EduExplorer

عنوان المقالة: دراسة لعملية اكتساب التمثيلات البصرية للكلمات لدى أطفال عسر القراءة ملخص: تعتمد القراءة الماهرة على القدرة على الوصول إلى تمثيلات الكلمات، التي تعرف مفاهيمياً بأنها الروابط الراسخة بين تهجئة الكلمة، والصوت، والمعنى في الذاكرة. بدأت هذه الدراسة باستكشاف عملية اكتساب تلك التمثيلات. إن الفرضية المحورية هي أن القارئين ذوي عسر القراءة قد يواجهوا صعوبات في تشكيل وإدامة تمثيلات الكلمات في الذاكرة، وكما هو مفترض، بسبب عدم الاستقرار في عمليات فك الرموز. وكان يتم مقارنة أدائهم بأداء أقرانهم المماثلين في العمر والقارئين العاديين الذين يماثلونهم بمستوى القراءة (العدد=20 لكل مجموعة). تم اختبار الفرضية من خلال تكرار تعريض القارئين لنفس الكلمات المستهدفة المضمنة في قوائم الكلمات والنصوص المعبرة. كانت الأهداف كلمات وجد المشاركون ذوو عسر القراءة صعوبة في قراءتها في الاختبار القبلي، بينما كانت جزءاً من مفرداتهم التي يتكلمونها. وجرى تحليل نتيجة كل مواجهة مع الكلمة المستهدفة. تشير النتائج إلى انخفاض معدل دقة القارئين ذوي عسر القراءة مقارنة مع القارئين العاديين، بالرغم من التعرض المتكرر لنفس...

عنوان المقالة: فائدة المداخل والأساليب النوعية والكمية في القدرة على حل المشكلات البحثية في منهاج تدريس العلوم ملخص: الغاية من أبحاث تدريس العلوم هي استكشاف الحقيقة التي تنطوي على توليفة من التفكير المنطقي والخبرات. ومن أجل التعرف على أساليب التدريس الملائمة الضرورية لتدريس مهارات حل المشكلات لطلبة العلوم، جرى استخدام مداخل مختلفة للبحث من قبل الباحثين التربويين التي تقوم على جمع البيانات وتحليلها المستخدمة خلال وقت معين. وبالرغم من أن الأبحاث النوعية والكمية تقف على حزمتين منفصلتين، إلا أنها جميعاً تهدف إلى التعرف على المشكلات التربوية باستخدام مدخل مختلف. فحصت هذه الدراسة بشكل ناقد فائدة كل من المداخل النوعية والكمية في القدرة على حل المشكلات البحثية في منهاج تدريس العلوم. وفي هذا المسعى، تم فحص ستة مقالات تتعلق بحل المشكلات لبيان فائدة كل من مداخل البحث النوعي والكمي بالنسبة للأبحاث التربوية، كما تم مناقشة مزايا ومساوئ ونقاط القوة والضعف لكلا الأسلوبين. كما تمت مناقشة الاعتبارات الأخلاقية فيما يتعلق بالبحث في تعليمات حل المشكلات وكذلك اقتراح للأبحاث في المستقبل [2016، SQEW] . بيانات...

عنوان المقالة: تأثير الكتب ذات الرسومات المتحركة على تطور المفردات واللغة لدى أطفال في سن ما قبل المدرسة في سياقين مدرسيين ملخص: مع ظهور الوسائل الإلكترونية خلال العقدين الماضيين، وُجد أن الأطفال الصغار يتعرضون بشكل متزايد لألعاب الفيديو، والأنشطة القائمة على الحاسوب، والكتب الإلكترونية (E-BOOKS) . تستكشف هذه الدراسة كيف يؤثر التعرض للكتب الإلكترونية ذات الرسومات المتحركة على تطور القراءة لدى الأطفال الصغار. تم اختيار عينة ملائمة طبقية (العدد=24) من أربعة صفوف مختلطة عمرياً من موقعين: مركز التدخل المبكر (HEAD START) ومركز تعلم جامعي. وتضمن كل موقع صف واحد تجريبي يستخدم كلا من الكتب الإلكترونية والكتب المصورة التقليدية. لاحظ المؤلفون زيادة استخدام الأطفال لمفردات مترابطة جديدة بعد تعرض متعدد للكتب، سواء كان المشاركون في المجموعة التجريبية أم الضابطة. كذلك تحسنت علامات استيعاب الأطفال بعد تعرض متعدد للكتب في كلتا المجموعتين. ومع ذلك، فإن استخدام الأطفال "للغة الكتاب" (أي، اعادة الصياغة بأنماط لغوية تعكس تلك المستخدمة في متن الكتاب) أظهر تباينات قائمة على الموقع المدرسي وليس كون...

عنوان المقالة: تصورات الطلاب والمدرسين للعوامل التي تقود إلى ضعف تطور المهارات السريرية في التعليم الطبي: دراسة وصفية ملخص: خلفيات: تم اجراء دراستنا لاستكشاف العوامل الممكنة التي تؤثر على ضعف أداء طلبة مرحلة البكالوريوس في إظهار المهارات السريرية. الأهداف: التعرف على العوامل التي تقود إلى ضعف تطور المهارات لدى طلبة الطب في مرحلة البكالوريوس ومدرسي قسم الطب. جميعهم تم تزويدهم باستبانان منظمة استجابوا لها مع إغفال الاسم ثم تم تفسيرها بمساهدة برمجية الحاسبة الإحصائية. النتائج: من بين 145 طالب فقك 57 (39.3%) التحقوا بالفعل بقسم الطب. والعوامل الرئيسة التي ذكرها الطلاب كانت كبر مجموعات الطلاب من حول المريض (94.74% +/- 4.67)، وعدم كفاية المعلومات في كتب الطب السريري (78.9% +/-8.53)، وعدم نظافة الأقسام وازدحامها (73.7%+/-9.2)، وقلة ممارسة الأساليب السريرية في البيت (50.8%+/-10.4) وتوقيت الحصص (42.1%+/-10.3)، وذكر المدرسون ضعف حضور الطلاب للأقسام (76.2%+/-17.1)، وضعف حالة الأقسام وقلة الخلوات المنفصلة للتدريس (100%) والمجموعات الكبير من حول المريض الواحد (66.67%+/-17.9). الاستنتاجات: العوامل ا...

عنوان المقالة: دراسة عبر أممية لاستيعاب الطلاب لمفاهيم الوراثة: الدلالات من الاختلافات والتشابهات بين انجلترا وتركيا ملخص: تهدف هذه الدراسة لاستكشاف استيعاب المفاهيم الوراثية الأساسية من قبل طلاب بعمر 16-19 سنة، والتي لها أهمية لتطور الاستيعاب المفاهيمي للظواهر المرتبطة بالوراثة. تم استخدام منهجية البحث الوصفي عبر-الأممي لاستكشاف استيعاب طلبة انجليز وأتراك لمفاهيم الوراثة. تم جمع البيانات بواسطة أداة تشخيصية اختيار من متعدد ذات مستويين، والتي تطلبت من الطلاب تبرير اختياراتهم من خلال تقديم مبرر. تشير النتائج أن هنالك بعض الفروقات بين استيعاب الطلاب الإنجليز والأتراك للمفاهيم الأساسية في الوراثة؛ ومع ذلك، هنالك بعض التشابهات التي تجدر ملاحظتها بين التصورات البديلة التي حملها الطلاب في العينتين. تشير التصورات البديلة المشتركة الملاحظة في المجموعتين أن استيعاب المفاهيم قد حدث بغض النظر عن العوامل السياقية. وبالرغم من ذلك، فالنسب المختلفة من التصورات البديلة الشائعة والمستويات المختلفة من الاستيعاب تشير إلى أن التصورات المفاهيمية تتطور تحت تأثير مختلف السياقات التعليمية [2016، VCSJ] . بيانا...

عنوان المقالة: تعزيز القوى العاملة الصحية السلوكية في الصحة العقلية للشباب من خلال التحديات الكبرى في العمل الاجتماعي ملخص: تحدد هذه الورقة كتحدٍ رئيسي الحاجة لدمج ابداع المنهاج في العمل الاجتماعي من أجل أن تزيد الحاجة التي تم التعرف عليها في زيادة قدرة القوى العاملة من ممارسي الصحة السلوكية المؤهلين في الممارسة الراشدة البحثية والممارسة المثلى بين-المهنية مع الأسر التي لديها أطفال ومراهقين وشباب من عمر انتقالي. تبرز هذه الورقة ارتباطية نموذج التحدي الأكبر باعتباره السياق الذي يكون تموضع العمل الاجتماعي فيه بأفضل شكل لموائمة المنهاج بين-المهني لتعليم الممارسين تلبية الاحتياجات الصحية السلوكية للأطفال والمراهقين والشباب في عمر انتقالي وأسرهم. وفي نطاق نموذج التحديات الكبرى، تشدد هذه الورقة على الحاجة لتعزيز وضوح الكفاية بالنسبة للباحثين الاجتماعيين حملة الدكتوراه والماجستير في العمل الاجتماعي، من أجل توضيح التوقعات أن أبحاث الدارسين في العمل الاجتماعي لها ارتباط مباشر وتحولي بالمجتمع، وأنها كذلك تقدم بضعة مزايا ومحددات ينطوي عليها تبني نموذج التحدي الأكبر كمعيار لتطوير المنهاج ومعيار تع...

عنوان المقالة الأطفال الصغار والزمن أمام الشاشة: تطوير مدخل واعي للتقنية الرقمية ملخص: من أجل التناول الفعال للمخاوف حول الزمن الذي يقضى أمام الشاشة في الطفولة المبكرة التي يثيرها الآباء وصانعي السياسات من المهم فحص البيئات الرقمية البيتية الحالية للأطفال الصغار. تعتمد الدراسة الحالية على بحثٍ فحص البيئة الرقمية البيتية لآباء استراليين وأطفالهم (العمر 2-4 سنوات، العدد=69). قام الآباء باستكمال استبانة تسألهم عن عدد الأجهزة الرقمية التي لدى الأسرة في البيت، وكم من الوقت يقضيه الأطفال معها، وما مدى سهولة تشغيل الأطفال لها. كذلك تم قياس مدى انخراط الوالدين في الأنشطة الرقمية وآراء الآباء حول الأجهزة اللوحية ذات شاشات اللمس. كانت أجهزة التلفاز والأجهزة اللوحية ذات شاشة اللمس هي الأجهزة الرقمية الأكثر شيوعاً بين أطفال ما قبل المدرسة حيث معدل استخدامها 80 دقيقة و20 دقيقة في اليوم على التوالي. صنف الآباء الأجهزة اللوحية ذات شاشة اللمس بأنها الجهاز الأسهل للتشغيل من قبل الأطفال الصغار. وتقترح الدراسة أنه يلزم مدخل تفاضلي بالنسبة لسياسات الزمن أمام الشاشة بالنسبة لأجهزة التلفاز والأجهزة اللوحية ...