عنوان المقالة:
الممارسة التمريضية المتقدمة القائمة على النظرية: تحديث الممارسة حول تطبيق نظرية اوريم التمريضية لعجز الرعاية الذاتية
ملخص:
المقدمة:
الكثير من الباحثين امتدحوا نظرية عجز الرعاية الذاتية التمريضية التي طورها اوريم كوسيلة لتحسين النتاجات الصحية للمرضى من خلال مساهمات الممرضين. ومع ذلك، فإن الأبحاث التجريبية درست جوانب محددة من من نظرية عجز الرعاية الذاتية التمريضية، مثل قوة الرعاية الذاتية، ومتطلبات الرعاية الذاتية، بدلاً من الكيفية التي يمارس ويفهم بها البناء ككل. يقدم البحث الحالي حالة دراسية حيث استخدم ممرض ذو ممارسة متقدمة ممارسة تسترشد بنظرية عجز الرعاية الذاتية التمريضية في سياق الرعاية الصحية الأولية والتي تبين كيفية تطبيق النظرية على ادارة الحالة.
الأساليب:
تم اجراء حالة دراسية من خلال ملاحظة الممرض متقدم الممارسة خلال عملها في عيادة الربو في مستشفى حكومي في هونغ كونغ. تم اجراء مقارنة بين ادارة الحالة من قبل ممرض الممارسة المتقدمة مع عمليات التمريض المشترطة في نظرية عجز الرعاية الذاتية التمريضية عبر أربع عمليات رئيسة: التشخيصية، الوصفية، المعالجة، أو التنظيمية وادارة الحالة.
الاستنتاجات:
خلال الاستشارة الملاحظة، طبقت ممرضة الممارسة المتقدمة العمليات الرئيسية الأربع. وفي نظرية عجز الرعاية الذاتية التمريضية، يكون دور ممرض الرعاية المتتقدمة هو تطبيق المعرفة التمريضية العملية من خلال تحديد كيف يمكن للمريض أن يتولى بشكل أفضل الرعاية الذاتية ضمن ظروف ترتيباتهم الحياتية والوسائل المساندة. كذلك بينت الحالة الدراسية أن الممارسة التمريضية القائمة على نظرية عجز الرعاية الذاتية التمريضية لها نقاط قوة ومحددات في سياق الرعاية الصحية الأولية. خلصت الدراسة إلى أن نظرية اوريم التمريضية لعجز الرعاية الذاتية تعمل كإطار نظرية ملائم للممارسة التمريضية ضمن سياقات الرعاية الصحية الأولية. النتيجة العملية الأولى لاستخدام نظرية عجز الرعاية الذاتية التمريضية هي أنها تمكن الممرض ذو الممارسة المتقدمة من استخدام مؤشرات حساسة للممرض عند تقييم ممارستهم السريرية. تقدم هذه الدراسة تحديثاً للممارسة لزيادة مساءلة الممارسة التمريضية من أجل خدمات الرعاية الصحية التي يقوجها ممرض [2023، WJMT].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: WJMT
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...