EduExplorer

عنوان المقالة: فلسفة الألم والمعاناة والشر في شعر روبرت براونينغ: دراسة تحليلية للموضوعات العامة ملخص: كان شاعر العصر الفيكتوري روبرت براونينغ غالباً يعتبر شاعراً عظيماً للحب ومبتكر المونولوج الدرامي. وكان كذلك الأفضل شهرة بدرجة مساوية بشكل عام بسبب فلسفته في التفاؤل، وفلسفة النقص. ولكن القليل نظر إلى فلسفة براونينغ الخاصة بالألم والمعاناةوالشر الي يكشف عنها شعره. لقد بذلت محاولة متواضعة في هذه المقالة لاستكشاف الموضوعات والمحاور العامة ومعالجة الألم والمعاناة والشر في شعر روبرت براونينغ والتي ازاءها جرى مضاهاة دراسة تقييمية دقيقة ومتأنية من خلال سبر قصائده التي تزخر بخطابات المتحدثين والأفكار المتعددة وكثبرة الأوجه،والموضوعات السامقة، والقذف المعبر، والعرض، والقضايا النفسية التحليلية العامة المعاصرة، والمظاهر الثقافي، وفلسفة القصص العظيمة على أرضية الفواعل والموضوعات العامة، واختيار الرموز الخاصة والعامة، والخيال المكتمل، وجهة النظر والإنشاء الكامل للتوصيفات [2025، WWYQ] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: WWYQ مواضيع ذات صلة رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: عروس الموت مجهولة الاسم: ابنة جيفثاه في شعر المرأة اليهودية الأمريكية ملخص: في الإنجيل العبراني، لا يوجد لابنة جيفثاه لا اسم ولا وريث. وحتى العبارة التي أصبحت عرفاً في إسرائيل "لعذارى إسرائيل أن يذهبن كل عام، أربعة أيام في العام، وأن ينشدن النحيب على ابنة جيفتاه الجلعادي" [القضاه: 11:40] لا تجد لها أثراً في تقاليد الهالاخاه اليهودية المتأخرة. والنظرة إلى أن الشخص مجهول الاسم ليس شخصاً كاملاً بشكل واضح ترجع عميقاً في التاريخ. وحديثاً جداً، قدمت اديليه رينهارتز Adele reinhartz أربعة وظائف يلعبها اسم العلم في النص الإنجيلي: "أولاً، أن اسم العلم في ذاته قد يحمل معنى... ثانياً، وكمسند إليه والذي يمكن إسناد سمات وخصال الشخصية إليه، فإن اسم العلم يوحد شذرات المعلومات المتفرقة تحت عنوان واحد. وثالثاً، وإلى المدى الذي يوحد به الشخصية ويسمي مجموعة السمات التي يمكن منها بناء تلك الشخصية، فإن اسم العلم هو طريقة ملائمة للإشارة للشخصية. ورابعاً، يميز اسم العلم شخصية ما عن غيرها". بالتالي، اسم العلم يمنح الشخص التفرد، وغيابه يجعله أو يجعلها أقل بروزاً. و بدراسته للف...

عنوان المقالة: الصور والألفاظ في الشعر ما بعد الحديث: قصيدة خبز السحاب لــ فريدريك مايروكر ملخص: تستكشف هذه المقالة التفاعل بين الفنون البصرية والصور الشعرية في الشعر ما بعد الحديث، مع التركيز على حالة قصيدة خبز السحاب لــ فريدريك مايروكر، معارضةً لــــ كارلا فويتسنيتزا (1996). تبين المقالة أن خبز السحاب تنتمي إلى مجموعة النصوص التي تشير عناوينها إلى قيمة فنية أو نوعية وسيطة، ولكن نقطتها المرجعية المحددة غائبة. وبدلاً من الإشارة إلى لوحة محددة، تستعرض القصيدة جوانب مختلفة من البصري. المقالة التي تقدم قراءة دقيقة للقصيدة تستشكف تكنيك مايروكر الخاص في الكتابة المصورة وتأثيرها الديناميكي على القارئ. وتجادل المقالة أن القصيدة "تستعرض الكلمة" "وتكتب الصورة" على حد سواء. وتبين أن تيار الضمير لــ مايروكر هي عملية تشير إلى فعل الكتابة في المقام الأول ومن ثم إلى ابتكار النصوص والصور التي تطفو بالنص كجدول من البيانات الحسية [2023، MNBL] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: MNBL مواضيع ذات صلة | رجوع الى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: أدب الأطفال كاستراتيجية تربوية بيئية: تقرير خبرة ملخص: تمزج هذه المقالة، التي نشأت من البحث الذي تم تنفيذه كأطروحة ماجستير، بين أهمية المدرسين البيئيين، الذي يركزون على كيفية تطوير مشروع تربوي لتعزيز الوعي البيئي، ودعمنا، لأجل هذا في عمل أجبي للأطفال. بالتالي، إحدى خبرات التعلم بين أولئك الذين تمت ترقيتهم للصف الرابع من الدورة الأولى من التعليم الاساسي تم توثيقها، وهي سرد العملية والنتائج. قصدنا أن نطبق، عملياً، الاستراتيجيات التي قد تسمح لنا زيادة الوعي البيئي للأطفال المشمولين في الدراسة وجمع البيانات التي قد تسمح لنا تقييم اتجاهاتهم وسلوكياتهم تجاه البيئة. بدأنا من الهدف التالي: لمعرفة تصورات الأطفال حول المشكلات البيئية، قبل وبعد استكشاف تاريخ الأدب للأطفال. تم استخدام الملاحظة المباشرة وملاحظة المشارك كتقنية لتحليل البيانات، وانتاجات الطلاب، ومقابلات اللجان كأدوات. ومن أجل تحليل البياناتظن لجأنا إلى تحليل المحتوى اتباعاً لتوجيهات باردن (2014). سمحت دراستنا باستنتاج أنه لا يزال هنالك عمل مكثف يتوجب تطويره في المجدارس، في مستوى العليم الأساسي، بحيث يطور المواطنون المس...

عنوان المقالة: صدى أم تكرار في شعر سيلفيا بلاث ملخص: الهدف من هذه المقالة هو إعطاء استبصار حول استخدام الصدى أو التكرار في شعر الشاعرة الأمريكية سيلفيا بلاث. إن الصدى أو التكرار يعطي معظم قصائد الديوان الشعري "أرئيل"، ولكن تثور أسئلة كثيرة حول الفائدة من استخدام هذا التكنيك من قبل بلاث. وهنالك وجهات نظر مختلفة ومتعارضة والتي تناقش حقيقة ما إذا كان استخدام هذا التكنيك مقصوداً أم لا. إن مبرر استخدامه يقدمه أفضل ما يكون المدخل السيكولوجي. وبحسب قصص الحالات لدى فرويد في "مبدأ ما وراء اللذة"، فإن التكرارات تتم بشكل لاواع وهي ترتبط بالعزلة. وفي معظم قصائدها، تظهر بلاث المتكلم واقعاً في المصيدة.. في قفص عقلها.. وفي حالة طفولية، ويتبين ذلك أيضاً من خلال حقيقة أنها باستمرار تكرر كلمات أو عبارات. إن بلاث نفسها كانت مدمنة جداً على فرويد وجانغ وغالباً كانت تجد ذاتها في قصص الحالات الخاصة بهم. استخدمت التكرارات كثيراً في السنوات الماضية من حياة بلاث والتي خلالها أصبحت شخصاً مع متحدث في قصائدها وهذه كانت طريقتها في التعبير عن غضبها وضبطه في قصائد " شريك". إن هذا التكنيك...

عنوان المقالة: تدريس اللغة والأدب في المدرسة: اقتراحات للتلاميذ في الرسائل والأدب ملخص: إن العمل البحثي الذي تم قديمه هنا هو ثمرة ما كشفت عنه معرفة القراءة والكتابة، وبشكل خاص معرفة القراءة والكتابة الأدبية التي تحققت خلال فترة خبرات الطلاب في القراءة والكتابة: بناء القراءة/والكتاب. وإلى جانب جعل الطلاب يتأملون في خبراتهم القرائية والكتابية، فإن معرفة القراءة والكتابة تعطي المدرس استبصارات في الخبرات الماضية للطلاب في القراءة والكتابة. إن الهدف من هذا البحث هو الإشارة إلى اقتراحين تدريسيين بالنسبة للنص الأدبي، واللذان يقدمان اجراءً يهدف لتقديم، لمهنيي المستقبل، فرصة مثمرة من العمل مع اللغة والأدب في المدرسة. وبسبب الاشتباكات المبكرة غير الداعمة، فإن الطلاب في مرات عديدة يحملون آراء سلبية حول القراءة والكتابة والتعلم وعن أنفسهم كقارئين وكاتبين. كذلك، فإنه تقدم طريقة تخمينية مختصرة حول معرفة القراءة والكتابة، ومستوى القاريء فيما يتعلق بدلالة مثل هذا المصطلح. وبسبب الأساليب التي تم ترسيخها طوال التدريب، فقد كان الافتراض تصور تنوع وتكاثر الحركات التي يمكن أن تنشر فضاء تدريس اللغة والأدب، م...

عنوان المقالة: "كما أنت الآن": مرثيات ابن اسرائيل لابنته ملخص: اشتهر الشاعر الدمشقي محمد بن اسرائيل (توفي 677/1278) في القرن السابع/الثالث عشر بسبب متابعته المخلصة للصوفي المثير للجدل علي الحريري وبسبب شعره العربي الرمزي الرشيق. وبناء على ايمانه في وحدة الوجود، ادعى ابن اسرائيل أن كل قصائده كانت في مدح الذات الإلهية. هذه المقالة ستقرأ عن قرب اثنتين من المرثيات التي قام ابن اسرائيل بتأليفها بعد وفاة ابنته البالغة بشكل مأساوي. وفي تلك المرثيات، استخلص ابن اسرائيل من تقاليد الرثاء العربية الكلاسيكية ومن الاعتقادات الاسلامية بالخلود ليصوغ منهما تحولاً بلاغياً والذي ينكر الفناء الأبدي لموت ابنته ويعيد تأكيد استمرارية حياتها في وجود الله، حيث يمكن أن يلتقيا ثانية. وعلاوة على ذلك، هذه المرثيات للابنة هي مؤشر على اتجاهات جديدة في الشعر العربي في الفترتين الأيوبية والمملوكية-وتحديداً التركيز على الموضوعات الشخصية جداً- التي نادراً ما تلاحظ في الشعر العربي الجاهلي أو الكلاسيكي [2021، PQGU] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: PQGU مواضيع ذات صلة رجوع إلى الصفحة الرئيسة