EduExplorer

عنوان المقالة: ماذا لو كانت المرحلة الإلزامية اختراعاً من القرن الحادي والعشرين؟ إشارات ضعيفة من مراجعة نظامية للأدبيات ملخص: يستخدم التفكير الافتراضي والاستراتيجية الاستشرافية للتعرف على "الاشارات الضعيفة" للممارسة المستقبلية. أجرينا مراجعات نظامية للدراسات العملية التي تقارن المداخل التقليدية والبديلة للتدريس أو التقييم لفحص امكانية إعادة تصميم المرحلة الألزامية. إن هذا المسح الشامل للآفاق الأكاديمية يقدم الفرصة لتحسس النبض من الأدبيات المنشورة خلال الثمن الأول من القرن الحادي والعشرين. تم التعرف على ستة عشر "إشارة ضعيفة" من الأدبيات التي نوقشت في الورقة. إن هذه المراجعة قد ترشد مزيداً من الأبحاث في النماذج والتصميمات المدرسية الحالية والمستقبلية، خاصة في ضوء الاتجاهات نحو شخصنة التعليم والتي بدأ تأثيرها حول العالم [2019، DTRZ] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: DTRZ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: تأملات حول المهننة: القوى الدافعة التي تهذب وتشكل الممارسة المهنية ملخص: تشترط نظم التعليم المبكر على أولئك الذين يعملون إلى جانب الأطفال اتباع السياسات التي تستهدف الترويج للرعاية والتعليم المبكر النوعي. إن دورهم المهني متضمن في تلك النظم، ويشمل تشجيع العمل المهني البيني المتكامل، وحماية رفاه الأطفال، ودعم الأطفال لتلبية أهداف التعلم المبكر الوطنية وتشجيع التعليم المدمج. وتتضمن مسئولياتهم المهنية إظهار ممارسات تعليمية سليمة، وتقييم نمائي تفصيلي للأطفال. ويُطلب منهم كذلك صياغة العلاقات الايجابية مع الأسر وأن يكونوا تحت المسائلة أمام الآباء والمشرفين. تثير هذه الورقة المزيد من التفكير والاستكشاف لتلك الأدوار، والمسئوليات، والعلاقات. وتسأل ما إذا كانت النظم الإشرافية الحالية هي القوى الدافعة التي تشكل الممارسة المهنية وتحدد المهننة أو ما إذا كان هناك أكثر من أن يكون المرء معلماً تأملياً وتكيفياً وكفؤاً للمرحلة المبكرة [2019، ZSYJ] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ZSYJ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: دورك الآن..!! التفاعل الانفعالي والاجتماعي لأطفال ما قبل المدرسة في مجموعات صغيرة ملخص: هنالك مخاوف على نمو المهارة الانفعالية الاجتماعية في سياقات الطفولة المبكرة. إن الهدف من هذه الدراسة القائمة على الملاحظة النظامية هو دراسة السلوكات الإشكالية والسلوكات الخيرة اجتماعياً في سياق مجموعات صغيرة. وبشكل خاص، درسنا الكيفية التي يؤثر بها الجندر وقرب الصداقة على السلوك على مستوى مجموعة الأطفال. وبشكل كلي، تم ترميز تسعة تسجيلات فيديو لملاحظة تفاعلات الأقران بين الأطفال خلال جلسات ممارسة اللعب باستخدام التابلت، حيث تم توزيع كل المشاركين الخمسة عشر، أعمارهم 5 و6 سنوات إلى مجموعات من أربعة أعضاء. وتم ترميز التسجيلات بنسخة معدلة من مقياس تصنيف نظام تحسين المهارات الاجتماعية. تم استخدام تحليل الشبكة الاجتماعية لتحليل كثافة ومحورية التفاعلات. بينت نتائجنا تنوعاً واسعاً من التكرارات في سلكات مختلفة.وبشكل عام، كان السلوك الخير اجتماعياً أكثر اعتيادية بأربع مرات من السلوك الإشكالي، وكان هناك سلوكات ابتدارية أكثر من السلوكات الاستجابية. وبشكل مختلف عن السلوكات الخيرة اجتماعياً، والتي غا...

عنوان المقالة: المشكلات السلوكية/الانفعالية-الاجتماعية والكفايات لدى أطفال في أول مشيهم : العلاقة مع التطور المبكر للمفردات ملخص: هدفت هذه الدراسة الطولية إلى بيان أثر المشكلات السلوكية/الانفعالية-الاجتماعية المبكرة والكفايات على تطور المفردات لدى أطفال في أول مشيهم. كان المشاركون 60 من الأطفال الأصحاء الناطقين أصلاً باللغة الفلندية (30 أولاد و30 بنات). تم جمع التقارير الوالدية على التقييم الانفعالي الاجتماعي الموجز للأطفال الصغار والأطفال في أول مشيهم (BITSEA) في سن 18 شهر من عمر الأطفال. تم حساب العلامات في مجال مجموع المشكلات، مجموع الكفاياتن وكذلك مجال عزو المشكلات للداخل وعزوها للخارج ومشكلة عدم الانضباط. تم تقييم تطور المفردات من قبل معالج لغة ونطق معتمد في سن 24 شهر و30 شهر باستخدام اختبارات استقبالية تعبيرية للمفردات المصورة لكلمة واحدة (ROWPVT-4) and (EOWPVT-4). مقارنة بالأولاد، حصلت البنات على علامات كلية أعلى في الكفاية وأحرزن علامات أعلى كثيراً على كافة مقاييس المفردات. وبخصوص العلاقة بين المشكلات السلوكية/الانفعالية-الاجتماعي المبكرة ومستويات المفردات، ارتبطت علامات مجموع ...

عنوان المقالة: الزواج بين الأقرباء: تهجين تدريس لغتين والرعاية الوالدية في بوادي استراليا ملخص: يتعلم الأطفال اللغة من خلال الانخراط في بيئة غنية لغوياً. ومع ذلك، يقرر بعض الآباء تأخير أطفالهم بشكل ثنائي اللغة/متعدد اللغة في سياق حيث لا يستخدم فيه المجتمع من حولهم لغة الموطن. بالنسبة لبعض الأسر، أحد الوالدين فقط يتكلم لغة الموطن، وبالتالي تكون في وضع يجمع بين دورهم في الرعاية الوالدية مع دور اضافي وهو تدريس اللغة. تنطوي هذه التوليفة من الأدوار على عمل منهك عاطفياً ، والذي يحدث بشكل غير مرئي في البيت. يطور الآباء دوراً هجيناً والذي يمزج بين عناصر التدريس مع العلاقة وعمل الرعاية المتوقع منهم كآباء، بحيث ينتقلوا من دور لدور بحسب ما يتطلب السياق. في هذه الورقة نستكشف أربع حالات دراسية بشكل معمق لأسر يتكلم فيها أحد الوالدين لغة الموطن التي تختلف عن اللغة التي يتكلمها الوالد الآخر والمجتمع. سنقوم باستكشاف تصوراتهم لتأثير تهجين أدوار التدريس والرعاية الوالدية. الآباء الناطقون بلغة الموطن تحدثوا عن تكلفة أدوارهم المتعددة، وتحديات كونهم ناطقين بلغة الموطن من حيث الضغط والتعب. إن عدم قدرتهم، من ...