التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المساءلة والتقييم الإبداعي

عنوان المقالة:

تأثير نظام نيوهامبشاير للمساءلة والتقييم الإبداعي على نتائج تحصيل الطلاب بعد ثلاث سنوات

ملخص:

حازت دراسة نيوهامبشاير الاستطلاعية لتقييم الأداء لتعليم الكفايات على إعفاء من المتطلبات القانونية الفيدرالية المرتبطة باختبار التحصيل السنوي على مستوى الولاية ابتداءً من العام الدراسي 2014/2015. وتعتبر دراسة تقييم الأداء لتعليم الكفايات نظاماً ابداعياً للمساءلة والتقييم بسبب أن تقييمات الأداء تستخدم للمساعدة في تحديد كفاءة الطلاب في معظم المباحث والصفوف المطلوبة فيدرالياً بدلاً من اختبار التحصيل على مستوى الولاية. إن المعيار الرئيسي الوحيد للنجاح في السنوات المبكرة من نظام التقييم الابداعي هو "اللاضرر" على اختبار المساءلة على مستتوى الولاية. هذه الدراسة الوصفية تفحص تأثير دراسة تقييم الأداء لتعليم الكفايات على تحصيل الطلاب في الرياضيات وفنون اللغة الإنجليزية للصف الثامن حتى الحادي عشر خلال السنوات الثلاث الأولى من تطبيقه (الأعوام الدراسية 2014/2015، 2015/2016، و2016/2017) وإلى أي مدى تتباين تلك التأثيرات بالنسبة لمجموعات فرعية محددة من الطلاب باستخدام نتائج من اختبارات المساءلة على مستوى الولاية (سمارتر بالانسد وسات). تشير النتائج أن الطلاب في مدارس تقييم الأداء لتعليم الكفايات يميلون لإظهار تأثيرات ايجابية ضئيلة في اختبارات التحصيل على مستوى الولاية للصف الثامن والحادي عشر في كلا المبحثين بالمقارنة بالطلاب الملتحقين بمدارس مقاربة لا يطبق فيها تقييم الأداء لتعليم الكفايات. فالطلاب ذوي التحصيل الأقل يميلون لإظهار تأثيرات تفاضلية ايجابية ضئيلة، بينما يميل الطلاب الذكور لإظهار تأثيرات تفاضلية سلبية ضئيلة. وتمت مناقشة الدلالات للبحث والسياسات والممارسة  [2025، LMMK]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: LMMK

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...