تقرير متدربي العلاجي الأسري والزواجي عن تحيز الوزن الصريح
ملخص:
إن التمييز على أساس وزن الفرد أصبح ملاحظاً في الرعاية الصحية، والتعليم، والتجزئة والقطاعات العامة الأخرى (بوهل وهور، السمنة، 17، 941، 2007). إن مثل هذا الغبن المعروف بــ "تحيز الوزن" يولد عواقب سلبية على المدى القصير والبعيد بالنسبة للأفراد الذين يمرون يزيادة الوزن (بوهل وبراونيل، تحيز الوزن في سياقات الرعاية الصحية، 2007). إن الأبحاث السابقة بينت أن متدربي الرعاية الصحية يظهرون تحيز الوزن (فيلان وآخرون، السمنة، 22، 1201، 2014؛ ويغتون وماك كاغي، مجلة الطب الباطني العام، 16، 262، 2001)، مع أنه لم يعط إلا القليل من التركيز على تحيز الوزن في تعليم العلاج الأسري والزواجي. الهدف من هذه الدراسة هو استطلاع طلبة العلام الأسري والزواجي (العدد=162) لاستكشاف تحيز الوزن وكيف ترتبط العوامل السياقية بتحيز الوزن. أشار المشاركون في برامج العلام الأسري والزواجي إلى حشية أكبر من زيادة الوزن، وأن الأفراد الذين عرفوا بزيادة الوزن كانت لديهم معدلات أعلى من تحيز الوزن الصريح. وتمت مناقشة الاختلافات السياقية والدلالات للبرامج التدريبية[2025، BMCF]
يشمل نموذج العلاج الروجي ما يصفه مينز (1994) بأنه "اجراء علاجي فردي (روجري) مع كل واحد من العملاء بحضور الآخر" (ص57-58) وعندئذ نذهب أبعد إلى مساعدة العملاء بشكل منظم في تطوير القدرة على الاستماع إلى بعضهم البعض بتقديم ايجابي غير مشروط وتفاهم وجداني دقيق. ويتم كذلك تعليم العلماء التعبير عن وجهات نظرهم الخاصة وصدقهم (انسجامهم)، وذاتيتهم (موقف غير معلوم وغير مجرب)، وآلية الخطاب والفضول. ويرشد المعالج العملاء في حوار تعاطفي بشكل متبادل وحل المشكلات وإنهاء المشكلات، وتحويلي تبادلي إلى أن يكونوا قادرين على المشاركة في هذا النوع من الحوار بأنفسهم. فالعملية مشابهة جداً للكيفية التي يفترض أن كارل روجرز درب بها الناس في المدخل المتمركز على الشخص من خلال توليفة تشمل لمحة فلسفية وعملية، وتجربة ملاحظته وهو العميل، وتجربة طرقه في الارتباط بهم، وممارسته وإشرافه. إن مساهمه جورنيه الكبيرة في حقل العلاج الأسري من خلال تطوير منهجية نقل الشروط الأساسية لدى روجرز إلى أفراد الأسرة لا يمكن، برأيي، المبالغة فيها، وليس من مهمة هذه المقالة أن تصف منهجية جورنيه والتغيرات ما بعد الحداثية بالتفصيل. فمقالات أخرى تفعل ذلك بشكل مقبول (سنايدر، 1989، 1991، 1992، 1999، 1999، 2009). إنني أظن أن صياغة جورنيه لمدخله باعتباره سيكوتعليمي وقائم على المهارات وإدخاله لمناهج متناقضة من المدرسة السلوكية، وغياب الفهم لديه، وإدخال مساهمة العلاج ما بعد الحداثي إلى نموذجه
نمذجة المعادلة البنيوية لتفسير الإنهاك الزواجي: تعاطي الإباحية وتصور الكمال مع الدور الوسيط لمفهوم الذات الجنسي
ملخص:
الهدف:
مع التطور التكنولوجي وسهولة الوصول لمحتوى متعدد على الانترنت، يمكن أن يكون تعاطي الإباحية إلى جانب الخصائص الفردية واحداً من العوامل التي تؤثر على علاقات الأزواج. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم دور تعاطي الإباحية وتصور الكمال الجنسي مع الدور الوسيط لمفهوم الذات الجنسي على الإنهاك الزواجي بين طلبة جامعيين في ايران.
الأساليب:
كان البحث دراسة مقطعية مستعرطة وارتباطية. وتألف المجتمع الإحصائي من طلبة متزوجين في جامعة آزاد الإسلامية حيث أجاب 210 منهم على قائمة الكترونية للتعاطي الاباحي واستبانة مفهوم الذات الجنسية متعددة الأبعاد ومقياس الإنهاك الزواجي. وتمت ترجمة قائمة تعاطي الإباحية واستبانة مفهوم الذات الجنسية متعددة الأبعاد إلى اللغة الفارسية لأول مرة واستخدمت بعد التأكد من صدقها وثباتها. وتم استخدام معاملات الارتباط باستخدام برمجية التحليل الإحصائي للدراسات الاجتماعية SPSS v. 26 وتحليل المسار باستخدام برمجية ليزريل الاحصائية لدراسة متغيرات نموذج التنبؤ بالانهاك لدى الأزواج.
النتائج:
بناء على نتائج الدراسة، مفهوم الذات الجنسية الايجابي لم يكن يرتبط بالانهاك الزواجي. ومع ذلك، فإن مفهوم الذات السلبي كان يرتبط ايجابياً بالانهاك الزواجي. ولم تكن هنالك علاقة مباشرة بين الاباحية والانهاك الزواجي، ولكن هنالك علاقة ايجابية مع الدور الوسيط لمفهوم الذات الجنسية السلبي. والكمال الجنسي كان يرتبط بشكل ايجابي بالانهاك الزواجي. ومفهوم الذات الجنسية السلبي كان يتوسط كذلك الكمال الجنسي والانهاك الزواجي.
الاستنتاجات:
أشارت النتائج أن تصور الكمال الجنسي المرتفع كان يرتبط بمستويات مرتفعة من الانهاك الزواجي وأن الفرد ذو مفهوم الذات الجنسية السلبي تحت تأثير الإباحية وارتفاع تصورات الكمال الجنسي كان أكثر عرضة للانهاك الزواجي[2025، CYKR]
تزاوج مدخلي جوتمان وجونسون في نموذج متكامل للعلاج الزواجي
ملخص:
يناقش المؤلف كيف يمكن مضاهاة مدخلي جوتمان وجونسون ببعضهما البعض وكيف يمكن اقترانهما ضمن نموذج أكثر شمولية للعلاج الزواجي. تم تقسيم هذه المناقشة إلى جزأين. يغطي الجزء الأول دمج هذهين المدخلين ويبين كيف يمكن إعادة بناؤهما ضمن نموذج للعلاج الزواجي المتكامل. والجزء الثاني يبين كيف يمكن توحيد الممارسات والأساليب المختلفة لهذين المدخلين بشكل نظامي في خمس مراحل من المعالجة في نموذج متكال للعلاج الزواجي.
مقدمة:
بالرغم من الكفاءة الراسحة والاعتراف بما حققه مدخلا جوتمان وجونسون في العلاج الزواجي والأسري (برادلي، فريند، وجتمان، 2011؛ براين، كار، كلارك، 2004؛ جتمان، 1993؛ جتمان آند جوتمان، 2008؛ جوتمان آند كيمبريلي، 2005؛ هالشوك؛ ماكنين آند جونسون، 2010؛ هوكنز، كارير آند جوتمان، 2002؛ جونسون، 2008أ؛ ماكلين وآخرون، 2008؛ نامان، باباس، كاينين زوكاريني آند جونسون-دزعلاس، 2005) هنالك بشكل مدهش القليل من الأدبيات التي تناقش تكامل هذين النموذجين. إن نقص التركيب هذا جدير بالملاحظة بشكل خاص، بافتراض النزعة تجاه تكامل نماذج المعالجة في حقل العلاج الزواجي (بنسون، ماكجن آند كريستنسن، 2012؛ بلاو آند سبرينكل، 2001؛ دافيس آند بيرسي، 2007أ؛ جوتمان، 2008؛ هالفورد آند سيندر، 2012_سبرينكل، دافيس آند ليبو، 2009).
تناقش هذه المقالة الكيفية التي ينسجم بها مدخلا جوتمان آند جونسون وكيف يمكن المزاوجة بينهما بنجاح ضمن نموذج أكثر شمولية للعلاج الزواجي. هذه المناقشة تنقسم إلى جزأين. الجزء الأول يصور السمات الرئيسة لكل مدخل علاجي ويدرس اختلافاتهما الرئيسية، وأوجه الشبه بينهما، ونقاط القوة فيهما. والجزء الثاني يبين كيف أن هذين المدخلين العلاجيين يمكن دمجهما ضمن نموذج متكامل للعلاج الزواجي وكيف يمكن الدمج بين اساليبهما المختلفة ضمن نموذج متكامل للعلاج الزواجي.
الباب الأول: الوصف العام:
في حين أن كلا من جوتمان وجونسون يتفقان أن أحد الأركان الأساسية الأكثر أهمية لمدحليهما العلاجيانهو تحسين الضبط الانفعالي، والربط بين الزوجين، فإنهما يختلفان في جذورهما العلاجية، وفي صوراتهما المفاهيمية للعلاقة الزوجية، وفي أساليبهما العلاجية (جوتمان، 2008؛ يونغ، 20059
مدخل جوتمان:
تم تطوير مدخل جوتمان من أبحاثه جول العوامل العلائقية التي تساهم في فشل الزواج وحول التدخلات العلاجية التي تساهم في ادامة نجاح الزيجات (بابكوك، جوتمان، ريان آند جوتمان، 2013؛ بيسكوف؛ 2002؛ جوتمان، 1982، 1998، 2004؛ دوتمان آند جوتمان، 2008؛ جوتمان آند ليفينسون، 1984، 1988، 1992، 2002أ، 2006ب؛ جوتمان، ماركمان آند نوتاريوس، 1977؛ جوتمان، ريان، سوانسون آند سوانسون، 2005؛ جوتمان آند سيلفر، 1994؛ جيبنكوس آند دوبا، 2003؛ ليفنسون آند جوتمان، 1985؛ مادهيستا، هاماكر آند جوتمان، 2011؛ شابيرو آند جوتمان، 2005). وأبحاثه المبكرة لم تكن تركز كثيراً على كيفية تسهيل المعالجة السريرية ولن على التعرف على الخصائص الرئيسة للاتصال وحل المشكلات لكل من للعلاقات الزوجية السليمة وغير السليمة. وبسبب تشديد هذا البحث، فقد تجنب أن يصبح معروفاًبأي مدرسة معينة للعلاج الزواجي، وأنتجت دراساته القائمة على الملاحظة نتائج مبهرة والتي كانت مؤثرة عبر الطيف النظري في حقل العلاج الزواجي (اتكنسون، 2005؛ يونغ، 2005).
الخلاصة:
المدخل المتكامل الذي تم تقديمه هنا يبين الكيفية التي يمكن بها دمج مندخلي جوتمان وجونسون ضمن نظام جديد وشامل لعلاج الأزواج. ومن خلال توحيد أفضل ما في المدخلين، يقدم النموذج المتكامل للعلاج الزواجي مدخلا ً واعداً للعلاج والذي يستحق المزيد من الصقل والتقييم. وعلى الرغم من أن هذا الدخل قد حاز على نتائج سردية واعدة خلال العقد الماضي كنموذج تعليمي لتدريب معالجي الأزواج، فإن قيمته ومنفعته قد تتقدم من خلال الدراسات الناتجة التي تقيم كفاءته الكلية في معالجة الأزواج. وبسبب أن هذا النموذج الجديد قد بني على نقاط القوة لمدخلي جوتمان وجونسون، فإن كفاءة العديد من أساليبه وتدخلاته قد جرى تأكيدها من قبل من خلال الأبحاث الامبريقية الشاملة. ومع ذلكن فإن هذا ليس هو الحال بالنسبة للتصميم الكلي لهذا النموذج الجديد، والذي ينبغي اخضاعه لدراسة صارمة للنتائج والتي ميزت تطور مخلي جوتمان وجونسون. من المؤمل أن الطبيعة التصويرية العالية للنموذج المتكامل للعلاج الزواجي ستجعل منه منفتحاً بشكل خاص لأبحاث النتائج[2025، WTNZ]