عنوان المقالة:
استكشاف القضايا المتعددة ثقافياً من خلال منهاج متعدد المباحث
ملخص:
تشير الأدبيات إلى خصائص عديدة لأي فرد جر من ضمنها القدرة على التواصل بشفافية عبر الثقافات، والانفتاح لوجهات نظر الآخرين والمفهوم الايجابي للذات وللآخر، والتعامل مع الآخر كند، والقدرة على التفكير نقدياً. يتصور جيروكس (1980، 1988، 1992) أن للمنهاج متعدد المباحث قدرة تحررية، وهو الموقف الذي يدعمه آخرون (بانكس، 1994؛ جاي، 1977؛ سلايتري، 1995؛ وواليشتاين، 1998) الذين قد لا يحملون بالضرورة نفس منظور جيروكس ما بعد الحداثي. هذه الدراسة فحصت تصور جيروكس او الفكرة الافتراضية بهدف التحقق من من صدقها امبريقياً.
كان المشاركون 25-طالباً في المرحلة الثانوية المتوسطة من عرقيات مختلفة في برنامج البكالوريوس الدولي لمدرسة ثانوية حضرية في ولاية من الغرب الأوسط. المدرسة التي تم فيها اجراء هذه الدراسة هي مرسة للتدريب المهني المرتبطة بجامعة محلية. وتألف المنهاج متعدد المباحث والمتعدد ثقافياً من الدراسات الاجتماعية والفنون والموسيقى مع كون الثورة كمركز تنظيمي له وصمم ودرس للمشركين.
تم جمع البيانات على مرحلتين: المرحلة الأولى تضمنت استطلاعات الدخول، وملاحظة ميدانية، وتصوير أفللام وتسجيل أشرطة صوتية للتفاعلات الصفية، وتحليل سجلت المعلمين، وملاحظات الطلاب.
اشتملت المرحلة الثانية على على مقابلات واستطلاعات الخروج. وبدءاً من الأسبوع الرابع للدراسة، تم تحليل البيانات التي جمعت بالطرق السابقة وتحليلها وتم تحويل المحاور التي نتجت عن التحليل إلى أسئلة مقابلة، والتي بدورها تم توزيعها على المشاركين. وتم نسخ بيانات المقابلة، ودراستها مع البيانات الأخرى وتحليلها نقدياً.
تشير نتائج التحليل إلى أن المنهاج ذو المباحث المتعددة قد يمتلك بعض المزايا المحتملة مثل خلق فرص للطلاب للعمل في مجموعات متعددة عرقياً، والسماح للطلاب لجلب الخبرات الشخصية، والأسرية والجماعية الاجتماعية إلى المناقشات الصفية، والكشف عن التحيزات في نطاق الافتراضات. ومع ذلك، فإن حرية الفرد التي تم تعريفها بالخصائص المحددة سابقاً، لم تحدث. وتشير الأدبيات إلى أن هذا جزئياً كان بسبب أن فكرة الاختلاف التي يتصورها الطلاب من قبل، وعدم توازن القوة بين الأطراف المعنية، والبنية الصفية الحديثة (سلايتيري، 1985) التي تثمن النظام على العفوية والتوقعات التعليمية للطلاب [2025، DEOD]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: DEOD
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...