التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الترميز

تعريف تحليل المحتوى

البحث عن الجوهر: تعريف تحليل المحتوى النوعي ملخص: يمكن أن نجد مجموعة متنوعة من تطبيقات تحليل المحتوى النوعي في الأدبيات العلمية. في هذه المساهمة نجادل أن هذه المجموعة المتنوعة هي نتيجة عدد لا يحصى من صور تحليل المحتوى النوعي والتعديلات العديدة للأساليب في عملية البحث. هذا الوضع يؤدي إلى عدد من الأسئلة المنهجية والعملية. في هذه المقالة، نقدم أولاً ونناقش جوانب تحليل المحتوى النوعي والتي هي بحاجة لتوضيح وللتطوير المنهجي، مثل عملية بناء الفئات. وبعد ذلك نقدم القضايا التي تنشأ من الممارسات المتعددة وشروط تحليل المحتوى النوعي ونناقش المنطلقات العديدة لتنسيق هذا التنوع. في الجزء الأخير نلخص استنتاجاتنا ونقدم اقتراحات لإرشاد وتوجيه تطبيق تلك الأساليب أثناء عملية البحث [2025، GMQZ] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GMQZ   مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

قمت بعمل مقابلة فماذا بعد؟

عنوان المقالة: الترميز في النظرية المجذرة الكلاسيكية: قمت بعمل مقابلة فماذا بعد؟ ملخص: بلا شك، العديد من طلبة الدراسات العليا-وبشكل خاص أولئك الذين ليس لديهم معلم ماهر في تصميم النظرية المجذرة الكلاسيكية-يكونون قلقين بشأن القيام بدراسات أو أطروحات باستخدام تصميم النظرية المجذرة الكلاسيكية خوفاً من القيام بها بشكل غير صحيح. ففي حين أن هنالك أدبيات موجودة في مجال النظرية المجذرة الكلاسيكية، فإن المهارة البسيطة والواضحة غير متوافرة. الهدف من هذه الورقة هو إعطاء الباحثين المبتدئين المهتمين في تصميم النظرية المجذرة الكلاسيكية موطئ قدم في كيفية القيام بأحد جوانب تحليل النظرية المجذرة الكلاسيكية: وهو الترميز. إن التفسير المعطى في هذه الورقة يقوم على النظرية ومدعوم بأمثلة عملية [2025، CNVM] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: CNVM مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

النظرية المجذرة والتواصل البصري

عنوان المقالة: النظرية المجذرة كمنهجية وطريقة لتحليل التواصل البصري ملخص: تركز مساهمتي على منهجية النظرية المجذرة كمنهجية وطريقة لتحليل التواصل البصري، بالإضافة إلىممفاهيم منهجية النظرية المجذرة الموجودة، والتي تربط موضوع وضوح الرؤية بالممارسات المرتبطة بالفاعل، فقد تمت مناقشة السؤال حول الكيفية التي يمكن بها استخدام منهجية النظرية المجذرة من أجل تأويلات سيسيولوجية لأشياء مصممة بصرياً بالمعنى الأوسع (أشياء، أجساد، صور، الخ). إن الفهم الحالي للموضوع يرسم ملامح التعقيد الاجتماعي للأشياء كنقطة مرجعية مركزية للتغيير المنهجي والأسلوبي للمنظور تجاه منهجية نظرية مجذرة للتواصل البصري. من خلال دراستي للمصطلح والممارسة والبنية أناقش إلى أي مدى لا يمكن الاستغناء عن دمج أوسع وأكثر نظاية للتوصيفات السيسيولوجية في الإطار المنهجي للنظرية المجذرة وممارساتها البحثية إن كانت ترغب في التوائم مع تعقيدات بياناناتها   [2025، EFLE] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: EFLE  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تحسين الذاكرة المرتقبة

عنوان المقالة: تحسين الذاكرة المرتقبة لدى أطفال بعمر المدرسة: تأثير التفكير المستقبلي وتنبؤات الأداء ملخص: مؤخراً، تبين أن أداء الذاكرة المرتقبة القائمة على حدث معين للأطفال يستفيد من استراتيجيات الترميز المختلفة مثل تخيل تنفيذ مهمة ذاكرة مرتقبة مستقبلية (مثلاًَ، التفكير المسقبلي) وعمل تنبؤات في الأداء (أي، المتابعة الماوراء معرفية). هدفت هذه الدراسة إلى دراسة ما إذا كانت استراتيجيتي الترميز هاتين تؤثران على أداء الذاكرة المرتقبة بشكل منفرد أو مجتمعتين وكيف تؤثران. ومن أجل هذا الهدف، تم توزيع 127 طفل أعمارهم 8-11 سنة على أربع حالات ترميز: (أ) المعيارية (ب) تنبؤات الأداء (ج) التفكير المستقبلي (د) التفكير المستقبلي + تنبؤات الأداء. كما تم كذلك تقييم تكاليف أداء المهمة المستمرة (أي، المتابعة الانتباهية)، ونطاق الذاكرة العاملة، وأحكام المتابعة الماوراء معر فية، مثل توقعات صعوبة المهعمة، وتنثيؤات الأداء، وأحكام الثقة، واستحدام الاستراتيجية بين المشاركين. تبين هذه النتائج أن المزج بين تعليمات التفكير المسقبلي مع تنبؤات الأداء حسنت بشكل كبير من من أداء الذاكرة المرتقلة للأطفال بدون تكبد تكالي...

الخطاب التعليمي المعاصر

عنوان المقالة: إعادة ترميز تجربة اي إس. ماكارينكو في الخطاب التعليمي المعاصر ملخص: ترتبط المشكلة التي تمت مناقشتها في هذه المقالة بالاتجاهات نحو التقاليد التعليمية التي ولدت في ظروف تشكل وتطور المجتمع الشمولي. وتم تقديم فكرة أن تحديد شرط إعادة بناء وتحليل التجربة التقليدية والتي هي متاحة بشكل حصري في شكل النص التقليدي إلى حد كبير ليس جوهرها بالتحديد لكنه سياق عصري والذي ينطوي على النص التقليدي. ونتيجة لذلك، يتم تطبيق الربط مع التقاليد باعتباره اتجاهاً تلازمياً نصياً. إن دمج النص التقليدي في السياق العصري يسمى في هذه الورقة "عملية إعادة الترميز". وقد تم وصف ثلاثة استراتيجيات لإعادة التركيز، وتحديداً: "التناكر الايقوني"، و"التعارف الايقوني" و"البنائوية الاجتماعية". وهذه جميعاً، إلى حد معين، موجودة في الخطاب التعليمي للمجتمعات ما بعد الاشتراكية. وتتجه الاستراتيجيتان الأوليان إلى "حقيقة" التقاليد، بينما الاستراتيجية الثالثة تعتبرها كفئة تأويلية وعملية. وقد تم تحليل التظيم الوظيفي-البنيوي للاستراتيجيات الثلاث لعملية إعادة الترميز [2018، JLKY...

الثبات بين المرمزين في الدراسات النوعية

عنوان المقالة: توجيهات إجرائية للتحقق من الثبات بين المرمزين في الدراسات النوعية ملخص: تستخدم المقابلات النوعية بشكل متزايد ضمن سياق محاولات الدخل. ففي حين أن هنالك مساعدة ناشئة لإجراء التحليلات النوعية وتقاريرها، إلا أن هنالك مصادر عملية محدودة متوافرة للباحثين المنخرطين في عملية الترميز الجماعي والمهتمين في ضمان ثبات كافي بين المرمزين (ICR)؛ أي درجة الاتفاق بين اثنين أو أكثر من المرمزين بالنسبة للترميزات المطبقة على النص النوعي. إن تقييم ثبات الترميز يساعد في التحقق من صدقية النتائج النوعية. لقد ناقشنا خبرتنا في حساب الثبات بين المرمزين (ICR)في سياق محاولة تدخل سلوكي في قصور المناعة المكتسبة HIV لدى نساء شابات في جنوب افريقيا والتي تتضمن جولات متعددة من جمع البيانات النوعية الطولية. لقد قمنا بتوثيق الخطوات التي اتخذناها لتحسين الثبات بين المرمزين (ICR) في هذه الدراسة، والتحديات أمام تحسين الثبات بين المرمزين (ICR)، وقيمة عملية تحليل البيانات النوعية. ونتيجة لذلك، نقدم توجيهات للباحثين الآخرين لمراعاتها وهم يشرعون في مشروعات نوعية كبيرة  [2016، ZXED] بيانات المقالة: كود البحث الرق...