنوان المقالة:
نحو ذات اصطناعية: جعل الآخرين يدركونني باعتباري الآخر
ملخص:
إن التطبيقات المسقبلية لتقنيات الروبوتات ستشمل تفاعلات مع البشر غير الخبراء لأن الآلات ستتولى دور الأصحاب، والمدرسين أو مساعدي الرعاية الصحية. وفي كل تلك المهمات يكون السلوك الاجتماعي هو القدرة الأساسية التي يلزم دراستها ونمذجتها بشكل نظامي على المستويات الدنيا، لأنه حتى النشاز الطفيف لسلوك الروبوت يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الطريقة التي سيدرك بها البشر ذلك والاستجابة له. هنا نقترح معمارية متكاملة لتوليد روبوت كفؤ اجتماعياً. وقمنا بالتحقق من صدق معماريتنا باستخدام روبوت شبيه بالبشر، وإثبات أن التحديق، والتواصل بالعين والانفعالات الوظيفية تلعب دوراً أساسياً في الاستقامة النفسية أو الخاصية الاجتماعية للتفاعل بين الانسان والروبوت. ونبين كذلك أن هذه الخاصية الاجماعية تؤثر على كل من الروابط التعاطفية بين البشر والروبوت شبيه البشر، وإلى مدى معين، العزو لنظرية العقل. وبشكل أكثر تحديداً، درسنا ما إذا كانت القرائن الاجتماعية تؤثر على الجوانب الوظيفية الأخرى للتفاعل مثل نقل المعرفة في سياق تعليمي أم لا [2025، DKPQ].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: DKPQ