سمات الشخصية وميكانزمات الدفاع التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

سمات الشخصية وميكانزمات الدفاع

عنوان المقالة:

العلاقة بين سمات الشخصية المرضية وميكانزمات الدفاع في عينة مجتمعية من سكان لاتفيا البالغين الناطقين بالروسية

ملخص:

اضطرابات الشخصية هي مجال يتوسط بين الطب النفسي وعلم النفس. يعترف الأطباء النفسيين رسمياً بمفاهيم اضطرابات الشخصية المستمرة في DSM الأول (الدليل التشخيصي والإحصائي للإضطرابات العقلية) في خمسينات القرن العشرين (فاهيا، 2013). ومنذ ذلك الوقت، كان هناك تغييرات هامة في فهم الأطفاء النفسيين والأخصائيين النفسيين لاضطرابات الشخصية. أحد القضايا الرئيسة كان التمييز بين اضطرابات الشخصية بعضها عن بعض. في الغالب تحتوي مختلف اضطرابات الشخصية نفس سمات الشخصية، ومما يجعل الأمر أكثر صعوبة لتعريف ودراسة هذه الظاهرة (بورنشتاين، 2011).

وخلال العقود الماضية كان هناك نقاش مستمر بين الأخصائيين النفسيين فيما يتعلق بتعريف الشخصية السوية وغير السوية. وكانوا يحاولون تأكيد، ما إذا كانت السمات المرضية هي الشكل الخصوصي الذي يعتبر جزءاً من الشخصية؟ أم أنها مشتركة بين كافة الأفراد، لكنها تصبح ظاهرة جداً في بعض الأفراج تحت ظروف محددة؟مؤخراً، كان هناك اتفاق عام متزايد على أن تتباين الشخصية يمكن التعامل معه في نطاق إطار بنيوي واحد وموحد(ايزينك، 1994؛ اوكونر، 2002؛ ويدجر آند كوستا، 1994). لقد أشارت مجموعة متنوعة من الدراسات، على سبيل المثال، أن بنية الشخصية بشكل أساسي متشابهة في العينات السريرية وغير السريرية (اوكونر، 2002)، بحيث أن الشخصية السوية وغير السوية ترتبطان بشكل قوي على المستوى السببي (جانغ آند ليفيسلي، 1999؛ ماركون، كروغر، بوتشارد آند جوتيسمان، 2002؛ مقتبس في ماركون آند كروغر، 2005)، وأن من الممكن نمذجة الشخصية غير السوية باعتبارها حالة متطرفة لتباينات الشخصية السوية (اوكونر آند دايس، 2001). وعلى الرغم من الاتفاق العام حول إمكانية وصف الشخصية السوية وغير السوية في نطاق إطار بنيوي واحد، هنالك مع ذلك اتفاق أقل حول ماهية هذا الإطار البنيوي.وعلى الرغم من أن هنالك اتفاق عام ناشيء حول البناء الثانوي للشخصية لسوية (جولدبيرغ، 1993) إلا أن هنالك اتفاق أقل حول وجود بناء مشابه بالنسبة للشخصية غير السوية (ليفيسلي، 2001). صمويل آند ويدجر (2004) الذي حاول تخمين أي نوع من السمات التي تميز كل اضطراب من اضطرابات الشخصية قدم مساهمة جوهرية في حل هذه المسألة.ومن أجل دراسة العلاقة الارتباطية بين نماذج اضطراب الشخصية ونماذج السمات، أنشأ صمويل، وويدغر، لينام آند بال (2012) مجموعة الخبراء وعلماء النفس الذين كانوا يدرسون اضطرابات الشخصية. وحاولوا في أبحاثهم وصف كل اضطراب من اضطرابات الشخصية من خلال عدد من سمات الشخصية. الجانب الأول من المقترح الذي قدمه معدو DSM- هو دمج نموذج السمات ذو الأبعاد والذي يحاول تنظيم فضاء أمراض الشخصية ضمن الأجزاء المكونة بما يتسق مع مداخل كلارك (1993 وليفسلي (2003)، وويدغر (2005). إن الانتقال إلى نموذج السمات ذو الأبعاد له القدرة على تاول العديد من محددات النظام التشخيصي السابق.على سبيل المثال، نظام السما ذو الأبعاج قد يلغي إشكالية المرضانية المشتركة عبر والتغايرية ضمن فئات من خلال تقديم ملامح صفات فريدة لكل فرد (ويدجر آند ترول، 2007؛ مقتبس في صمويل آند ويدجر، 2008). بالإضافة إلى ذلك، مثل هذا النموذج يعتبر واعداً لتحسين الاستقرار التشخيصي لأن السمات أثبتت اتساقاً زمنياً أكبر مما هي الفئات التشخيصية (موري وآخرون، 2007؛ مقتبس في صمويل آند ويدجر، 2008). إلى جانب ذلك، في العقود الأخيرة، كان هناك اهتمام متزايد في دراسة ميكانزمات الدفاع في العلاج النفسي والأمراض النفسية (كرامر، 1998أ؛ مقتبس في كرامر، روتن، بيري آند ديسبلاند، 2013). قام برينسياك، أولسون، آند ماك جريجور (2010)، بيري، برينسياك أولسون 02013) أبحاثاً هدفت إلى تحديد العلاقة بين اضطرابات الشخصية وميكانزمات الدفاع.ولكن ما هو جديد بشكل أساسي في هذه الأبحاث كان أنه بدلاً من اضطرابات الشخصية تم استخدام السمات المرضية. كان الهدف من البحث تحديد ما هو نوع العلاقة التي توجد بين السمات المرضية وميكانزمات الدفاع. بينت النتائج أنه توجد بين المسات المرضية وميكانزمات الدفاع العديد من العلاقات الارتباطية. كذلك توجد علاقات ارتباطية بين على المستوى العاملي، في قائمة الشخصية السريرية متعددة الأبعاد توحدت جميع السمات في العوامل، لذا هنالك علاقة ارتباطية أساسية على المستوى العاملي أيضاً.إن معظم العلاقات الارتباطية على المستوى العاملي كانت بدفاعات عصبية بحسب تصنيف فايلانت (1992)، وبشكل خاص مع الكبت والانزياح. ارتبطت جميع السمات الستتة والعشرين مع الدفاعات العصبية، ومع الدفاعات الأخرى ارتبطت بضعة سمات، ثلاث سمات مع الدفاعات الناضجة، وسمتين مع الدفاعات غير الناضجة وسمتين مع الدفاعات الذهانية.يقدم هذا البحث معلومات أساسية حول طبيعة اضطرابات الشخصية ويمكن أن تتساعد في تطوير مدخل مرن وتساعد الأخصائيين النفسيين في تقييم اضطرابات الشخصية بشكل أكثر دقة [2021، NBWJ].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: NBWJ

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...