التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الكفاية الاكاديمية والمهارات الدراسية

عنوان المقالة: مساهمات المهارات الدراسية في الكفاية الأكاديمية ملخص: المهارات الدراسية أساسية للكفاية الأكاديمية. فالمهارات الدراسية الفعالة ترتبط بالنتائج الايجابية عبر مجالات المحتوى الأكاديمي العديدة وبالنسبة لمتعلمين متنوعين. إن الهدف من هذه المقالة هو وصف منظور معالجة المعلومات حول مساهمة المهارات الدراسية في الكفاية الأكاديمية، وتحديد استراتيجيات مبنية على الأدلة والتي هي فعالة في مساعدة الطلاب على تحسين مهاراتهم الدراسية. وباستخدام اطار معالجة البيانات، تم تجميع المهارات الدراسية في اربع مجموعات: المهارات المبنية على التكرار، ومهارات الدراسة الاجرائية، والمهارات الدراسية المعرفية، والمهارات الماوراء معرفية. وقد تم تصوير العناصر الأساسية لتدريب استراتيجية الدراسة الفعالة [2025، YSAC] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: YSAC مواضيع ذات صلة رجوع إلى الصفحة الرئيسة

أنماط الشخصية لــ هولاند

عنوان المقالة:

أدلة الصدق لاستخدام أنماط الشخصية المهنية لــ هولاند لدى شريحة من طلبة الكليات

ملخص:

يزخر التعليم العالي في الولايات المتحدة بقوائم وأدوات صممت لمساعدة الإداريين في التعرف على الطلاب الأكثر احتمالاً للنجاح في الكلية وتفصيل تجربة التعليم العالي لتعزيز هذا النجاح. أحد مجالات البحث تشمل قائمة نمط الشخصية المهنية لــ هولاند (هولاند، 1973؛ 1985؛ 1997) المستخدمة لتصنيف الأفراد ضمن أنماط ذلاث ثلاثة مستويات للشخصية بحسب ميولهم للعمل، وسلوكاتهم وعاداتهم وتفضيلاتهم. وقد حازت هذه القائمة على قدر كبير من الاهتمام كأداة قادرة على توجيه طلبة الكليات ضمن تخصصاتهم المثلى وبالتالي أن تصبح مهنهم التي تستند للكلية رشيقة. فحص سمارت وفيلدمان واثينغتون (2000) أنماط هولاند كا تقيمها الفقرات الموجودة على استطلاع فريشمان لبرنامج البحث المؤسسي التعاوني. وباستخدام بيانات الطلاب والهيئة التدريسية على حد سواء من عينة وطنية، جادلوا أن بالإمكان تعميم أنماط هولاند على الطلاب الذين يتابعون تعليمهم العالي من خلال القسم الأكاديمي؛ الأقسام حيث "يعمل" الطلاب. إن قائمة الاستطلاع هذه لــ هولاند/وبرنامج البحث المؤسسي التعاوني "والبناء العاملي" الذي طوره سمارت وزملاؤه تم تقديمه في البحث الأصلي (2000) والبحث اللاحق برعاية الملتقى الوطني لنجاح الطلبة ما بعد الثانوية (2006) ولكن أدلة الصدق لعواملهم وتحليلهم لم تكتمل أبداً، ولم يتم عمل تقييم سيكومتري ويبقى جدلهم يقوم بشكل ضعيف على تقييمات الآخرين للبناء (بايك، 1996). سعت هذه الدراسة لتقديم أدلة صدق لتقدير سمارت، فيلدمان، واثينغتون (2000) لأنماط الشخصية المهنية لــ هولاند المقدمة لطلبة الكليات والجامعات من خلال استطلاع برنامج البحث المؤسسي التعاوني لـت فريشمان. أولاً، تم دراسة النموذج المقترح من قبل سمارت وزملاؤه (2000)من خلال تحليل عاملي استكشافي لتحديد ما إذا كان بالإمكان إعادة انتاج البناء العاملي المقترح بعينة مستقلة من مؤسسة واحدة من نفس الحجم المستخدمة في البحث الأصلي أم لا. بينت النتائج أن العوامل التي تم تحديدها من قبل سمارت وآخرون (2000) لا يمكن تكرارها، مع إمكانية استثناء بعد التوجيه الفني. من ثم، الفقرات في استطلاع برنامج البحث المؤسسي التعاوني لـ فريشمان جرى استخدامها في محاولة لعمل تحليل عاملي بديل مستقل. وباستخدام عينة تطوير نصفي عشوائية، تم تطوير البناء العاملي والتحقق من صدقه مع العينة المتبقية. من ثم جرى استخدام علامات العوامل من البناء النهائي لتصنيف الطلاب باستخدام التحليل العنقودي، وتم مقارنة العناقيد بتخصصاتهم الأكاديمية في محاولة لتقديم بديل لنموذج هولاند. إن العناقيد لم تستحوذ على الاتجاهات في اختيار فريشمان أو تخصص الخريج، وبالتالي لم تقدم وسيلة للتقدير البديل لأنماط الشخصية المهنية لــ هولاند. وتم تقديم عدة آراء ضد صدق تقدير سمارت وفيلدمان واثينغتون (2000) الأصلي لأنماط الشخصية المهنية لــ هولاند من خلال استطلاع فريشمان لبرنامج البحث المؤسسي التعاوني باستثناء بعد التوجيه الفني. والأكثر إشكالية كانت الأسئلة التي أثارها انعدام أدلة الصدق، بافتراض أن المؤلفين يقترحون أن هذه المقاييس الفرعية يمكن استخدامها لتحقيق الانسجام الأمثل بين الطلاب والأقسام الأكاديمية-وأن المعلومات مستخدمة وطنياً "بقيمة اسمية". إن المعلومات تشكك في فائدة مثل تلك المقاييس حتى تلك المنشورة وطنياً والمستخدمة على نطاق واسع، إذا لم توجد أدلة الصدق. تركز المناقشة على مسئولية المؤسسة في تأكيد فائدة مثل تلك النماذج لتقديم الإرشاد وقرارات التدخل الأخرى مع الطلاب كأفراد [2025، REBC]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: REBC

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ال...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل [2022، GQLX] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق باللا...