التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

مديرات المدارس الحضرية

عنوان المقالة: المديرات النساء الأمريكانيات الأفريقيات في المدارس الحضرية: الوقائع، وإعادة البناء والقرارات ملخص:  مجاز الظهور وقبيله عدم الظهور يقترنان عبر المقالة في محاولة لوصف عالم لثلاثة اداريات نساء أمريكيات افريقيات وهن يصارعن من أجل الاعتراف العادل-أي الظهور-في مجال التربية. وباستخدام مدخل استقصائي طبيعي للدفاع عن الحقوق، كشفت تحليلات المقابلات المعمقة تصاوير للمرأة ناشئة عن الغياب الظاهر، والفرص الوهمية، والدارس التخيلية مع قصص عن القوة وتشكل الهوية والوعي الجمعي في العمل من أجل ومع مجتمع السود في المدارس الحضرية. وتم تقديم دلالات هذه الدراسة بالنسبة لنظرية القيادة والبحث والممارسة [2025، KTRG] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: KTRG مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

دور القيادة التربوية في التعليم والعدالة الاجتماعية

عنوان المقالة: الربط بين الصراع من أجل التعليم والعدالة الاجتماعية: وجهات نظر تاريخية للقيادة الأمريكية الأفريقية في المدارس ملخص: إن المعيقات الاجتماعية لنجاح تعليم الأطفال السود تم التعرف عليها من قبل المؤرخ الشهير كارتر ج وودسون قبل أكثر من 70 سنة في كتابه الكلاسيكي: التعليم الخاطيء للزنوج. جادل وودسون أنه كانت هنالك مشكلات جدية في محتوى المنهاج غير الصحيح، وضعيف التخطيط، والمجرد من التأثير السياسي وقلة الموارد، وكذلك مشكلات في الإعداد الضعيف وغير الأخلاقي للمدرسين. من الناحية التاريخية، كان على القادة التربويين السود التغلب على هذ المعيقات وكذلك غيرها من المعيقات لكي يكونوا نافعين لمجتمع الأمريكان الأفارقة. لقد أنشأوا مدارس حيث لم يوجد أحد، وعانوا في مكافحة استدامة البيئات التعليمية غير المتساوية، أو بنوا مدارس بديلة قابلة للحياة. ومدفوعين بالاعتقاد أن التعليم قد "يرفع من "العرق"، قام رجال ونساء بتنظيم وتطوير مؤسسات للتخفيف من الواقع القاسي لحياة السود من خلال كتابات نقدية اجتماعية، والقدرة الخطابية، و النشطوية ، نجح العديد من القادة في إحداث الفرق في السياقات التربو...

مديرات المدارس الاناث السود

 عنوان المقالة: الراديكالي المزاجي والقائد الخدوم: الإناث السود اللواتي يخدمن في الادارة المدرسية ملخص: بالرغم من العدد الضئيل للمديرات الإناث السود والعقبات الساحقة للمنصب، فإن النساء السود اللواتي يخدمن كمديرات في المدارس الحكومية مستمرات في مواجهة تحديات القيادة التربوية وأنهن يزدهرن في وظائفهن. وكما أشارت الأبحاث السابقة حول النساء السود في الإدارة المدرسية والقائدات الإناث السود بشكل عام، يتبقى هنالك ندرة في الأبحاث. ما الذي يجعل هؤلاء النساء يبقين في هذه الوظائف؟ ستركز هذه المقالة على المديرات الإناث السود، والاستمرار في وظائفهن بالنسبة لمفاهيم الراديكالية المزاجية والقيادة الخدمية [2025، KFCH] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: KFCH  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الادارة المدرسية في ظروف اللامركزية

اتجاهات التعليم التربوي في آسيا النامية ملخص: إن النجاح الذي مرت به العديد من البلدان الآسيوية في توسعة الوصول إلى التعليم الأساسي وجودته خلال العقود الثلاثة الماضية كان إلى حد كبير بسبب معدلات التسجيل، والازدهار الاقتصادي، واستراتيجيات التنموية الوطنية التي كانت لصالح التعليم. ومع ذلك، فإن ضغوطاً جديدة نشأت من خلال الاحتياجات الملحة في الصحة والبيئة والسكات امتزجت بتباطؤ اقتصادي شكلت وقوداً للتحرك السريع باتجاه المزيد من عمليات اللامركزية للنظم التربوية. اللامركزية بدورها تضع ضغوطاً جديدة على مدير المدرسة التي يكون القليل منهم مستعدون لتلبيتها. وعبر معظم آسيا، فإن اثنين من التحديات الأكثر الحاحاً للعقد القادم سيكون أولاً تعزيز ودعم الادارة على مستوى المدرسة [2025، HJCQ] بيانات المقالة:  كود البحث الرقمي: HJCQ  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

التلاعب المحاسبي المالي

 عنوان المقالة: دور المحاسبة في غسل الأموال وتسويد المال ملخص: تدرس هذه الورقة العمليات التي ينطوي عليها إساءة تطبيق المعرفة المحاسبية من زاوية الجريمة المالية. وهي تقوم بتحليل أهمية المعرفة المحاسبية في بناء عمليات غسل الأموال وتطور تسويد المال. وهي تبين أنه بعكس الفكرة الشائعة على نطاق واسع، فإن تقنيات غسل الأموال وتسويد المال لا تقوم على نفس الممارسات المحاسبية والآليات المنحرفة. وتستكشف هذه الورقة ثلاث درجات من دمج المعرفة المحاسبية في تنظيم اجراءات الجريمة المالية. وتلخص الدوافع الاجرامية للموظفين الاداريين وتبين أن التحضير لعملية غسل مالي تختلف عن تمويل الأنشطة الارهابية [2025، JLZT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: JLZT  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

العلاج الروجري في ارشاد الأسرة والزواج

 عنوان المقالة: الأسرة والزواج ملخص: يشمل نموذج العلاج الروجي ما يصفه مينز (1994) بأنه "اجراء علاجي فردي (روجري) مع كل واحد من العملاء بحضور الآخر" (ص57-58) وعندئذ نذهب أبعد إلى مساعدة العملاء بشكل منظم في تطوير القدرة على الاستماع إلى بعضهم البعض بتقديم ايجابي غير مشروط وتفاهم وجداني دقيق. ويتم كذلك تعليم العلماء التعبير عن وجهات نظرهم الخاصة وصدقهم (انسجامهم)، وذاتيتهم (موقف غير معلوم وغير مجرب)، وآلية الخطاب والفضول. ويرشد المعالج العملاء في حوار تعاطفي بشكل متبادل وحل المشكلات وإنهاء المشكلات، وتحويلي تبادلي إلى أن يكونوا قادرين على المشاركة في هذا النوع من الحوار بأنفسهم. فالعملية مشابهة جداً للكيفية التي يفترض أن كارل روجرز درب بها الناس في المدخل المتمركز على الشخص من خلال توليفة تشمل لمحة فلسفية وعملية، وتجربة ملاحظته وهو العميل، وتجربة طرقه في الارتباط بهم، وممارسته وإشرافه.  إن مساهمه جورنيه الكبيرة في حقل العلاج الأسري من خلال تطوير منهجية نقل الشروط الأساسية لدى روجرز إلى أفراد الأسرة لا يمكن، برأيي، المبالغة فيها، وليس من مهمة هذه المقالة أن تصف منهجية جورنيه وال...

ادارة الموارد البشرية

عنوان المقالة: اجتذاب والاحتفاظ بالعاملين: دراسة بناء على شركات متعددة الجنسيات من رومانيا ملخص: المكافأة الكلية هي عملية لإدارة الموارد البشرية التي نادراً ما نواجهها في الممارسات الريادية الرومانية. إن المنشآت التي تستخدم هذا المفهوم تكون في الغالب منظمة كشركات مساهمة برأس مال أجنبي. وهنالك كذلك أوضاع حيث تقدم الشركات الأصغر لمستخدميها مكافآت تنظيمية والتي تطبق فكرة المكافآت الكلية. ومع ذلك، في هذه الحالات، في العادة يستغل مدراء الأعمال هذا المفهوم بأسلوب غير واقعي. فإذا لم تكن المكافأة الكلية حتى مفهوماً أساسياً في الشركات الرومانية، ففي الشركات متعددة الجنسيات هذا المفهوم لا بد أنه أساسي. فهو الطريقة الوحيدة للبقاء في السوق. لماذا؟ في العادة تقدم الشركات متعددة الجنسيات استقطاب أنشطة من الخارج والتي لا بد أنها أرخص من حيث التكلفة مقارنة للبلد الأصلي لذلك النشاط. وفي حين أن اجتذاب الموارد البشرية يمثل المرحلة التي تبدأ بإعلان توظيف واحد أو أكثر وينتهي بأعضاء جدد في المنظمة، فإن الاحتفاظ "هو الجهد الذي يبذله صاحب العمل لإبقاء المستخدمين مستعدين لتحقيق الأهداف التنظيمية" (أخ...