ابستمولوجيا النمذجة التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بوتات شبكات التواصل الاجتماعي

 بيانات المقالة: تصنيف بوتات وسائل التواصل الاجتماعي باعتبارها خبيثة أو حميدة باستخدام تعلم الآلة شبه المشرف عليه ملخص: مستخدمو منصات شبكات التواصل الاجتماعي مثل تويتر ليسوا دائماً بشر، والبوتات الاجتماعية (التي يشار إليها باسم بوتات) شائعة بدرجة عالية. تبين الأبحاث الفنية أنه يمكن تصنيف البوتات بشكل واسع إما إلى بوتات خبيثة أو حميدة. من وجهة نظر الأمن السيبراني، يختلف سلوك البوتات الخبيثة والحميدة. فالبوتات الخبيثة غالباً يتم التحكم بها من قبل مدير البوت الذي يراقب أنشطتها ويمكنه أداء هندسة اجتماعية وهجمات سكراب الويب من أجل جمع معلومات المستخدم. وبالتالي، من الضروري تصنيف البوتات إما خبيثة أو حميدة على أساس السمات الموجودة على شبكات التواصل الاجتماعي. لقد ركز معظم الباحثين على التعرف على السمات التي تساعد في التمييز بين البوتات البشرية والخبيثة؛ إن الأبحاث حول التمييز بين البوتات الخبيثة والحميدة ليست كافية. في هذه الدراسة، نركز على التعرف على السمات ذات المغزى الدالة على السلوكات الشاذة بين البوتات الحميدة والخبيثة. إن فعالية مدخلنا ثبتت من خلال تقييم نماذج تعلم الآلة شبه المشرف...

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

 عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...

ابستمولوجيا النمذجة

عنوان المقالة:
تعريف الأطفال بابستمولوجيا النمذجة
ملخص:
إن الهدف المحوري للتعليم هو مساعدة المتعلمين على فهم الكيفية التي يتم بها بيان المعرفة في التخصصات. إن المناظير المعاصرة في تعلم العلوم تشدد على أن معرفة الشيء ينشأ من تفاعلات بين الممارسات الخاصة بالتخصص والتي تولد مجموعة متكاملة من المفاهيم، إلى جانب طرق التفكير في أهميتها في ضوء نقد متخيل ومجرب. ولخلق الظروف التي تدعم هذ النوع من التعلم، أعمل مع مدرسين لتصميم بيئات تعلم حيث يتم تحفيز المبادرة لدى الأطفال في الصفوف الابتدائية نحو مقاربات للممارسات المستخدمة من قبل محترفي ستيم (العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات) لتوليد المعرفة وتمحيصها وإدامتها. إن تصميم بيئئات التعلم يتضمن عمل مراهنات واعية حول ممارسات ستيم (العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات) التي يمكن مقاربتها بشكل رصين ومثمر في الصف. يترافق مع هذه الالتزامات تحمينات حول: (أ) الكيفية التي تتفاعل بها هذه الممارسات لتطوير معرفة جديدة (ب) أنواع المهمات ووسائل الإيضاح التي ستدعم هذا التطور الافتراضي (ج) كيفية تأسيس وإدامة سياقات يمكن للطلاب المشاركة ضمنها سواء في إنتاج هذه المفاهيم والممارسات الناشئة ونقدها كذلك. ويتم التنسيق بين كافة جوانب التصميم هذه من قبل المعلمين، وبالتالي يُنظر للتدريس والتعلم باعتبارهما متزاوجين، وهو منظور في تعلم العلوم يتقدم بشكل مباشر من خلال مدخل يعرف بـــ أبحاث التصميم. وسأشرح هذا المنظور الابستمولوجي للتعلم بمثالين من أبحاث التصميم تم اجراؤهما لتعريف الطلاب بممارسة مميزة في العلوم وهي النمذجة. المثال الأول، يتتبع حث طلبة الصف الخامس والسادس (أطفال في سن 10 و11 سنة) نحو ممارسات احصائية من التمثيل البصري، والقياس والنمذجة للمتغيرات. إن الاشتباك مع تلك الممارسات دعم تطوير الطلاب لطرق جديدة في تصور العينات باعتبارها توزيع تزامني لنواتج جزء من عملية عشوائية متكررة (عينة) وباعتبارها موزعة (توزيع عشوائي). هذه الخبرات حركت طريقة جديدة من التفكير بشأن الاستدلال تحت ظروف اللايقين، وهو شكل جوهري للاستدلال في العلوم. والمثال الثاني يصف الكيفية التي خبر بها طلاب صغار (سن 6 و7 سنوات) ويافعين (سن 11 سنة) الجدل الجوهري بين الجوانب الأدائية والتمثيلية للنمذجة بسبب أنهم لاحظوا وفسروا التشابهات والاختلافات بين النظم البيئية المحلية (البراري، والغابات، والبحيرات). وفي الجانب الأدائي، عمل الأطفال على تحقيق فهم مادي للنظم البيئية من خلال تصميم دراسات، واختيار الأدوات المناسبة، وتطوير مقاييس لجعل تفاعلات هذه النظم واضحة. وعلى الجانب التمثيلي، ابتكر الأطفال ونقحوا كتابات لترتيبات مادية وتداولوا تلك الكتابات (الموثقة بمراجع) لتطوير فهم عمل النظام البيئي. وأختم باقتراحات لاتجاهات جديدة مثمرة في الأبحاث لدعم مشاركة الأطفال في ابستمولوجيا النمذجة [2021، WCJX].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: WCJX
 

تعليقات