ديناميكيات تعلم الطلاب

عنوان المقالة:

تحليل نموذجي: تمثيل وتقييم ديناميكيات تعلم الطلاب

ملخص:

لقد بينت عقود من الأبحاث أن بإمكان الطلاب امتلاك أطر بديلة من المعرفة بشكل متزامن وأن تطور واستخدام مثل تلك المعرفة تعتمد على السياق. ونتيجة للأبحاث النوعية الشاملة، تقدم اختبارات الاختتيار من متعدد المعيارية مثل قائمة مفهوم القوة وتقييم مفهوم القوة-الحركة للمدرسين أدوات لفحص معرفة طلابهم لمفاهيم الفيزياء. ومع ذلك، فإن العديد من أساليب التحليل الكمي تركز غالباً على سؤال ثنائي وهو ما إذا كان الطالب يجيب عن السؤال بشكل صحيح أم خاطيء. إن هذا يحد بشكل كبير من القدرة على الاستفادة من اختبارات الاختيار من متعدد المعيارية في تقييم المعرفة البديلة للطلاب. وبالإضافة إلى ذلك، فإن قضية الاعتماد على السياق، والتي تشير إلى أن الطالب قد يطبق المعرفة الصحيحة في بعض المواقف ويرجع لاستخدام أنماط المعرفة البديلة في مواقف أخرى، يتم العامل معها غالباً كتشويش عشوائي في التحليلات الراهنة. وفي هذه الورقة، نقدم تحليل نموذجي والذي يطبق الأبحاث التوعية لتأسيس إطار مثيل كمي. وبهذه المنهجية، يمكن تقييم المعرفة البديلة للطلاب واحتمالات استخدام الطلاب لتلك المعرفة في سلسلة من السياقات المتكافئة بشكل نوعي. وهذا يعطي طريقة لتحليل اسئلة الاختيار من متعدد القائمة على الأبحاث، والتي يمكن أن تولد معلومات أكثر غناء مما هو متوافر من التحليل القائم على العلامات [2025، WRJH]

بيانات المقالة:كود التوثيق الرقمي: WRJH

المجادلات العلمية

عنوان المقالة:

مقارنة المجادلات العلمية الاجتماعية الشفهية التعاونية والتحريرية الفردية للطلاب

ملخص:

لقد أصبح بناء ونقد المجادلات العلمية هدفاً مهماً بشكل متزايد بالنسبة لتعليم العلوم. ومع ذلك، فإن الاختلافات في الطرق التي يبني بها الطلاب المجادلات العلمية الاجتماعية التحريرية الفردية والشفهية التعاونية ليست راسخة تماماً. تتناول دراستنا لشعبة واحدة من صفوف المرحلة الإعدادية في المنطقة التعليمية لحاضرة نيو انجلاند السؤال التالي: ما هي أوجه الشبه والاختلاف بين المجادلات العلمية التحريرية الفردية والشفهية التعاونية للطلاب. تألفت مصادر البيانات من مسودات لثلاثة دروس مصورة بالفيديو وعمل الطلاب المرتبط بها. وتم تحليل درجة تعقيد كلاً من نتاجات المجادلات التحريرية الفردية والشفهية التعاونية باستخدام تقدم التعلم المقترح. تشير النتائج أن المجادلات الشفهية التعاونية للطلاب تميل لأن تكون أقل تعقيداً بينما المجادلات التحريرية الفردية تميل لأن تكون أكثر تعقيداً؛ ومع ذلك، في المجادلات التحريرية كان أسهل بالنسبة للطلاب تضمين المجادلات المخالفة من اقتصار جدلهم على استخدام التبريرات الملائمة فقط. هذه النتائج تشير أن هنالك أوجه شبه واختلاف عبر الأساليب التعبيرية التي يمكن استهدافها في مسعى لتقوية نوعية مجادلات الطلاب[2016، BWSJ]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: BWSJ