عنوان المقالة:
خبرات الطلاب الدوليين مع التعلم المدمج في العمل
ملخص:
في قسم ادارة الرياضة والسياحة، والترفيه، والفنادق في جامعة جريفيث على كافة طلبة الدرجة الجامعية الأولى استكمال على الأقل مساقاً واحدا من التعلم المدمج في العمل كمتطلب للتخرج. تجذب مساقات القسم أعداداً كبيرة من الطلاب من مناطق شرق آسيا وجنوب شرق آسيا، حيث 45% من أعداد المسجلين هم طلبة دوليون. ويقدم القسم اطاراً من ثلاثة خيارات من التعلم المدمج في العمل والتي تتراوح من خبرة الصناعة غير المقيمة، والتدريب العملي في التعلم المدمج في العمل الموجه، ومشروع التدريب على العمل المدمج في العمل ذو الادارة الذاتية. تستكشف هذه الدراسة القضايا التي تواجه الطلبة الدوليين في ادارة مساقات التعلم المدمج في العمل المرتبطة بدراستهم الجامعية. مصدران رئيسيان للمعلومات تم استخدامهما في استكشاف المشكلات التي يواجهها طلبة التعليم المدمج في العمل الدوليون. والاستراتيجيات التي يستخدمونها في ادارة هذه المشكلات.
أولاً، تم أخذ التعليقات من استطلاع لكادر التعليم المدمج في العمل في جامعة جريفيث المرتبطة بالصعوبات التي لمسوها في تنظيم وادارة مستويات التعلم المدمج في العمل بالنسبة للطلاب الدوليين. والمصدر الثاني يتأتى من مناقشات المجموعات البؤرية حول التعليم المدمج في العمل مع الطلاب الدوليين حول الاستراتيجيات ومصادر المعلومات التي استخدموها لتنظيم وادارة خبرتهم في التعلم المدمج في العمل.
وفي حين أن النتائج من هذه الدراسة والدراسات الأخرى تشير إلى أن الطلاب الدوليين يثمنون تجربة التعلم المدمج في العمل كفرصة للنمو المهني والشخصي، فإنهم غالباً يتخذون مستويات أقل تحدياً وأقل قيمة من مواجهة إمكانية الفشل، أو الحاجة لمواجهة بيئات غير مألوفة في العمل ومجموعات العمل. يستخدم الطلاب الدوليون كذلك مجموعات الأقران والأصدقاء الخاصة بهم للحصول على المعلومات والنصائح، بدلاً من القنوات الرسمية للدعم المتوافرة لهم. وهذا غالباً يؤدي إلى نتاجات تعلم شبه مثالية. إن بعض الاستراتيجيات لمساعدة طلبة التعلم المدمج في العمل الدوليين تمت مناقشتها [2022، DHPP].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: DHPP
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...