عنوان المقالة:
دراسة نوعية لتصورات مدرسي ما بعد المدرسة الابتدائية لتأثير برامج ما بعد المدرسة على استقبال الطلاب لخدمات التربية الخاصة
ملخص:
الهدف من هذه الدراسة "دراسة نوعية لتصورات مدرسي ما بعد المدرسة الابتدائية لتأثير برامج ما بعد المدرسة على استقبال الطلاب لخدمات التربية الخاصة" كان تقييم تصورات مدرسي ما بعد المدرسة الابتدائية لتأثير برامج ما بعد المدرسةعلى استقبال الطلاب لخدمات الرتبية الخاصة. سؤال البحث الرئيسي في هذه الدراسة هو: "كيف يتصور مدرسة ما بعد المدرسة الابتدائية برامج ما بعد المدرسة من حيث تأثيرها على الاحتياجات الأكاديمية، والاجتماعية والعاطفية للطلاب الذين يستقبلون خدمات التربية الخاصة؟
تم اجراء هذه الدراسة البحثية ي منطقة تعليمية كبيرة والتي تقدم برامج ما بعد المدرسة القائمة في المدرسة. وهذه كانت دراسة نوعية استخدمت الفينومينولوجيا التأويلية لــ مانين (1990) (كريسويل، 2007) التي سمحت للباحث الحصول على فهم أعمق حول تصورات مدرسي ما بعد المدرسة لتأثير برامج ما بعد المدرسة على الطلاب الذين يستقبلون خدمات التربية الخاصة. وفي اجراء الدراسة، استقطب الباحث واختار المشاركين قصدياً بسبب أن معايير محددة كانت محورية في مشكلة البحث. شارك في الدراسة عشرة مدرسين من مدرسي ما بعد المدرسة الابتدائية ممن كان لديهم على الأقل ثلاث سنوات خبرة تدريسية في مدرسة ابتدائية، ممن يدرسون حالياً أربعة طلاب أو أكثر ممن يستقبلون خدمات التربية الخاصة في SY2010-2011 في برنامج ما بعد المدرسة. أجرى الباحث وسجل مقابلات شبه منظمة سواء مقابلات أولية أو متابعة، وقام بتفريغ المقابلات. قام الباحث بتحليل البيانات باستخدام فحص العضو مع المشاركين والترميز النظري للتعرف على المحاور الناشئة. وبناء على البيانات، يمكن استنتاج أ، أن مدرسي ما بعد المدرسة تصوروا أن برنامج ما بعد المدرسة يؤثر بشكل ايجابي على الاحتياجات الاجتماعية والأكاديمية والعاطفية للطلاب الذين ييستقبلون خدمات التربية الخاصة. كذلك، يمكن استنتاج أ، مدرسي ما بعد المدرسة يشعرون أن الطلاب الذين يستقبلون خدمات الرتبية الخاصة لا بد أن يكون لديهم وصول لبرامج ما بعد المدرسة ويجب اعطاؤهم الوسائل الملائمة والمعقولة: ويعتقد مدرسو ما بعد المدرسة أن التدريب المتخصص لازم لتلبية احتياجات الطلاب بشكل ملائم ممن يستقبلون خدمات التربية الخاصة في برنامج ما بعد المدرسة. وأخيراً، تم تبويب التوصيات بحسب مختلف المشاركين [2025، VULX]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: VULX