عنوان المقالة:
الكذب في العلاج النفسي: ما الذي لا يقوله العملاء لمعالجهم بشأن العلاج وعلاقتهم ولماذا؟
ملخص:
الأهداف:
الهدف الرئيسي لهذه الدراسة هو دراسة جانب واحد من استطلاع كذب العميل في العلاج النفسي، وهو الذي يرمكز على طبيعة، ودافعية، ومدى خيانة العميل المرتبطة بالعاج النفسي والعلاقة العلاجية. المنهجية: ما مجموعه 547 مريض علاج نفسي بالغ أشاروا عبر استطلاع الكتروني، والذي يجمع بين المنهجيات الكمية والنوعية، إلى المواضيع التي كانوا غير أمناء بشأنها في العلاج، ومدى خيانتهم وأسبابها. النتائج: 93% من المستجيبين أشاروا إلى أنهم كذبوا على معالجهم، و72.6% أشاروا إلى الكذب بشأن على الأقل موضوع واحد يرتبط بالعلاج. والأكاذيب المرتبطة بالعلاج الشائعة تضمنت التظاهر بحب تعليقات معالجهم، إخفاء سبب تأخرهم أو تفويت الجلسات، والتظاهر أنهم اكتشفوا أن العلاج فعال. والأشد تطرفاً في مدى خيانتهم كان الكذب فيما يتعلق بالمشاعر الرومانسية أو الجنسية تجاه معالجهم، وعدم الاعتراف بالرغبة في إنهاء العلاج. والدوافع المعتادة للأكاذيب المرتبطة بالعلاج تضمنت: "أردت أن أكون مؤدباً"، "أردت تجنب مضايقة معالجي"، "وهذا الموضوع لم يكن مريحاً بالنسبة لي".
الاستنتاجات:
أشار العملاء إلى إخفاء والكذب بشأن مادة ذات صلة بالعلاج بمستويات أعلى مما أشارت إليه الأبحاث السابقة. وهذه النتائج تشير إلى الحاجة لزيادة انتباه المعالج لقضايا ثقة العميل وأمنه[2016، NYLX]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: NYLXمواضيع ذات صلة | رجوع للصفحة الرئيسة
تعليقات