EduExplorer

عنوان المقالة: الوحدة، والأرق، والسلوك الانتحاري بين المراهقين الذاهبين للمدرسة في بلدان جزر غرب الباسيفيك: دور العنف والإيذاء ملخص هدفت هذه الدراسة لدراسة ما إذا كان التنمر، والشجار والإيذاء، المعتبر من حيث التكرار والطبيعة، كانت ترتبط بشكل ذي دلالة بالغم النفسي والسلوك الانتحاري، بشكل مستقل عن إساءة استخدام المواد، والدعم الوالدي لدى المراهقين. تم إجراء تحليل ثانوي للبيانات من الاستطلاع العالمي لصحة الطلاب في المدارس من كيرباتي Kiribati ، جزر سليمان، وفاناتو Vanautu. كما تم استخدام تحليل الانحدار اللوجستي ذو الحدين لفحص العلاقة الارتباطية بالتنمر والشجار والإيذاء مع نتاجات الصحة النفسية (الوحدة، والأرق، والأفكار الانتحارية ومحاولة الانتحار) عند مستوى الدلالة 5%. ما مجموعه 4122 طالب شاركوا في الدراسة؛ 45.5% كانوا ذكوراً، 52.0 كانوا في سن الرابعة عشرة أو أقل. من بين المجموع، 9.3% شعروا بالوحدة و9.5% كان لديهم أرق معظم الوقت خلال الأشهر الاثنتي عشرة الماضية؛ 27.6 كانت لديهم أفكار انتحارية، و30.9% أشاروا إلى محاولتهم الانتحار لمرة واحدة على الأقل خلال الأشهر الاثنتي عشرة الماضية. وبين ال...

عنوان المقالة: التفكير لتاريخي: تحليل قدرة الطلاب والمدرسين على تحليل المصادر ملخص: هدفت هذه الدراسة جزئياً لتكرار دراسة: حل المشكلة التاريخية: دراسة العملية المعرفية باستخدام دراسة الأدلة التاريخية التي أجراها سام فاينبورغ Sam Winburgعام 1991. لقد سعت دراسة الأدلة التاريخية التي أجراها سام فاينبورغ Sam Winburgعام 1991 لمقارنة قدرة المؤرخين والطلاب رفيعي المستوى، وهم يقومون بتحليل الصور والوثائق المدونة التي تركز على معركة ليكسنغتون جرين Lexington Green. وفي هذه النسخة من الدراسة، بدلاً من مقارنة المؤرخين والطلاب، سعينا لمقارنة المهارات التحليلية للمدرسين والطلاب. ترتبط النتائج الرئيسة بحقيقة أن المشاركين كانوا يفتقرون للقدرة على الانخراط في نشاطات شديدة التعقيد والتي ترتبط بالاستقصاء التاريخي واستخدام مصادر أولية في التعلم عن الماضي. هذا النقص في القدرات ينبغي استخدامه لتحسين برامج النمو المهني للمدرسين ومساعدهم على تطوير المهارات اللازمة ليس فقط للانخراط في التقييم التاريخي بأنفسهم ولكن كذلك لتطوير المهارات التي ستسمح لهم تدريس طلابهم للقيام بالشيء نفسه [2017، NURN] . بيانات المقالة:...

عنوان المقالة: تطبيقات الخدمات القائمة على تحديد الموقع وتقنيات الموبايل في الصف من الروضة حتى الثاني عشر ملخص: إن استخدام الخدمات القائمة على تحديد الموقع وتقنيات الموبايل يتزايد في الصف من رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر. وفي هذه المقالة، نقوم بوصف تاريخ والاستخدام الحالي لتلك الأدوات في مشروع فصلي مكاني-جغرافي في فيرجينيا. سنقوم بمشاركة عدد من الأمثلة حيث يقوم الطلاب بإنشاء مشاريع خاصة من اهتمامهم والتي تستخدم خدمات السمات القابلة للتحرير، وجمع بيانات الموبايل، والتقنيات المنافسة الأخرى. إن هذه المشاريع تساعد الطلاب في بناء تفكيرهم الفراغي ومهارات حل المشكلات لديهم، وتساعد المدرسين في بناء تصور مفاهيمي في مجموعة متنوعة من المجالات [2017، GBXT] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GBXT مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: التعليم والانتقال الاستعماري: تجربة هونغ كونغ من منظور مقارن ملخص في حين أنه من بعض الوجوه تبدو طبيعة الانتقال الاستعماري لـ هونغ كونغ فريدة بعض الشيء، إلا أنه توجد العديد من التشابهات مع الانتقالات في غيرها من الأماكن. تبدأ هذه الورقة بتحديد الفروقات والتشابهات الرئيسة في الإطار الكلي. ومن ثم تسير تحديداً نحو القطاع التربوي، مشيرةً أن عملية التشابه للنظم التربوية المتعددة ضمن حدود دولة ما هو أمر شائع تماماً، وبالتالي فتلك النماذج موجودة أصلاً بالنسبة لاستمرارية تعددية النمط الذي قد نتخيله لـ هونغ كونغ وبقية الصين. ومن خلال دراسة التغييرات عند نقاط زمنية متعددة، تلاحظ الورقة أنه تم عمل بعض الإصلاحات فيما تقدمه التربية في هونغ كونغ قبل الشروع في الانتقال الاستعماري، وإلى حد بعيد بشكل سابق على نقاط موازية في مستعمرات أخرى. ثم تنتقل الورقة لتغيير محددة والتي حدثت أثناء الفترة 1948-1997 والتعليق على التغييرات المستقبلية التي قد تكون متوقعة في استمرارية فترة الانتقال التي بدأت في عام 1997. إن تحليل التيارات والتيارات المعاكسة تجعل من هونغ كونغ حالة مهمة للدراسة، سواء بذاتها أ...