التخطي إلى المحتوى الرئيسي

منهاج الدراسات الاجتماعية

عنوان المقالة:

المنهاج الخفي

ملخص:

يقدم الباحث صورة واضحة للمنهاج الخفي من خلال استعراضه لقضية تؤرق أكثر من يهتم بالسلك التعليمي في أمريكا وهي مشكلة الأقليات التي تتعلم بالمدارس الأمريكية وتحديداً في ولاية كاليفورنيا. يتناول كل ما يتعلق بهذه الفئة أهم ما يميزها مستوى الأطفال غير الراشدين. الصعوبات التي تواجههم في دراستهم ونظرة المعلمين والطلاب لهذه الأقليات بعض الطرق التي أُتبعت للخلاص من هذه الأقليات. ويتناول عدد من الدراسات التي أُجريت للطلبة اللاجئين وتقديم حلول جذرية لمشكلاتهم ومعاناتهم. حيث أن المنهاج الخفي يكمن وراء كل الصعوبات التي تعيق الطلاب ثنائيي اللغة. وكذك يتناول البحث تعريفات للمنهاج الخفي.

الأطفال اللاجئون يواجهون صعوبات كثيرة مثل الاختلاف في الثقافة واللغة والمستوى الاجتماعي والعادات والقيم وكل هذا يحدث فجوة وخلل في التعليم. أقلية من الطلبة عالجوا وصنفوا الاختلافات من زملائهم رغم التساوي في التأهيل. واعتراف أعداد منهم بصحة التربية. فالمنهاج يتغير باختلاف الطبقات الاجتماعية والسلالة. وباختلاف صفات الأطفال فالناس غير متساويين في التفكير وذلك بقدر تطبيق المدرسة للمنهاج الخفي فالأمر يحتاج إلى السيطرة الكاملة على النظام الثانوي الذي تريده المدرسة.. 1. وهناك أيضاً من عرف المنهاج الخفي (ciroux) صاحب مقام رفيع 1983 أشاد بتعريف (poshen) للمنهاج الخفي معرفه أيضاً أنه غير رسمي وأنه منهاج ضمني. وجود الأقليات في مدارس بمقاطعات كاليفورنيا. أولياء أمور الطلبة لا يبحثون كثيراً في كيفية تعليم ابنائهم فلا يجرؤا على طلب مخططات للمناهج فهم يتجهوا للاهتمام بالدرجات التي يحصل عليها ابناؤهم من غير أن يسألوا لماذا؟ وكيف؟ في بعض الثقافات يصلوا إلى مرحلة الاهتمام بكل الأشياء التي تعني الطلبة وأعليهم يهتم بالمعلم ويحترمه إلى حد كبير بحيث يكون بمثابة المرجع لهم. على أية حال لإجل التنوع الكبير للطلبة في المدارس لا يعني على الإطلاق وجود الطلبة في المدارس يعني معرفتهم. كيف يقرؤا وكيف يكتبوا أو يخضعوا المحتوى لجعله مهارات أكاديمية يعول عليها. فهناك عجز وهذا العجز مرده للمنهاج الخفي فنحن نحتاج إلى معرفة أسباب نجاح الطلاب وأسباب تراجعهم فيجب مواصلة البحث والتفكير في المراحل الأكاديمية لتنعكس جودة التعليم على الأطفال بطريقة سلسة مغلفة بغلاف اجتماعي يشجع على استعمالها في المدارس. بحيث تجد حلولاً للمشاكل التي تواجه طلاب الأقليات الكافية في المنهاج في المستقبل يزود المنهاج الدراسي بالمعلومات عن طريق النتاج تجري المقاطعات امتحان يقيس مستوى الطلبة في تعلم اللغة الانكليزية العلاقات الضعيفة أو المرتفعة تعد مؤشراً على فعالية الآداء الأكاديمي وتأثيره على الطلبة والقاعدة في ذلك تكون الناتج في كل من خضع للامتحان في تلك المناطق. غير أن طريقة التدريس تختلف بالنسبة للطلاب المحليين أحادي اللغة عن الطلبة اللاجئين ثنائي اللغة فيما يتعلق بالطلاب ثنائي اللغة فإن التركيز على النقاط الرئيسية في المنهاج ليست بالدرجة المماثلة للطلاب أحادي اللغة فهذا أمر يتعلق باختلاف جودة التعليم لكل صنف من الطلاب كما يوجد اختلاف في مدى استعاب الطلبة لمن يتعلم لغتين وبين باقي الطلبة مثلاً هناك اختلاف في تقديمهم للاقتراحات وللبراهين وفي الانتظام داخل الغرفة الصفية.

هذا كله ينعكس على جودة تلقيهم التعليم الأكاديمي. كذلك الأمر بالنسبة للمعلمين تفاوتهم في تقديم المعلومة للطلبة بشكل سلس ومريح ومدى مراعاتهم للفروق الفردية. ويجب أن يكون للمعلم خبرة وباع طويل في تدريس اللغة الانكليزية وبالنسبة للمحتوى التعليم يحدد نوعيته إذا كان التعليم متواضعاً فإنه يفضل المحتوى الالزامي. وبالنسبة لتجاهل الطلبة المحليين الذين يتعلموا اللغة الانكليزية للطلاب ثنائي اللغة. واختلاف ثنائي اللغة فيما بينهم خاصة المتصل بالصعوبات الأكاديمية في الصراحة والانتظام في المقررات الدراسية فبعضهم يغرق وبعضهم يسبح والقلة من الطلبة جيدين نافعين يغوصوا في التقدم. لذلك على الطلاب البدء بالتعلم بشكل جيد وتقديمه على الطعام. عدم ملاءمة نتائج التعليم الأكاديمي لما يبدو معلناً مصدر يشير إلى أن المنهاج الخفي ربما يكون أكثر عمقاً وقدرة في التأثير على الطلاب من المنهاج الرسمي أو المنهاج الذي يطبق لأنه يصنف يصنف طلاب الأقليات بشكل انفرادي فيما يتعلق بالأشياء التي تعيق تعلمهم والتي تحدد امكاناتهم. والمحتوى بشكل أساسي ينسجم مع العلاقات التي يود الطلاب الاحتفاظ بها أو التي يحتاج إليها.

في حين أن الطلاب محدودي الخبرة في اللغة الانكليزية تقدم المناهج والتعليم يكون مرتجل والتعليم الذي تدخل فيه العنصرية لا زال موجوداً والذي أبطل 1954 على أية حال لا يوجد تساوي بالتقاليد بحصوص التعليم الذي أحدث فصل لأقليات الأطفال. أيضاً تفضيل الطلبة للمعلمين عديمي الكفاءة الذي ينتج. عن ذلك طلاب غير مستعدين للتخصص في الجامعة وفي غضون ذلك الطلاب بحاجة إلى علاقات مرتفعة للقبول في الكليات ما هي المعاناة الملازمة لأولياء أمور طلبة ثنائي اللغة في التعليم الأكاديمي؟ أولياء أمور الطلبة على الأغلب غير مدركين لما ينقص أبنائهم حتى أنهم يتأخروا في معرفة المشاكل التي تواجه أبنائهم وبالتالي تأخرهم في ايجاد حلول لها. وأولياء الأمور يدفعوا بأبنائهم للاهتمام بالدرجة العلمية وبالتالي يتدنى مستوى الأبناء الأكاديمي والمدارس العليا لا تستطيع تعليمهم على نحو كاف القراءة والكتابة والكلام والفهم. وهناك مؤشرات تدل على تدني مستواهم العلمي:

  • قدرتهم على الترجمة بسيطة.
  • قدراتهم الكتابية ضعيفة.
  • ضعف في قدراتهم الابداعية.
  • نجاحهم متدني في المدارس الأكاديمية.


وبرغم ذلك يدعي بعض المعلمين التفوق في كتاباته الانكليزية. فيجب على أولياء أمور الطلبة أن يفكروا دوماً هل أبنائهم ضحايالهذا النظام؟ ومع ذلك تستمر المعاناة في الافراط في التعليم وعدم ايقافه أو تغيير نوعية التعليم وذلك ببساطة لسوء فهم الآباء بافتراضهم أن أبنائهم سوف يتكيفوا مع الوضع الجديد في المدرسة ويتغلبوا على الصعوبات. فالأطفال ثنائي اللغة ينضموا إلى مجموعات ضعيفة من الطلاب وأولياء الأمور لا يدركون ماذا يعني ذلك والطلاب في المقابل يصلوا إلى درجة متدنية وهم لا يستطيعوا التعبير لأولياء أمورهم كيف وصلوا إلى هذه المرحلة المتدنية وكيف يتعاملوا مع الامتحان وكيف يباشروا التعليم. الآباء أنفسهم يفتقروا إلى الخلفية الثقافية والمعرفة الأكاديمية لطبيعة المنهاج ومراحل النظام في المؤسسات التعليمية أولياء الأمور يعتقدوا أن الصعوبات التي تواجه أبنائهم مردها إلى عصابة ينضموا إليها أو ضفوطات من نظرائهم أو يذهبوا لمباشرة اللعب. ولا تشدهم أو تستثيرهم المدرسة أو الصف والجدير بالذكر أن الإبتكار يؤثر في علاقة الآباء بالأبناءومع ذلك فإن أولياء أمور ثنائي اللغة يحترموا المعلم كثيراً بدرجة مشابهة لاحترام المواطن العادي لرجال السلطة والدين وثقتهم كبيرة بخبرات المعلم لأجيال قادرة على بناء المستقبل. وهم لا يعرفوا التفريق بين كون المعلم منتظم في سلك التدريس أو استبداله بمعلم آخر أكفأ. ولا يعرفوا القاعدة في التعليم الأكاديمي . وأن النظام التعليمي وحده الذي يجعل الطلاب قادرين على المتابعة وانصافهم من الظلم الواقع عليهم. دور المعلمين في تعليم ثنائي اللغة بعض المعلمين يخبروا أولياء الأمور عن نتائج الامتحان ليعبروا عن الاخفاق أو النجاح في الامتحان والأبناء تخبر الآباء أن هذا الامتحان لا يعني شيئاً للمعلمين ولا للطلاب والصحيح عكس ذلك فهم يحاولون جاهدين ايجاد مبررات لتقصيرهم لكن من المنهجية المدرسية إخفاء نتيجة الامتحان المعلمون لا يعتقدوا أن هناك فائدة ترجى من تعليم هؤلاء الطلبة. ونستأنف بشأن جهل أولياء الأمور بأن هذا الضعف والتخلف كل يوم سببه نوعية التعليم التي تلقى للطلبة وهم لا يعرفون كيف يطالبوا من أجل تحقيق توازن التعليم بين أبنائهم.

أما بانسبة للمدرسة فهي تشجع أولياء الأمور على سحب أبنائهم من التعليم بعض المدارس أخذت بعين الاعتبار سوء الظن ولكن أكثر المدارس لم تكترث بغضب أولياء الأمور وتجاهلوا النداءات المتكررة للمساواة والإنصاف فعلى ما يبدو أن أولياء الأمور لم يدردكوا ما هي الأخطار التي تحيط بأبنائهم. إضافة إلى ذلك فإن ثنائي اللغة يعانون من أسباب ثقافية ولغوية ومظاهر اجتماعية داخل الغرفة الصفية واستخدام مقاييس الاختبارات من أجل تحديد نظام التعليم لهم. توجهات الاختبارات مؤذية وتزود بموازين غير دقيقة عن الطلاب سيمونز (1991) إن الهدف من الامتحان ثقافي وينحرف للجانب الاقتصادي - نوع أسئلة الامتحان من الصعب أن يجيب عليها من لا يعرف اللغة الانكليزية فغالباً الأسئلة حول القواعد النحوية والأبنية الدلالية وهذه الأسئلة من المستحيل أن يجيب عليها ثنائي اللغة- يستخدم في الامتحان الصيغ والقرائن التي تجري على لسان العامة فهي تكون سهلة على متكلم اللغة وصعبة على الطالب ثنائي اللغة - تفتقر الأسئلة للخبرة. ويعني تايلور 1992 بكتابة ملاحظاته حول قياس توجع اللغة - مبني على أساس حكم النظام الثقافي - تستخدم أدوات لقياس قدرات الطلاب المحليين غير صادقة وغير محددة للمهارات الأكاديمية ولا ختى الاختبار الشفهي - الامتحان يجري لأغراض ضريبية - أدوات الامتحان بشكل جوهري غير جديرة بالثقة - نتائجه لا تتعلق باحتياجات الطلاب أحادي اللغة - هذا الامتحان يستدعي قانوناً لترسيب الطلاب ثنائي اللغة - هذا الامتحان تطبيقه يتعدى إلى المحاباة في اللون فنسبة السود الناجحين 8% والبيض 4% -1- وهذا الامتحان يستدعي احتجاج عام لمتلبدي الاحساس واصفوه لأنه يشكل خطورة على النظام التعليمي الأصل في هذا الامتحان عام 1920 عندما كان يجري على أساس الارتقاء بمستوى التعليم للمعلمين والعمال من الناحية الثقافية. وكان يجري لأهداف عسكرية كمقياس للقيم والفضيلة وللعمل. لكن الأحرى أن يكون لأغراض معرفية ولقياس المهارات الأكاديمية. فالغاية تكون حينئذ قياس مدى الانضباط ومهارات التدريب والثقافة الاجتماعية. للامتحان ثلاث جوانب اقتصادية واجتماعية وعنصرية ومعظم الامتحانات التي طبقت انعكست عن ثقافة الشخص الأمريكي والأسئلة ومحتواها من الصعب أن يجيب عليها الطالب ثنائي اللغة. لذلك تم إلغاء مثل هذه الامتحانات وعوض عنها. بامتحانات مشابهة وهي تختلف عن السابقة في مراعاتها للفروق الفردية واختلاف الثقافات والخبرات. والامتحان الذي يطبق حالياً لم تعد الخلفية الثقافية تسبب قضية للطلبة فالامتحان يعكس المنهاج المطبق في غرفة الصف فأصبح تلائم بين المعرفة وتطبيقها في الامتحان ميزات الامتحان الحال - تثار إجابات مختلفة -

طلاب اللغة الانكليزية يطلبوا إجابات للأسئلة من الطلبة ثنائي اللغة. - الخبراء والباحثون يميزوا الطلاب المحليين من خلال إجاباتهم دون الرجوع إلى مقاييس - الخلفية الثقافية لم تعد تشكل قضية - الطلاب السود يسجلوا أعلى نقاط في الامتحان عندما استخدمت أدوات الامتحان على نحو وثيق هذا يظهر أن هناك تساوٍ دقيق في قياس قدرات الأقليات من الطلاب - الطلبة اللاجئين حقيقةً متميزين في اللغة الانكليزية يظهر ذلك من خلال إجاباتهم بأكثر من معنى على نفس السؤال - كذلك أظهر الامتحان براعتهم في الترجمة. فحقق الامتحان في هذه الطريقة العدالة نوعاً ما بين مختلف الطلبة بغض النظر عن السلالة أو العقيدة أو اللون أو الجنس أو الأصل. من الخبرة الشحصية الطلبة الآن الذين يتعلموا اللغة الانكليزية يواجهون تحديات في المدارس التي تنظم لفئتين وبالتالي ثقافتين فبعض النشاطات تكون موجهة في الغرفة الصفية لثنائي اللغة والثقافة الوطنية تبدء بشكل كبير في المدارس. بشكل أساسي المدرسة هي التي تقدر مذا يقدم للطالب وهي الفيصل بالحكم على المساعدات الأكاديمية للطلب وها هي الخدمات التي يحتاج إليها الطلبة. المنهاج الخفي كان مصمم قبل الآن على أساس النهوض بالقدرات الأكاديمية للطلبة الذين يحملون الرمزين LEو ELL دون الطلاب الأخرين. فالمنهاج الأمريكي في المدارس مخطط لتدريس الطلاب كيف يرتقوا بلغتهم والقدرة تكمن في هجر القديم وتعلم أشياء جديدة ليحسن في لغته وثقافته. ولا تتحقق هذه الأشياء بوجود ثنائي اللغة. الباحث سيمون عام 1991 إذا كان الناس يتعايشوا مع اللغة في شكل إجباري فإن هذا يسبب لهم متاعب فالطالب يأتي لينهي شخصيته التي ولد عليها فبين الناس تباين في تعلم اللغة وكيفية التعامل معها وممارستها سواء من ناحية القواعد أو التركيب أو الدلالة والمفردات وتباين كذلك في الثقافة إنعكاسات لطبيعة الأنظمة على ما يحدث داخل الغرفة الصفية وعلاقة ذلك بالمدركات الحسية للمعلم تختلف سلوكات المعلمين داخل الغرفة الصفية فبعض المعلمين يستجيبوا لتفاعل الطلبة ذوي المظهر الجذاب ومقالات المعلمين في الامتحانات التي تتعلق باللهجات وجعل البطئ سبباً لضعف التحصيل ومحاباة من قبل المعلمين للطلبة المحليين مقابل الطلاب ثنائي اللغة أدى إلى حرمان أعداد كبيرة منهم التعليم وبالتالي نشر الأمية.ومن انجازات المعلمين مساعدة الطلاب المتميزين الذين يحصلوا على نقاط منخفضة للتغلب على صعوبات التعلم. ومثل هؤلاء الطلاب يطلبوا المساعدة الحثيثة ليتفوقوا على غيرهم. ويواصل الباحثون التعليقات على ما يجري داخل الغرفة الصفية ومن الاستنتاجات التي وصلوا إليها أن المعلمين يسلكوا مسالك مختلفة نحو ما ينجز من الطالب من الارتفاع أو الانخفاض وهناك معالجات ضمنية تتصل بالمنهاج يستخدمها المعلمون في غرفة الصف. المدارس تقترح أدوات يحتاج إليها الطالب لتحقيق النجاح الأكاديمي - كاليفورنيا تصرح بحل مشكلة الأقليات - الاسهام في حل مشامل الطلاب ذوي الحاجة الذين يأتوا من مناطق مجاورة وذلك بوجود مدارس تكون معتدلة التكلفة - المنهاج يشكل جسر عبور للطلبة لينالوا الخبرة مع المعرفة ويخققوا طموحاتهم - طلب المعلمين من الطلاب ثنائي اللغة شرح الموقف التربوي لأولياء أمورهم دون قلب الأمور - الطلاب بإمكانهم أن يتعودوا على البناء الأكاديمي للمهارات - تعليل مجلس الشيوخ إنحراف جوانب الامتحان بسلوكات شخص غير سوي باستغلاله التعليم العام لتحقيق مآرب سياسية - وتعليل أن الهدف من الامتحان ليس مادياً لأن ما يتم رصده للامتحان لا يغطي تكلفته من أجل نمط حياة جديد الإرتقاء بمضمون اللغة والتخلص من التمييز العنصري القائم على أساس اختلاف الثقافات واللغات. وتوجيه اللغة توجيه عملي بطريقة تضم مهارات شفوية مع الخبرات اللغوية والمهارات الصوتية مع التركيز على الكلمات والمعاني وتسوية الاختلافات الثقافية واللغوية في غرفة الصف. واتجاه الامتحان منحى طبيعي بعيداً عن المحاباة كما يجب على المدارس تطبيق سريع لهذه الأدوات وإلا ستزداد الفجوة. والامتحان الجديد يأخذ بعين الاعتبار التطور الثقافي والاجتماعي والاقتصادي ويركز الامتحان على التعليم الأكاديمي للطلبة داخل الغرفة الصفية بالإضافة للتركيز على حفظ المعلومات من خلال التسميع وعلى اكتساب المعرفة من خلال المعلومات والتطبيق المباشر ويقيس بموضوعية مستويات الطلبة في المهارات الأكاديمية البرامج الأكاديمية تركز على قيم معتمدة في التعليم للثقافة الأمريكية قيم محددة مثل الحرية العدل والمساواة والاستقلالية. لكن كيف يتعلم المواطنون هذه المبادئ؟ فالمدارس تعلم المبادئ والتاريخ وسلوكات الحياة العمة. ولذك يقترح التطبيق العملي للعملية التربوية أكثر من نظرية ويقترح بعض القيم التي تتعلق بالطلاب ومقررات دراسية يكون التعليم فيها صادقاً ومتكاملاً وأكثر ملاءمة للجماعة. والمساواة في الفرص بغض النظر عن الفقر أو الغنى الأصل والسلالة والعقيدة والجنس والقومية لايجاد مبدعين يعول عليهم في تحقيق التغيير . في القرون الماضية كانت الدول تسعى إلى تحقيق التعليم ووصول المعلومات بشكل صحيح للطلبة وتحد من وصولها لهم بعدالة. لكن في القرن التالي يواصل الكفاح من أجل نوعية أفضل وتحقيق الحلم في عدالة التعليم لأقليات الطلبة وإنكار المنهاج الخفي الذي يحيل الطلبة ثنائي اللغة إلى المستوى المتدني من التعلم القادة التربويون يتصفون بالحكمة والصدق والتطبيق العملي لأدواتهم التعليمية ويعملون من أجل إحداث تغيير متساوٍ ونوعية تعليم

تكون صحيحة وتقدم للطلبة بقدر متساوٍ من أجل مصلحة الجميع [2007، QYHB].

مواضيع ذات صلة | رجوع الى الصفحة الرئيسة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...