التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

العمل الاجتماعي

عنوان المقالة: سردية "غير المستحق" في العمل الاجتماعي للطفل والأسرة وكيف يستمر من خلال "الليبرالية-الجديدة التقدمية": أفكار لتعليم العمل الاجتماعي ملخص: "الليبرالية-الجديدة التقدمية هو المدخل المهيمن حالياً لفهم العدالة الاجتماعية في الديموقراطيات الليبرالية الغربية. و"الليرالية التقدمية" تعيد إحياء سردية "المستحق" في مقابل "غير المستحق" التي يمكن أن تقود إلى مداخل عقابية وشاذة للناس الفقراء والعاطلين عن العمل-وهي الديموغرافيا التي تشكل غالبية مستخدمي خدمات العمل الاجتماعي للطفل والأسرة. وفي الحقيقة، تشير الأبحاث أن اتجاهات العاملين في العمل الاجتماعي نحو الأسر الواقعة في الفقر متطابقة بشكل مدهش مع "الليبراليالجديدة التقدمية". تشير هذه المقالة إلى أن التغيرات عبر الأجيال والشكل المحدد من الهوية المبنية على الجماعة، وايديولوجيا العدالة الاجتماعية ما بعد الحداثة، التي يتم تدريسها غالباً في تعليم العمل الاجتماعي، تواطأت بلا قصد لى خلق هذه الصورة القلقة. تشير هذه المقالة إلى أن إحياء العمل الاجتماعي الراديكالي مع الإلتفات للظ...

تاريخ الرياضيات وتدريسها

عنوان المقالة: التاريخ والابستمولوجيا في تدريس الرياضيات ملخص: لقد أظهر مدرسو الرياضيات منذ وقت طويل اهتماماً في استخدام تاريخ الرياضيات في تدريس الرياضيات. وفي العديد من البلدان تذكر المناهج الحاجة لتقديم بعد تاريخي في تدريس الرياضيات. يناقش هذا الفصل بعض المبررات المثيرة التي يقدمها مؤيدوهذا الاستخدام وافتراضاتهم الابستمولوجية. يقدم الجزء الأول من الفصل وصفاً موجزاً للسياق الذي حدثت فيه المناقشات الأولى والتجارب الأولى فيما يتعلق باستخدام التاريخ في تدريس الرياضيات. وبعد ذلك، يوضح الفصل تطور مجتمع الباحثين المهتمين في العلاقة بين تاريخ الرياضيات وتدريس الرياضيات والتي توطدت في عام 1976 بشكل رسمي عندما انضم "تاريخ تدريس الرياضيات" إلى الهيئة الدولية حول تدريس الرياضيات. إن بعض المواد المقدمة في هذا السياق تم الإشارة إليها في الملحق. وهي تشكل خلفية ومصدراً للباحثين ومدرسي الرياضيات الراغبين باستكشاف الفرصة التي يقدمها التاريخ في تدريسهم. وحول استقدام تاريخ الرياضيات إلى لاصف، يركز الفصل على مسارين رئيسيين من الإجراءات: تاريخ تعزيز صورة الرياضيات باعتبارها مبحثاً حيوياً ذو صلا...

ابستمولوجيا النمذجة

عنوان المقالة: تعريف الأطفال بابستمولوجيا النمذجة ملخص: إن الهدف المحوري للتعليم هو مساعدة المتعلمين على فهم الكيفية التي يتم بها بيان المعرفة في التخصصات. إن المناظير المعاصرة في تعلم العلوم تشدد على أن معرفة الشيء ينشأ من تفاعلات بين الممارسات الخاصة بالتخصص والتي تولد مجموعة متكاملة من المفاهيم، إلى جانب طرق التفكير في أهميتها في ضوء نقد متخيل ومجرب. ولخلق الظروف التي تدعم هذ النوع من التعلم، أعمل مع مدرسين لتصميم بيئات تعلم حيث يتم تحفيز المبادرة لدى الأطفال في الصفوف الابتدائية نحو مقاربات للممارسات المستخدمة من قبل محترفي ستيم (العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات) لتوليد المعرفة وتمحيصها وإدامتها. إن تصميم بيئئات التعلم يتضمن عمل مراهنات واعية حول ممارسات ستيم (العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات) التي يمكن مقاربتها بشكل رصين ومثمر في الصف. يترافق مع هذه الالتزامات تحمينات حول: (أ) الكيفية التي تتفاعل بها هذه الممارسات لتطوير معرفة جديدة (ب) أنواع المهمات ووسائل الإيضاح التي ستدعم هذا التطور الافتراضي (ج) كيفية تأسيس وإدامة سياقات يمكن للطلاب المشاركة ضمنها سواء في ...

تعلم اللغة الثانية لدى اليابانيين

عنوان المقالة: الإصغاء للمتعلم: دراسة نوعية للدافعية لاعتناق أو تجنب استخدام مراكز الوصول الذاتي ملخص: تشير هذه الورقة إلى دراسة متابعة لـ جيليز (2007)، حيث تم اجراء استطلاع لدراسة الكيفية التي يفهم بها طلبة اللغة الانجليزية كلغة أجنبية اليابانيين في المستوى الثانوي ويأولون استخدامهم أو عدم استخدامهم لمركز الوصول الذاتي لمؤسستهم. كشفت بيانات الاستطلاع اتجاهات عامة فيما يتعلق بالعوامل التي تحفز استخدام الطلاب لمراكز الوصول الذاتي وكذلك أسباب اختيار الطلاب لعدم استخدامها، بينما تشير كذلك لأربعة أنواع من الطلاب من خلال التحليل العنقودي. وباستخدام نظام دورني (2005) الذاتي الدوافعي للغة الثانية كإطار نظري، تحاول الورقة الحالية أن تسبر بشكل أعمق بيانات الاستطلاع، وبشكل خاص استخلاص العوامل التي تؤثر على استخدام أو عدم استخدام مراكز الوصول الذاتي. وتشير إلى مجموعة من المقابلات شبه المنظمة بعينة هدفية من تسعة طلاب من بين المستجيبين للاستطلاع. تضمن المقابَلون ممثلين عن كل واحدة من الزمر الأربع التي تم التعرف عليها من بيانات الاستطلاع. كذلك تم إخضاع مسودات المقابلات للترميز والتوسيم، والمحاور ا...

معلمي الرياضيات ما قبل الخدمة

عنوان االمقالة: المفاهيم الهندسية الاساسية في تفكير مدرسي الرياضيات أثناء الخدمة وما قبل الخدمة ملخص: تناقش هذه الورقة نموذجاً للنمو المهني لمدرس الرياضيات الذي تم تطبيقه في ايطاليا وهنغاريا مع مدرسي رياضيات ما قبل الخدمة وأثناء الخدمة. يركز النموذج على الهندسة المقارنة، وهو يتطور مع استخدام مجسم معين: نطاقات لينارت. نموذج تدريب المعلمين هو ثمرة سنوات عديدة من خبرة المؤلفين سواء ما يتعلق بالأنشطة في الصف بوجود نطاقات لينارت وفيما يتعلق بتدريب المدرسين في هذا المجال. النمو المهني المقترح للمدرسين، بالإضافة إلى تقديم أفكار للأنشطة التي سيتم تطبيقها في الصف كان الهدف منها اقتراح أنشطة تأملية من منظور مجتمع استقصائي أثناء الأنشطة التي يتوسطها المجسم، مع الأخذ بالاعتبار معرفة المحتوى التعليمي ومعرفة المحتوى الرياضي على حد سواء (بول وآخرون، 2008). جرى تطبيق النموذج في ايطاليا في أكثر من 15 دورة تدريبية تم اعطاؤها في السنوات الخمس الأخيرة سواء لمدرسي المرحلة الأساسية ومدرسي المرحلة الثانوية. في هنغاريا كان النموذج على مستوى الدورات الانتقائية تحت عنوان "هندسة بول" في جامعة ELTE، بود...

الكفاية الاجتماعية الثقافية

عنوان المقالة: أسلوب المشاريع كهدف لتشكيل الكفاية الاجتماعية الثقافية في اللغة الإنجليزية لطلبة يابانيين ملخص: تعالج المقالة مشكلة استخدام أسلوب المشاريع كهدف لتشكيل الكفاية الاجتماعية الثقافية في اللغة الإنجليزية لطلبة يابانيين. تم إعطاء أمثلة للتصنيف والأنواع ومراحل عمل المشاريع  [2021، MNCC] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: MNCC مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

استراتيجية التدريس المتعدد

عنوان المقالة: دراسة حول تأثير برنامج تدخل باستراتيجية التدريس المتعدد على قدرة طلبة الكلية على التشرب وإمكانية تشغيلهم ملخص: إن تشغيل الطلبة هو جانب رئيسي من أي درجة علمية جامعية. إن العلاقة بين ارتفاع نتاجات تعلم الطلاب وارتفاع إمكانية تشغيلهم هي مشكلة يلزم تناولها وتحسينها من قبل الكليات والجامعات. إن الطلاب ذوي إمكانية التشغيل المرتفعة يمكن أن يجدوا وظائف أفضل بعد التخرج والأداء حسناً في مكان العمل. وترتبط إمكانية التشغيل بنجاح التعليم الجامعي، وبالتالي إعطاء سمعة طيبة. تستكشف هذه الدراسة تطور إمكانية التشغيل، إلى جانب التدريس وقدرات تعلم الطلاب لدراسة الكيفية التي تؤثر بها هذه المتغيرات على إمكانية تشغيل الطلاب. جمعت الدراسة استجابات من 442 على استبانة لدراسة العلاقة بين أسلوب التعليم من أجل التشغيل، والتعلم القائم على المشكلات، والقدرة على التشرب، وإمكانية تشغيل الطلاب بناء على نموذج بنيوي. تبين نتائج SEM أن أسلوب التعليم من أجل العمل والتعلم القائم على المشكلات يرتبط بشكل ايجابي بالقدرة على التشرب؛ وأسلوب التعليم من أجل التشغيل والقدرة على التشرب ترتبط بشكل ايجابي بإمكانية تشغيل...