عنوان المقالة:
الإصغاء للمتعلم: دراسة نوعية للدافعية لاعتناق أو تجنب استخدام مراكز الوصول الذاتي
ملخص:
تشير هذه الورقة إلى دراسة متابعة لـ جيليز (2007)، حيث تم اجراء استطلاع لدراسة الكيفية التي يفهم بها طلبة اللغة الانجليزية كلغة أجنبية اليابانيين في المستوى الثانوي ويأولون استخدامهم أو عدم استخدامهم لمركز الوصول الذاتي لمؤسستهم. كشفت بيانات الاستطلاع اتجاهات عامة فيما يتعلق بالعوامل التي تحفز استخدام الطلاب لمراكز الوصول الذاتي وكذلك أسباب اختيار الطلاب لعدم استخدامها، بينما تشير كذلك لأربعة أنواع من الطلاب من خلال التحليل العنقودي. وباستخدام نظام دورني (2005) الذاتي الدوافعي للغة الثانية كإطار نظري، تحاول الورقة الحالية أن تسبر بشكل أعمق بيانات الاستطلاع، وبشكل خاص استخلاص العوامل التي تؤثر على استخدام أو عدم استخدام مراكز الوصول الذاتي. وتشير إلى مجموعة من المقابلات شبه المنظمة بعينة هدفية من تسعة طلاب من بين المستجيبين للاستطلاع. تضمن المقابَلون ممثلين عن كل واحدة من الزمر الأربع التي تم التعرف عليها من بيانات الاستطلاع. كذلك تم إخضاع مسودات المقابلات للترميز والتوسيم، والمحاور الرئيسة في البيانات التي نشأت: مراكز الوصول الذاتي كبيئة، مراكز الوصول الذاتي كمجتمع من الذوات، ومراكز الوصول الذاتي كمقارن للصف. وفيما يتعلق بهذه المحاور وجد أنه في يالسنة الأولى من الجامعة تشكلت الهويات، بحيث تميز المستخدمون المنتظمون لمراكز الوصول الذاتي والمستخدمين غير المنتظمين. إن مراكز الوصول الذاتي هي بيئة جذابة للطلاب ذوي الذوات المثالية القوية في اللغة الثانية، بينما كانت غير مريحة بالنسبة للطلبة الأقل ثقة. إن النوع السابق من الطلاب أكثر احتمالاً لاعتبار الصف كبيئة تقييدية، بينما المتأخرون يرونها كمأوى وداعمة. في الأثناء، مستوى الكفاءة في اللغة الإنجليزية ليس في ذاته متنبأ باستخدام مراكز الوصول الذاتي، ولكن مستوى دافعية اللغة الثانية، وبشكل خاص قوة الذات المثالية في اللغة الثانية للمتعلم هو المتنبئ باستخدام مراكز الوصول الذاتي. تناقش الورقة هذه المحاور والنتائج وتنتهي بدلالات خاصة بمراكز الوصول الذاتي واقتراحات لجعل المركز سهل الوصول ومغرياً لقطاع أوسع من الجسم الطلابي الكلي [MAUE، 2021].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: MAUE
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...