أثر القيادة التحويلية على سلوك الريادة الداخلية الدولية غير العائلية في الشركات العائلية: الدور الوسيط للتمكين السيكولوجي
ملخص:
الهدف:
تهدف الدراسة للكشف عن تأثيرات القيادة التحويلية على الريادة الدولية للعاملين غير العائليين مع الدور الوسيط للتمكين السيكولوجي
التصميم/المنهجية/المدخل:
تتألف عينة الدراسة من 379 مستخدم و132 شركة استيراد وتصدير عائلية في مدينة هو كاي، فيتنام. تم تحليل البيانات بنمذجة المعادلة البنيوية للمربعات الصغرى الجزئية.
النتائج:
تكشف الورقة أنه كان للقيادة التحويلية تأثير ايجابي وذو دلالة على الريادة الداخلية الدولية للعاملين غير العائليين. إن تأثير القيادة التحويلية على الريادة الداخلية الدولية يتوسطه التمكين السكولوجي بشكل قوي. الدلالات العملية: قد يكون على الشركات العائلية أن تشكل بنية وميكانزمات داعمة لتكريس أفعال الريادة الداخلية الدولية من غير العائلات بوجود القيادة التحويلية والتمكين السيكولوجي.
الأصالة/القيمة:
منح الورقة الآلية الدافعة للقيادة التحويلية على الريادة الداخلية الدولية للعاملين غير العائليين من خلال الدور الوسيط للتمكين السيكولوجي للمستخدمين في سياق المنشآت العائلية في الأسواق الناشئة [2025، CBIZ]
العلاقة بين الصحة التنظيمية والقيادة وتمكين المعلم
ملخص:
تنظر الورقة إلى العوامل التي تؤثر على البيئة التربوية، وتشير إلى دراسة حيث تم جمع الاستجابات على استطلاع من 10170 مدرس في 331 مدرسة في شيكاغو. أعادت النتائج تأكيد الاعتقاد الشائع أن المدرسين هم القوة الأساسية في أي مخرجات مدرسية. ومع ذلك، فالنتائج تشير إلى أن تأثير المدرسين على الصحة التنظيمية أقل دلالة احصائسية من تأثير مدير المدرسة. اعتبر المدرسون أنفسهم الشخصية الرئيسة في المدرسة والمحدد للمخرجات الانتاجية. مع أن مجتمع المدرسة كان المحدد في المخرجات التعليمية. أشارت النتائج أنه في حين أن المدرسن قد يعتبروا مدير المدرسة كناقل للخدمات الجيدة، فإنهم يعتقدون أن مهمته كقائد هي المحافظة على التزام المعلم نحو الانتاجية.، بينما يسحب أولياء الأمور والمجتمع إلى المدرسة باسلوب يعتبره المدرسون هاماً. كذلك أشار المدرسون أن العلاقة بين مدراء المدرسة والمدرسين يحسن من التمكين، مثل التمكين المشتق من الادارة القائمةعلى مدير المدرسة. وتوصي الدراسة أنه عند دراسة البيئة التعليمية، لا بد من استكشاف نظرة مدير المدرسة إلى جانب نظرة المعلمين [2025، CSSU]
بحسب المركز الوطني للإحصاء التربوي أن مدراء المنطقة التعليمية يتصورون أن تأثيرهم على القضايا على نطاق الولاية قد ازداد قليلاً (من 75% عام 1988/1987 إلى 85% عام 1994/19939). وتصور المدرسون تأثيرهم بأنه باق كما هو واقتصر بشكل أساسي على الصفوف. فقط 35% من المدرسين قالوا أنه كان لهم تأثير كبير في تأسيس المنهاج ووضغ سياسات تأديبية [2025، YONY]
مقارنة للادارة لاقائمة على الموقع في عام 1987-1988 والقيادة تير إلى أن قيادة المدراء زادت وقيادة المدرسين ركدت وكانت تركز على القضايا الصفية وليس على القضايا على نطاق المدرسة. وكانت هنالك تفاوتات في تصورات المدراء والمدرسين للقيادة. والمدرسون لا زالوا غير ممكنين في الكثير من المجالات [2025، WOIJ]
اتخاذ خيارات تمكينية: إلى أي مدى تكون المنهجية مهمة لتمكين المشاركين في البحث
ملخص:
في هذه المقالة، أستشكف المداخل المنهجية لعملية البحث التي يمكن أن تكون لها القدرة على تمكين المشاركين في البحث. أدرس التمكين وهو ينشأ في سياق تفاعلات خاصة بين الباحث والمشارك في نطاق عملية البحث، وكذلك بشكل أوسع وهو يكتنف الخيارات التي يقوم بها الباحثون بشأن مدخلهم المنهجي الأوسع. أقترح أنه في كلا الحالين، الخيارات بشأن المنهجية محورية لخلق مساحات لتمكين المشاركين. واعتماداً على أمثلة من مشروع أجري مع مشاركين سابقين في مبادرة مواجهة مشتركة بين الفلسطينيين-واليهود في "اسرائيل"، سأوضح ليس فقط قدرة "لحظات التمكين" عندما تقوم الخيارات المنهجية بخلخلة اضطرابات القوة التقليدية في ديناميك البحث، ولكن كذلك سأتناول محددات تلك اللحظات والتي تلازم معظم المحاولات البحثية [2025، GAUT]
الأسواق والأوهام: الاستقلال الذاتي في المدارس الحكومية والخاصة
ملخص:
اختيار المدرسة هو القضية الأكثر إثارة للخلاف في السياسات التربوية في تسعينات القرن العشرين. كتاب جون تشوب وتيري مو: السياسة والأسواق والمدارس في أمريكا حفز على إجراء هذا البحث. وقد استنتجا أن الاستقلال الذاتي للمدرس والإداري كان المؤثر الأكثر أهمية على تحصيل الطلاب. وقد افترضا أن نظيم المدارس الخاصة قدم استقلالية ذاتية أكبر مما أدى إلى ارتفاع تحصيل الطلاب وأن بيروقراطية المدارس الحكومية تكبح الاستقلال الذاتي مما يحد من تحصيل الطلاب. إن البحث الذي تم إجراؤه هنا يسهب في ويشرح ويسد الثغرة في إطار الاستقلال الذاتي للمعلم ومدير المدرسة في المدارس الثانوية الحكومية والخاصة. تشكل المقابلات مع أكثر من ثلاثين من المدرسين ومدراء المدارس في ست مدارس ثانوية، والملاحظات، والتدوينات الميدانية، وتحليل الوثائق التي تم جمعها في الميدان الأساس العملي لهذا البحث. تضمنت المواقع ثلاثة مدارس ثانوية غير طائفية، مستقلة، وخاصة والتي تهيء الطلاب للكلية، وثلاثة مدارس ثانوية حكومية، اشتهرت بمعدلات مرتفعة من الخريجين، وتقدم العديد من المساقات ذات المستويات المتقدمة. إن المشاعر الي عبر عنها المشاركون في كل من المدارس الحكومية والخاصة في هذه الدراسة تشهد على درجات مرتفعة متساوية من الاستقلال الذاتي. والقضايا التي برزت من تحليل البيانات في هذه الدراسة والتي تخفف وتشكل الاستقلال الذاتي تتضمن الآتي: الطلبات المتناقضة والمتعارضة، الاعتقادات المشتركة، طبقات من الحماية، نظام من القوانين، قيود التمويل، وأمور تتعلق بحجم المؤسسة. هذه القضايا تتجاوز التأكيدات المبسطة المبالغ فيها حول وجود فروقات مهما بلغت أهميتها في الاستقلال الذاتي الذي يمارسه المهنيون في المدارس الثانوية الحكومية والخاصة. تكشف هذه الدراسة عن تعقيد مفهوم الاستقلال الذاتي، وتفند أسطورة أن المدرسين والمدراء في المدارس الخاصة يتمتعون بالاستقلال الذاي والحرية من البيروقراطية الديموقراطية التي لا يتمتع بها نظراؤهم في المدارس الحكومية[2025، PZQS]
مبادرات المساءلة الاجتماعية والتمكين القانوني: تحسين صحة المجتمعات في روما ألأقل خدمة في أوروبا الشرقية
ملخص:
إن حماية الحق في الصحة لسكان روما الاثنيين هو أحد التحديات الصحية الأشد الحاحاً في أوروبا المعاصرة، لأن توقع الحياة لديهم وحالتهم الصحية تبقى أقل بشكل بير من نظرائهم في غير روما. تقوم الورقة بتحليل مبادرات المسائلة بقيادة روما التي تتضمن مداخل المسائلة الاجتماعية والتمكين القانوني للدفاع عن التحقيق العادل للحق في الصحة. وفي حين أن هذه المبادرات قادت إلى انهاء بعض الممارسات الصحية الضارة (مثل الرشاوي النقدية غير القانونية، والمعاملة العنيفة والمسئية من قبل المهنيين الطبيين) وإلى تحسن في الرعاية الصحية، وبعض مجتمعات روما أصبحت قوة دافعة لإصلاح النظم الصحية المحلية والوطنية من أجل التقدم في تحقيق الحقوق الصحية، إلا أن الظلم الصحي الذي يؤثر على مجتمعات روما يبقى كبيراً. إن هذه القضية تبقى كذلك مهملة إلى حد كبير من قبل خبراء سياسات وأبحاث الصحة الأوروبيين، ممن ينفرون غالباً من تضمين تحليلات الاثنية والعنصرية ضمن أبحاثهم حول الظلم الصحي في أوروبا. إن جائحة كوفيد-19 فاقمت كذلك من هذا الظلم الصحي[2023، VRGT]
تحفيز المرضى في اوروبا: مقارنة دولية للخواص السيكومترية وعلامات المرضى على مقياس تحفيز المرضى النموذج المختصر
ملخص:
الخلفيات:
من أجل السماح بتقييم أفضل للكفايات الفردية للمرضى من أجل ادارة الذات، تم تطوير مقياس تحفيز المريض (PAM) في الوليات المتحدة الأمريكية. وبسبب أن الدراسات الأمريكية بينت أن مقياس تحفيز المرضى PAM هو أداة عظيمة القيمة، فقد قامت العديد من البلدان الأوروبية بترجمة الأداة إلى لغاتها القومية (الدانماركية، الهولندية، الألمانية، النرويجية)، بهدف مقارنة الخواص السيكومترية في الدراسات التي من بلدان مختلفة وتأكيد ما إذا كانت العلامات على مقياس تحفيز المرضى PAM تتباين بين الدراسات.
المنهجية:
تم إخضاع البيانات من أربع دراسات منفصلة لنفس إجراءات تصفية البيانات والتحليلات الإحصائية. وتم تأكيد الخواص السيكومترية للأدوات من حيث جودة البيانات وبناء المقياس. متوسط علامة تحفيز المرضى وتوزيعها عبر مستويات التحفيز الأربعة المحددة من قبل تم وصفها وتم فحص الفروقات بين الدراسات الأربع باستخدام انوفا ANOVA (المعدلة وغير المعدلة) تبعها اختبار تاكي للمقارنات البعدية HSD واختبار مربع كاي بيرسون Pearson Chi-Squared على التوالي.
النتائج:
العدد الكلي من الدراسات الأربع كان 5184. والنسبة المئوية للقيم المفقودة كانت متدنية في كافة مجموعات البيانات، مما يؤكد صلاحية جودة مجموعات البيانات. كشفت التحليلات العاملية أحمالاً عاملية متوسطة إلى قوية على العامل الأول في كافة مجموعات البيانات. وكان معامل كرونباخ الفا مرتفعاً بالنسبة لكافة النسخ، والتي تراوحت بين 0.80 (بالنسبة للنسخة الألمانية)، إلى 0.88 (النسخة الهولندية). تباينت ارتباطات باقي الفقرات بين 0.32 و 0.66 مما يشير إلى علاقة ارتباطية متوسطة إلى قوية للفقرات كلاً على حدة مع المقياس ككل. اختلف كل من متوسط علامة مقياس تحفيز المرضى PAM والتوزيع عبر مجموعات البيانات الأربع. وبعد تعديل علامة مقياس تحفيز المرضى PAM، كان للمرضى في النرويج بشكل خاص مستوى تحفيز أعلى
الاستنتاجات:
الترجمات الأوروبية لمقياس تحفيز المرضى-النسخة القصيرة PAM-13 (إلى الدانماركية، الهولندية، الألمانية، والنرويجية) أدت إلى أربعة أدوات ذات قدرات سيكومترية جيدة بالنسبة لقياس تحفيز المرضى. إن متوسط علامة مقياس تحفيز المرضى PAM والتوزيع عبر مستويات التحفيز اختلفت بين مجموعات البيانات الأربع[2017، PHBL]