عنوان المقالة:
فعالية المعلم
ملخص:
"التربية بشكل أساسي هي شأن إنساني. انها تأثير شخص على عقل شخص آخر. عقل شخص، وشخصيته، وصفته تتفاعل مع آخر وهكذا تبدأ التربية" إن مجموعتين من الأشخاص بشكل حتمي ستبذلان التأثير الأكبر والأكثر ديمومة على تربية طفل ناشيء وهما والديه ومدرسيه. وإن الآباء الجيدون والمدرسين الجيدين يولدون مثلما يصنعون كذلك. ومالم يكونوا هم أنفسهم النوع الصحيح من البشر فلا يمكن لأي قدر من سيكولوجيا الطفل وأسلوب تعليمه أن يساعدهم لبذل التأثير الصحيح على الطفل. إنهم الشركاء الطبيعيون في المهمة الصعبة ولكنها المقدسة جداً وهي تربية الطفل. ولكن يأخذ المدرسون نصيباً هاماً من هذه المهمة.
إن الجانب النوعي من التربية يعتمد بالكامل على صفة وشخصية المدرس، ومساعدي التدرب، والمدارس، والوسائل المادية هي ضرورية من أجل تحسين نوعية التربية. ولكن المعلم الجيد يمكن أن يتواصل مع ناموس التعلم الإلهي في حظيرة، بينما المعلم السطحي لن يحقق إلا القليل حتى مع المساعد الأحدث معرفة علمية. إن سقراط لم يكن لديه لا صف ولا مقر، ولا سبورة لمساعدته، وكانت الحصص تعقد في الأسواق لتحقيق غاياته. وأعتمد على قوة شخصيته بشكل كامل تقريباً لتحقيق غاياته. ونفس الشيء يصدق على جو باباندو ومدرسي ساتيابادي يوغا المحنكين الأربعة. إن الحقيقة هي أن المدرس الجيد يمكن أن يحقق أكثر من ماية مدرس سيء أو غير مكثرت.
وبالتالي مشكلة ايجاد مدرسين بما يكفي لمواجهة التفجر السكاني من الأطفال عبر البلاد هي مشكلة ملحة ولكن الحاجة الأكبر والأكثر الحاحاً هي إيجاد المدرسين الفاعلين.
فعالية المعلم: ومحدداتها:
تعني فعالية المعلم الكمال أو المستوى الأمثل من الكفاءة والإنتاجية من جانب المعلم وهي تشير إلى مدى النضج والتعلم في نطاق حياة المعلم.
هذا المفهوم لفعالية المعلم على أنها مدى النضج والتعلم يشير إلى أنه كلما نمت خبرة المعلم وتعلم أكثر وأكثر يكون قادراً على أداء أقصى جهده في عملية التعليم. ويشير أناند (1983) أن "الفعالية تعتبر هي السمة الأكثر دقة لأي شخص. وكصفه، هي تمثل شخصيته في أفضل شكل له". إن فعالية المعلم هي مجال الأبحاث التي تهتم بالعلاقات بين خصائص المعلمين، وأفعال التدريس، وتأثيراتها على المخرجات التربوية للتدريس الصفي. إن فعالية المعلم يتم تقييمها باستخدام ثلاثة أنواع من المعايير مثل (أ) العملية (ب) المنتج (ج) الخلفيات.
العملية كمعيار:
تشير العملية (process) إلى أداء وسلوك المعلم، وسلوك الطالب والتفاعلات بين المعلمين والطلاب في الصف. إن الأفراد الذين يفضلون هذا المعيار يعتقدون أن أفضل اختيار لفعالية المعلم هي ما يفعله المدرس في الصف، وما يفعله الطلاب من التفاعل الذي يحدث بين المعلم والطلاب أو كل ذلك. وبالتالي ففعالية المعلم بحسب هذا المعلم، يتم تقييمها من خلال ملاحظة سلوك المعلم وسلوك الطالب.
المنتج كمعيار: يشير المنهج (product) إلى ما يتم تعلمه أو مخرجات التعلم إن الأفراد الذين يفضلون هذا المعيار يعتقدون أن أفضل أختبار لفعالية المعلم هو مدى تحصيل الطلاب إن اختبارات التحصيل والمقاييس الأخرى في المجالات المعرفية والنفس حركية والعاطفية تستخدم لقياس فعالية المعلم بحسب هذا المعيار
الخلفيات كمعيار
النوع الثالث من المعيار هو الخلفيات (presage) والتي تشير إلى الخلفيات الأكاديمية وخصائص شخصية المعلم. فالأفراد الذين يفضلون هذا المعيار يعتقدون أن أفضل اختبار لفعالية المعلم هو القدرات العقلية للمعلم، والتدريب والتعليم الذي يتلقاه، وخصائص الشخصية أو كل ذلك. وبالتالي بحسب هذا المعيار، فإن فعالية المعلم تقّيم من علامات وسجلات المعلم في الكبية، وعلامات اختباراته وتصنيفاته التي حصل عليها عادة خارج غرفة الصف.
ولابد من الإشارة هنا إلى أن هناك طرقاً مباشرة وغير مباشرة لتحديد فعالية المعلم إن المنتج والعملية هما محددان مباشران لفعالية المعلم، والخلفيات هي محدد غير مباشر. ولكن أثناء تقيم فعالية المعلم، فإننا ننصح باستخدام كافة المعايير الثلاثة وليس استخدام معيار واحد
خصائص المعلم القعال:
يمتلك المعلم الفعال خصائص محددة والتي تختلف بشكل بارز عن تلك التي يمتلكها المعلم "غير الفعال" أو الضعيف. ونتائج الأبحاث حول خصائص المعلم الفعال تتزايد يوماً بعد يوم، ولكن البحث مستمر. إن نتائج إى ب أماندا (1971- 1999) وج ب بيدل ودبليو ج اليرا (1964)، ولوكيث كاول (1974) وويتي باول (1950) ودج ربانز (1960) وغيرهم الكثير تحمل شهادة حقيقية أن المعلم الفعال يختلف عن المعلم غير الفعال في خصائص أساسية محدودة. وفي حين أن بعض الباحثين تعاملوا مع الخصائص المعرفية، فقد تعامل آخرون مع خصائص الشخصية والخصائص الفعالة، وحتى بعض الباحثين كذلك درسوا أنماط تفاعل المدرسين، وفي هذا المبحث مناقشتها ستقوم على الجوانب الآتية:
(1) مكونات الشخصية
(2) السلوك
(3) التأهيل–العام-الخاص والمهني
(4) الرضا الوظيفي
(5) نجاح الطلاب
خصائص الشخصية:
يهدف التعلم إلى قولبة سلوك الطلاب في اتجاه مرغوب فيه ومحدد من قبل. إن مثل هذا التعديل للسلوك يجب أن يوجد في النهاية في اتجاهات سليمة، وعادات جيدة وقيم معيارية، ومزاج لطيف، وبشكل كلي في نمو سليم لشخصية للطلاب. وفي نطاق المحيط المدرسي، المعلم يعتبر منتظم بيئة التعلم ومحفز الظروف ومن المتوقع من المعلم خلق الجاهزية التي تمكن الطلاب من التقاط أهدافي التعلم، وفي أدائهم لواجباتهم هذه، لا يمكن للمعلمين أن يكونوا فعالية لمجرد اخبار الطلاب ما هو مكتوب في الكتب إن غرس أو تعديل الأتجاهات والقيم في شخصية المرء هو أمر يتعلق بالمدرسة المعززة وبعبارة لأخرى، نمو الشخصية يعتمد على طبيعة التجربة التي سيتعرض لها الفرد أو يصادفها في حياته اليومية وفضلاً عن ذلك، فإن التجارب تبدو أكثر هشاشة ونفاذية عندما تقدم فعالياً من قبل شخص من خلال أسلوبه في الحياة وبالتالي فأن شخصية المعلم تبقى المنهج الأساسي للخبرات الحيوية للأطفال إن فعالية المعلم في تشكيل شخصية الطلاب تعتمد بشكل أساسي على شخصية المعلم في تشكيل شخصية المعلم نفسه، إن حقيقة المثل: القدوة أفضل من الأمر تمضي بلا منازع بالمطلق وتصدق هنا أكثر من أي مكان آخر إن المدرسين بحاجة بشكل أساسي للتعرف على تلك الصفات التي يرغب المجتمع بغرسها بين المواطنين القادمين من خلال المدرسة ولإعطاء الأطفال بنمط من الصفات الجديرة بالتقليد، سيظهر المدرسوا إلى مراعاة أعلى معايير التصرفات في الحياة العامة والخاصة ويكتب أقدال (1979) أن فعالية التدريس لا يمكنه الحكم عليها في فراغ أنها ترتبط بتحقيق الأهداف المصاغة بعبارات أهداف التربية المجسدة في فلسفة حياة الأمة أن نجاح المعلم يعتمد بشكل كبير على القدرة على أن يعكس الفلسفة الوظيفية في حياته الخاصة وأفعاله، وأن يدرب الطفل عليها
سلوك المعلم: السلوك هو مرأة الشخصية أنه الشخصية وهي تعمل ويكتب برناردو (1961) إن من الصعب تعريف الشخصية التدريسية الناجحة إن المشكلة لا يتم الإجابة عنها باللجوء إلى قائمة محددة بالضبط من السمات المعزولة إن المدخل الأكثر فائدة لإيجاد الجواب هو بترك مفهوم السمة ودراسة المدرسين في عملهم إن علاقة المعلم بطلابه هي ذات أهمية أولى في التدريب الفعال ونتائج الأبحاث تؤكد بشكل موحد أن السلوك العاطفي، واللطيف، والمحب، والتفوق، والنويه للمعلم تجاه طلابه تؤسس لعلاقة حميمة معهم وهي عامل مكتمل في فعالية المعلم إن من المطلوب من المعلمين أن يكونوا بقبوله لدى طلابهموليكونوا فعالية على المدرسين إظهار الأحترام الواجب لكل طفل مع أهتمام بتفرد كل منهم وبالعكس، السلوك الخشن والشاذ والكريه من جانب المعلم هو معيق هائل بينهم وطلابهم أن الأتجاه الدافيء والسليم بشكل منسق للمعلمين مع الطلاب هو أساسي من أجل موقف تعليم وتعلم هادف إن العمل على ميول وأتجاهات الطلاب وتحريك دافعيتهم للتعلم يضم فعالية المعلم لقد كان المعلم يعتبر عن حق كقائد مجموعة بالنسبة للطلاب أن عليه أن يظهر دوره القيادي في الروح المناسبة للمبادئ الديمقراطيةوأن سعي طلابه إليه من أجل التوجيه لإتخاذ الخيارات الملائمة والصحيحة، والخطط والتعديلات في حياتهم هو مؤشر على فعالية المعلم وحالما يكتسب المعلم أحترام وثقة الطلاب تكون فعاليته مضمونة
مؤهلات المعلم: بمؤهلات المعلم الأساسية ليكون فعالاً يمكن مناقشتها تحت ثلاثة عناوين:
1 المؤهلات العامة
2 المؤهلات الخاصة
3 المؤهلات المهنية
المؤهلات العامة: يجب أن يمتلك المعلم حداً أدني من المؤهلات العامة المطلوبة وينبغي أن يكون على الأقل خريج بالنسبة لتدريب كافة الأهل الدراسية ومع ذلك، لا يزال على الباحثين تأسيس العلاقة بين التحصيل الأكاديمي وفعالية المعلم ولكن بشكل واضح المعلم الذي يدرس ينبغي أن يكون متوقعاً منه بشكل معقول امتلاك سجل أكاديمي جيد ليكون قدوة لطلابه، ويجب أن يكون الوصي على المعرفة العامة التي ترتبط بالتخصصات المتعددة وينبغي أن يكون قادراً على الإجابة عن الأستفسارات المستخدمة للطلاب وهذا إلا ينبغي أخذه كما لو كنا نريد من المعلم أن يكون (بتاع كله لكنه لا يتحقق شيئاً) إن الفكرة الرئيسية خلق هذا التفكير هو أن المعلم ينبغي أن يكون على تماس مع الشواحف الراهنة فيما يتعلق بحياتنا وهذا سيوسع من نظراته ويضيف إلى متطورة ويساعده في المدخل متعدد الأختصاصات في التدرب
المؤهلات الخاصة:
ففي هذا العنصر من التخصص والدراسات المكثفة في كل منامي الحياة، من الضروري جداً أن على المعلم أن يؤكد تخصصه في تدرب أحد المباحث المدرسية على الأقل، وينبغي أن ينقض تدرب مبحث واحد أو أثنين وهذا سيجعل من شخصيته الأكثر تأثيراً ونفوذاً وخلال مهنة التدريب، سوف يظهر المعلم أن يبقى حياً من ناحية عقلية، وأن ينخرط في نشاط فكري مطرد، بحيث أن التفور من أو قلة الأهتمام الصادق في الدراسة سوف يقدم عقبة لا يمكن تخطيها لبلوغ النضج المهني أن على المعلم أن يشعر أنه مهم ذاتياً في أن يقل بنفسه مواكباً لآخر تقدم في مجال تخصصه وينبغي أن يبقى بشكل متسق على تماس مع تنامي المعرفة وأن يظل دوماً الذي بدي أنه السيد في مبحثه أن أتساع مجال المعرفة يوسع من نطاق فعالية المعلم على طلابه المؤهلات المهنية: إلى جانب المؤهلات الأكاديمية، سواء العامة والخاصة، يجب على المعلم اكتساب مؤهلاته المهنية قبل أن يدخل إلى مهنته التدريب وهذا الجانب من المؤهلات برتبط بتدريبه المهني والذي يعرف بشكل شائع ببرنامج تدريب المعلمين وقبل الشروع في المهنة، يجب على المهني استيعاب مهارات مهنته وعليه أن يكون على معرفة أسليب التدريب المختلفة، وبموجب ممارسته، ينبغي أن يطور كفاءته ونمط عمله الكفؤ إن الكفاءة والكفاية المهنية ترتبطان بشكل مباشر وثيق بفعالية المعلم وفضلاً عن ذلك، وعند الحصول على المؤهلات والدرجات المهنية، فأنها لا ينبغي أن تقود إلى الرضا لدى المدرسين.
إن المشاركة الفاعلة للمعلم في دورات التوجيه، ودورات العمل، والندوات ضرورية جداً لإبقاء مهارته وذكائه المهني على المستوى المطلوب لإنهاء اختيار مؤهلات المعلم التي تحدد فعاليته، يمكنه القول: أن التدريب هو مهنة خدمية، ولاشعال أهتمام وعقول الطلاب، يجب أن يمتلك المعلم تعليماً ملائماً، وإتقان البحث، ومنهم نمو الطفل، ويعير في عملية التعلم الرضا الوظيفي للمعلم: إن الرضا المعلم في وظيفته واضح جداً بحيث بالكاد يحتاج إلى مناقشته تفصيلية لشرح أهميته في تحديد فعاليته وهذا مرتبط بتمائله مع المهنة واستعداد ليكون فعالاً إن التعين الصحيح للمعلم يقدم أو يعيق إظهار شخصيته أو أنماطه السلوكية ومؤهلاته المكتسبة، إن مشاركته في العمل هي التي ستحدد فعالية جهوده إن أخذ المدرسين كأمر ممتع ويفخر به، مصقل مهارته التدريسية ويهذب أدائه إن مشاعر سوء الحظ في كونه في مهنته التدريب بسبب إعذار معقولة أو لا معقولة من المحتمل جداً أن يعرض الفعالية المحتملة للمعلم للخطر، إن نمط المعلم في الاستمتاع بعمله قد يعوض من نقس سمات الشخصية والمؤهلات المطلوبة لفعاليته في عمله إن التدريب ليس عملية ميكانيكية أنه عمل معقد ذو تحدي وصارم إن رضا المعلم والقناعة أنه يوجد ونشأ في المهنة قد يكون مؤشراً على فعاليته والألتزام الكلي نحو مهنة التدرب، والأستمتاع في كوناً معكوساً لها تماماً، يعزز من فعالية المعلم نجاح الطلاب: يعمل المعلم تنمية الأنماط السلوكية المرغوبة بين الطلاب وهو يعمل على الإتجاهات والقيم، ومهارات ولامزجة الموجودة من قبل القيم يجلبها الطلاب من البيت وذلك يعني أن الطلاب أنفسهم يقدمون المنطلق لرسالة المعلم إن على المعلم أن يسيتجيب لسلوك الطلاب الداخلين هذا من خلال إصلاحه وقبولته، وأثرائه باتجاهات وقيم برجالات المجتمع وشخصياته.
إن نجاح الطلاب الذي يظهر في هذه الجوانب يشير إلى فعالية المدرسين المعلم كقائد مجموعة ومسهل للتعلم المعلم الفعال هو قائد مجموعة ومسهل للتعلم فالقائد الفعال يمتلك كفايات محددة مثل القدرة على استخدام سلطة مركز القيادة بطريقة مفيدة وتشير السلطة إلى القدرة على أتخاذ مهارات واليت تؤثر على الناس الآخرين وللمعلم سلطة أتخاذ القرارات التي تؤثر على الطلاب إن الطرق التي يظهر بها المعلم القوة والسلطة تولد نتائج مختلفة سواء تساهم في فعالية المعلم في الصف أو تضر بها كقائد مجموعة يمكن أن يكون المعلم أم سلطوي أو ديمقراطي، أو قائد متسبب وهذه الأشكال العديدة للقيادة لها تأثيرا مختلفة على سلوك الفرد والجماعة القائد السلطوي: عندما يلعب المعلم دور القائد السطوي، فأنه عملياً يحدد كأنه السياسات والأجراءات ويبقى هو بعيداً عن المشاركة الجماعية الفاعلة، الا ظاهرياً وهو عملي الأوامر، ويعطي الأوامر الفَّلة والنقد الغير بناء وليس على الطلاب أن يسألوا ماذا بالنسبة لقرار أوامر معين ومهما كان ما يفكر به المعلم، أو يشعر به، أو يقوله يجب تنفيذه من قبل الطلاب القائد الديمقراطي: تحث القيادة الديمقراطية بوجه المعلم، ويعطي الأقتراحات، ويوسع المعرفة ويحفز التوجيه الذاتي، والمعلم كقائد ديمقراطي واثق بنفسه ومرح، وكافة السياسات والإجراءات هي من شأن القرار الجماعي، وهناك عنصر هرمة ومشاركة وتقسيم المسؤولية هو أمر مبدأ مقبول وكذلك يشارك المعلم متبقي فاعل في نشاطات الجماعة القائد المتسيب: بموجب القيادة امتسببة يلعب المعم دوراً أكثر سلبية في المشاركة الاجتماعية أو يترك المهمة الكاملة للقرارات الفردية أو الجماعية بالنسبة للنشاط والإجراءات الجماعيةوهو بأخذ مداً أدق من البمادرة في تقديم أقتراحات ولكنه يزود المعلومات ويساعد من ما تطلب منه ولا يبذل أية محاولة لتقيم سوك أو منتجات الأفراد أو المجموعة بشكل سلبي أو لإيجابي أن إنماط القيادة الثلاث هذه تخلق خصائص أتجاهية وعاطفية مختلفة لمجموعة أي موقف تعلم.
ونظراً لأن المنهاج الاجتماعي- النفسي يختلف من نمط لنمط قيادي آخر، فأن هذه الأنماط الثلاثة تنتج نتائج وأنماط سلوكية مختلفة بين الطلاب على سبيل المثال الدور السلطوي يقدم إنضباطاً أكثر وارباكاً أقل وإنتاج أكثر عندما يكون المعلم موجوداً في المجموعة ولكن عند غياب المعلم يكون هناك أختلال في النظام مفضلاً عن ذلك، فأن القيادة السلطوية تولد ردود وفعل مثل العداوته والقاء اللوم على الآخر والدور الديمقراطي يتم بشكل عام نظاماً وإنتاجية أقل ولكن حتى عند عدم وجود القائد، لا يختل النظام والأنضباط والأنتاج أو يتعرقل إن مثل هذا الدور ينتج كذلك ميول عدوانية ولوم الآخر أقل بين الأعضاء وبشكل عام، فيفضل الطلاب القائد الديمقراطي على القائد السلطوي إن حقيقة أن بيئة التعلم وإثارة المعلم للخلاف تؤثر على وحتى تشكل سلوك الطلاب تفي شيئن: أولاً: أن المعلم هو استجابة للطريقة التي يتعرف بها الطلاب أو ثانياً: أن من الممكن تغير سلوك الطالب من خلال تغير الأنماط القيادية للتدرب إن المعلم القادر على السيطرة على الصف وتنظيم بيئة التعلم للمتعلمين كأفراد كذلك هو قائد فعال وعلى الرغم من أن الطلاب لديهم القوة والحق في تقديم قواعدهم وأهدافهم، فأن وجود القائد يبقى ضرورياً، إذا كان لابد من تحديد الأهداف، ونقل الطاقة، وفحص القيم، ووضع المهمات، وأدائه الدافعية، إن نمط القيادة الناجح يساهم في نجاح المعلم كمسهل للتعلم إن طبيعة التفاعل بين المعلم والطالب ونوع سلوك المعلم، وأساليب التدرب وخصائص المعلم جميعها ترتبط بتعليم الطالب مسّهل التعلم: كمسّهل للتعلم على المعلم أن يكون دافئاً، متفهماً ومنظبط ذاتياً ويجب أن يصغي بانتباه وتقبل مشاعر وأفكار الطلاب ويجب أن يراقب تفاعلات الطلاب ببراعة وقد يطرح أسئلة للطلاب ويمتدح ويشجع عند الضرورة وفي تخطيطه وتنفيذه للعمل يجب أن يكون وكرجل العمال، ومنظم وطرق وذو توجه بالعمل ويجب أن يشرح الأشياء بوضوح وأن يكافئ بعدل وعندما ينتقد الطلاب يجب أن يكون محفزاً وملهماً في مدخله للمبحث والسلوك الصفي.
ولستهيل التعلم على المعلم أن يشجع المناقشات الصفية، والمناقشة الجماعية، وجلسة السؤال والجواب وعندما يكون ضرورياً يجب أن يحاضر وأن يشرح ويوضح الأشياء والأمثلة ويجب أن يشجع عادات الدراسية المستقلة وإذا أختار المدرس إجراءات ومواد من حيث الأهداف الدراسية وخصائص الطلاب، يصبح تحصيل الطلاب عالياً ومنسقاً والأمن العاطفي للطلاب تكون عالية عندما يحافظ المعلم على توازن التوجيه والحرية في النشاطات المتعددة كقائد لمجموعة ومسهل للتعلم الا يمكن للمعلم أن يعمل في فراغ إن الظروف المادية مثلاً، البناء المدرسي، والمختبرات والمكتبة، والملاعب الرياضية وتوافر المبالغ المالية الملائمة، ألخ، تعمل على تفعيل عجلة فاعلية المعلم إن التجهيزات المادية لازمة لتقيدم البنية التحتية للمدرسين العاملين وهذه هذه التسهيلات المطلوب تقديمها للمدرسين لبذل أفضل معرفة ومهارة لديهم وفضلاً عن ذلك فأن طبيعة القيادة التي يقدمها مدير المدرسة يمكن أن تثبت أنها ضابطة الإيقاع أو المانع لاستعداد المعلم للعمل وإظهار النتاج المتوقعة إن علاقة المجتمع والمدرسة مع المدرسين تفسر كذلك نوعية عمل المدرس إن الأحترام الذي يتمتع المدرسون في مهنة التدريس لا يمكن تجاهله في تفسير فعاليتهم إن سلم الأجور، وفرص التقدم الأكاديمي والمهني وفق سلم من مسارات الترقية يساهم كذلك تجاه جهود المدرسين نحو الفعالية السلوكات القيادية للمدير: إن الملاحظة العامة تكشف أن المدارس نادراً ما تكون فعالة بأي معنى للكلمةـ مالم يكن المدير أو رئيس المعلمين قائداً جيداً ولكن ما الذي يجعل المدرس القائد قائداً جيداً؟ هل هناك أي خصائص شخصية أو سمات تجعل المدرس القائد فعالاً ويجعل آخر غير فعال؟ ما هي أنماط القيادة الأكثر فعالية؟ هذه الأسئلة وغيرها كثير يلزم الإجابة عنها عندما تتدير سلوكات القيادة لمدرس القائد هناك أعتقاد أن القائد هو الذي قوة، التأثير على أعضاء المجموعة ولكن مرة أخرى يبرز السؤال، ما الذي يجعل القائد قوياً؟ هل هو مركزه في المجموعة؟ هو بسبب أن القائد يمتلك المهارات والكفايات التي ثمنها أعضاء المجموعة؟ الموقف مقابل السمات: توجد القيادة في نوع ما من الجماعة ويعمل اق\لقائد بالضرورة في علاقة مع إتباعه إن القيادة هي عملية تفاعلية تفاعل بين القائد وأعضاء المجموعة لقد وجدها فعيل (1949) أن المجموعات تختلف من حيث خصائص محدودة مثل: الحجم- التجانسية- الأستقرار- البلاءة- ودرجة المرح ونظراً لأن المجموعات تختلف عن بعضها فأن السلوكات القيادية تختلف كذك من مجموعة لأخرى إن السلوكات الفعالة في موقف معين قد لا تكون فعالة في مواقف أخرى والمعلم القائد نفسه الذي كان فعالاً كقائد ديمقراطي في مدرسة ما قد يكون فاشلاً في موقف مدرسي آخر حيث أصبحت القيادة الاوتوقراطية عنصراً من المؤسسة لقد ركزت الدراسات السوسولوجية على جوانب الموقف حيث تم فيه تجربة القيادة وبالتالي، على المعلم القائد، في ممارسته القيادية، أن يقوم بتحليل العوامل الموقفية في المدرسة والتي قد تشمل جوانب مثل العاملين، والمناخ المدرسي، وإحتياجات المدرسة التي يجب تحقيقها أو الصعوبات التي يتم مواجهتها في الماضي والمحتمل مواجهتها في المستقبل في تحقيق الأهداف، الخ إن المعلم القائد الجديد، بالتالي، يجب أن لا يسعى إلى إجراء تغيرات فجائية في أمور المدرسة وسياستها، لأنه في تلكم الحالة قد يفشل وبعكس المدخل الموقفي، لدينا سمات شخصية ترتبط القيادة أن المفهوم، الشائع للقائد هو أنهم أناس وهبوا سمات أو خصائص محدودة والتي تلائهمهم بشكل خاص مع أولدهم القيادية ويعتقد بشكل عام أن الذكاء والخيار، والثقة بالذات، والتساهل مع الغموض، والنزاهة وأدالة الموضوعية، والأستقرار العاطفي أصبحت من بين السمات الشخصيةالعديدة التي تميز المعلم القائد المؤهل لممارسة القيادة ويشير هذا المفهوم إلى أن أولئك الذين يمتلكون هذه السمات يجب السعي إليهم بسبب قدرتهم القيادية إن التدريب يجب وجهاً النظر هذه، يمكن أن يكون فعالاً جداً في تحسين مهارات مثل هؤلاء الأفراد ومع ذلك دعنا نتذكر أن أختيار الناس القادرون على القيادة أو الذين سيتم تدريبهم على القيادة سيعتمد على قدرة الأفراد على ان يقودوا المدخل السلوكي للقيادة في السنوات الأخيرة، هذا التعارض الذي يبرر غير مثمراً حل محله مدخل سلوكي أكثر عمومية لفهم القيادة، يركز المدخل السلوكي على السلوك الملاحظ، وعلى الأشياء التي تحدث في مواقف محددة، وهذا المدخل لا يشدد على أن سبب السلوك يجب تحديده بدقة، ولا يفترض أن السلوك القيادي الملاحظ في موقف معين بالضرورة سيوجد في موقف آخر وبالتالي، في فهم دور المعلم القائد الفعال اوليني (1984) تذكر الأنماط السلوكية التالية التي اسقيت من وصف الأبحاث للمعلم القائد في المدارس الفعالة: الرؤية- الإبداعية- عمليات تحسين المدرسة- الدعم الدراسي- المتابعة- التفاؤل أن المعلمين القادة الفعالون لديهم نوع من الرؤية فيما يتعلق بنوع المدرسة وبيئة التعلم التي ينون إنشاءها ويوضحون الأهداف والأتجاهات والأولويات الخاصة بمدارسهم للمواطنين وللهيئة التدريسية وللطلاب.
إن المعلم القائد الفعال لا يتوقف مع الموارد المحددة التي تقدم من خلال القنوات العادية وفي حين أنه لا يتحدى النظام، فأنه يظهر براعة في اقناع موظفي المكتب المركزي، ومجموعات الآباء، وقادة الأعمال وغيرهم باحتياجات المدرسة إن المعلم القائد الفعال يخطط للتحسين المدرسي وكافة المدرسين القادة بحاجة إلى قضاء وقت كبير في كسب قوة الأفراد التي تتجاوز قوة المركز التي تنقلها القابهم، فالمعلم القائد الفعال يسعى إلى تطوير أحساس أن المنظمة تهتم بمستخدميها وتثمن مساهماتهم إن المعلمين القادة الفعالين هم كيان بارز في كافة مراحل الحياة المدرسية ويقدمون دعماً فاعلاً للمدرسين، وهم يقضون الكثير من الوقت في مراقبة الصفوف ومناقشتها المشكلات التعليمية مع المدرسين إن المعلمين القادة الفعالية يعرفون أكثر بشأن كيفية عمل، الطلاب في المباحث المدرسية المقررة ويستخدمون المعلومات كأساس لوضع أولويات جديدة وتغذية راجعة نفسية للمدرسين.
إن على المعلم القائد أن يكون دراية وأن يهتم بإستمرار بشأن المدى الذي تحقق فيه المدرسة أهدافها وبالرغم من كل كافة القيود التي يواجهها المعلمون القيادة كل يوم، فأنهم متفاؤلون من أن التغير البناء ممكن وإذا أفتقر المعلمون القادة لهذه الصفة، فأن توقعاتهم بتحسين المدارس تكون محدودة وهذا التشديد على السلوك يشير إلى أن أي شخص يمكن أن يكون معلماً قائداً فعالاً أن أتبع نمطاً محدداً ذكر سيرجيو فاني (1983) بشكل صائب جداً أهمية الفروقات التي توجد بين المدارس غير الكفؤة واللكفؤة والممتاز وقادتها وجد أن المدرسة التي تُدار من قبل قادة غير كفؤين ببساطة لا تقوم بعمل وعادة مثل هذه الدراسات تتميز بالأرباك، وعدم الكفاءة في العمل وتدهور في المناخ الإنساني، وتحصيل الطلاب يكون أقل في مثل هذه المدارس وغياب الطلاب، والأنضباط، والعنف قد يكون مشكلة والصراع قد يميز العلاقات الشخصية البنية بين الهيئة التدريسية، أو بين الهيئة التدريسية والمشرفين، وقد يشعر الآباء أنهم معزولون عن المدرسة والمدارس المؤهلة بالمقارنة تعبي هذه المعايير وغيرهم من معايير الفعالية ويقمون بالعمل بإسسلوب فرضي، والمدارس الممتازة، مع ذلك، تتجاوز التوقعات الضرورية لإعتبارها فرضية، والطلاب في مثل هذه المدارس يحققون أكثر بكثير ويعمل المدرسون بجد أكبر مما يمكن توقعه في العادةإن السلوك الذي يظهره القادة والأشياء التي يعملونها تقع ضمن فئتين عامين، أو بعدين يعرفان بـ: الهيكل (strophe) والأعتبار (Consular afion) يعرف اودين وادوين (1962) هذا أن البعدان كالتالي:- الهيكل يشمل السلوك حيث ينظم المعلم القائد ويحدد النشاطات الجماعية وعلاقته بالمجموعة فهو يحدد الدور الذي يتوقع من كل عضو توليه أو يوزع المهمات والخطط، ويضع طرق تنفيذ الأشياء أو يحفز الأداء، - والأعتبار يشمل السلوك الذي يشير إلى الثقة المتبادلة، والأحترام والدفء المؤكد والعلاقة الحميمة بين المعلم القائد ومجموعته وهذا لا يعني نوع سطحي من سلوك العلاقات الإنسانية من الطبيعة على الظهر أو المناداة بالاسم الأول، ولكنه نهتم أعمق وأهتمام بإحتياجات أعضاء المجموعة مما يسمح للمرؤسين مشاركة أكبر في إتخاذ القرار وتشجيع الأتصالات باتجاهين إن المناقشة السابقة تثير سؤالاً: هل ينبغي أن يركز المعلم القائد على جانب الأعتبارات القيادية أم على البدء بالهيكلة (stractaw) ولابد من تذكر أن الأفراط في التشديد على أي بعد منهما ليست قيادة فعالة إن المعلم القائد الفعال هو الذي يصنف عالياً في كلا بُعديْ القيادية. واعتماداً على الموقف يمكن للمعلم القائد إما أن يعكس عادات المجموعة أو أن يضع عادات للمجموعة فقد يركز على تأسيس الهيكلة أو على جانب الأعتبار أعتماداً على المجموعة، والموقف والوقت وعوامل أخرى المعلم القائد كإداري وكقائد في الغالب جداً يعتبر المعلم القائد (HT) كإداري وكقائد تهتم الإدارة بسلاسة عمل المدرسة وتسهيل استخدام افجراءات والهياكل الراسخة لمساعدة المدرسة في أهدافها، ويعني ذلك المحافظة على المدرسة أو إبقاء إجزائها المترابطة تعمل سلاسلة ومتابعة العمليات بشكل منظم يجعل الأمور تتم إن الإداري هو قوة استقرار في المدرسة والذي يوضح أهدافها ويساعد الناس في المدرسة على لعب دور فعال في تحقيق هذه الأهداف ولكن المعلم القائد كقائد، لديه دور يختلف ليلعبه إن القادة يشرعون بالتغير في المنظمة والتغيرات تكون إما في أهدافها أو في الطريقة التي تحاول المنظمة بها تحقيق أهدافها إن التشديد هو على التغير بما يميز عن تركيز الإدارس على المحافظة في الواقع المعلمون القادة (المدراء) من المتوقع أن يكونوا إداريين وقادة آحد سواء وقد يكون من غير الواقعي توقع من المعلم القائد أن يقضي كافة وقته في السلوك القيادي، لأن عليه تخصيص إهتماماً دقيقاً للأمور الإدارية إلى أي مدى يمكن أن يكون المعلم القائد فعالاً كقائد؟ إن بعض المدارس تظهر مقاوماً كبيرة للتغير أو الإبداع وفضلاً عن ذلك فإن معظم المعلمين القادة يظهرون ميلاً شخصياً لديهم نمط إداري ما وإرضاء الرؤساء ومن جانب آخر، يحتمل المعلم القائد مسؤولية تعليم عن المتطلبات الإدارية التي لا تنقطع للمدرسة، مثل جدولة وبرمجة أو تزويد إدارة ومتابعة نشاطات الآخرين إن من مسؤولية المعلم القائد إلى حد كبير أن يرى أن المدرسة تعمل بحب خططها وأهدافها ومن جانب آخر، فأن من المرغوب فيه أن يقدم المعلم القائد القيادة في المدرسة، إن نوعاً من التوازن مطلوب للتهيئة لإدارة المدرسة معظم الوقت للتهئية للقيادة عند الضرورة لقد إعطانا هامفيل (1953) بعض الإشارات حول هذا من إبحاثه، من خلال تحديد ثلاث فئات للجهود القيادية: 1 القيادة المجربة: أفعال والتي يقصد بها أحداث القيادة 2 القيادة الناجحة: أفعال أحدثت تغيراً في عملية حب مشكلة ما 3 القيادة الفعالة: أفعال أحدثت تغيراً والتي هي نفسها حلت المشكلة وفي جهوده القيادية يمكن للمعلم القائد أن يعمل بالنظر إلى سلسلة من الفعالية الممكنة، وبعض جهوده سون تثمير أكثر من يغرها، وهذا يقودنا إلى مشكلة التكرار: كم مرة ينبغي أن يحاول المرء بذل القيادة، إن الجهود المتكررة جداً وأختلال النظام، ولكن عدم تكرار الجهود بشكل شديد يمكن أن يجعل المدرسة تصبح ساكنة، وجامدة أو تتحرك، ويربط ليفام (1964) فكرة القدرة (potency) بفكرة التكرار في القيادة وبقصد القدرة في القيادة حجم التغير الذي حدث والذي نشأ من أي فعل قيادي وفي التخطيط لممارسة القيادة ينبغي للمعلم القائد أن يتدبر المتغيرات التي ستؤثر على الأثر الكالي لسلوكه ويقترح أوينز (1971) العوامل الآتية والتي هي مفيدة للمدرسين القادة من أجل ممارسة القيادة: 1 الأستراتيجية: وفر الجهود القيادية للمهم والرئيس والتي ستحدث فروقات هامة في أهداف المدرسة أو في الطريقة التي تحقق بها هذه الأهداف، وينبغي للمعلم القائد أن يحذر بشأن ممارسة القيادة نيابة عن تغيرات ثانوية 2 التوقيت: خطط لأفعال القيادة بشكل متكرر بما ينبغي بحيث لا تصبح المدرسة راكدة أو مجرد تنجرف، ولكن ليس بشكل متكرر جداً تثبت ويسبب إرباكه أو أختالاً في المنظمة لإداعي له 3 التكتيكات: خطط ونفذ أفعال القيادة بشكل مدروس وحذر، من أجل ضمان النتائج المرغوبة لإحداث التغير المعلم القائد كإداري وكقائد تعليمي ظهر الأدلة التي تعتبر المعلم القائد كقائد تعليمي إن مفهوم القيادة التعليمية يمكن شرحها بشكل واسع على انها تضم تلك الإجراءات التي يتخذها المعلم القائد، أو يفوضها لغيره، لتشجيع النمو في تعلم الطلاب، وبشكل عام مثل هذه الإجراءات تركز على وضع المدرسة لإهداف عريضة أو تحديد الهدف من المدرسة، وتقديم الموارد اللازمة لكي يحدث التعلم، والإشراف على وتقيم المدرسين، وتنسيق برامج لمحية العادين، وخلق علاقات تشاركية مع المدرسين وفيما بينهم، ولاحظ بلوبيرغ وجرينفليد (1980) الخصائص الآتية للقادة التعلمية: أ- الميل لوضع أهداف واضحة وجعل هذه الأهداف تعمل كمصدر مستمر للإبداع ب- درجة عالية من الثقة بالنفس والأنفتاح على الآخرين ج- التساهل مع الغموض د- الحساسية لديناميكيات القوة ه- منظور تحليلي و- القدرة على أن يكون مسؤولاً عن أعمالهم وكقائد تعليمي، يمكن للمعلم القائد إدارة لقادات العاملين ونشاطات تنمية العاملين، أو ملاحظة التشاور مع المدرسين كأفراد وهذه الإجراءات ستقدم قرضاً للمعلم القائد لتشجيع والأعتراف بقرار العمل الملائم لمعالجة تباطؤ التدرب ولكن معظم المعلمين القادة أما أنهم غير مدربين على أن يكونوا قادة تعليمية أو لديهم متطلبات أخرى كثيرة جداً موضوعة على أوقاتهم إن ما يمكن أن يعمله المعلمون القادة هو ضمان أن شخصاً في المدرسة وهو نائب المعلم القائد يقوم الدعم له في أدلة وترويج مناخ تعلمي صحي في المدرسة ومن الواضح أن المعلم القائد لا يمكن أن يعمل بشكل معزول إن القيادة التعليمية هي مسؤولية يتشارك فيها مجموع الأفراد سواء داخل المدرسة وخارجها إن تفاعل الدعم المجتمعي والأعتقادات الشخصية والخبرات والسمات والسايق المؤسسي وأنماطه المدرسي والتنظيم التعليمي والذي بدوره يحدد مخرجات الطلاب وبالتالي دور المعلم التعليمي كقائد تعليمي يمكن تمثيله بيانياً كما في الشكل (16) نمط القيادة: إن الجانب الحاسم بشأن الأنماط السلوكية للمعلم تحور حول ما يدعوه علماء النفس والأجتماع الأنماط القيادة وهناك خمسة أنماط رئيسية للقيادة: أ- السلطوي ب- الديموقراطي ج- التسبب د- البيروقراطي هـ- الكارمقراطي وفي الموقف الأوتوقراطي جداً، عرى قرارات السياسات يتخذها المعلم القائد، ولكن قلة من المعلمين القادة اليوم قد يرغبوا بأن يتم تعريفهم بهذه النهاية من الخط المتصل للنمط القيادي القيادة المتسببة تتيح لأفراد المجموعة كامل الحرية، ولكن مرة أخرى معظم المدرسين يشعرون بالحاجة إلى بذل تأثير أكبر معظم الوقت إن النمط الديقراطي من القيادة يظهر المناقشة الجماعية وإتخاذ القرار إن قلة من المعلمين القادة يمكن أن يزعموا أنهم قادة كاريزماتية ونادراً ما يكون المعلمون القادة قد وهبوا الروحانية الداخلية والفنية الشخصية التي ترتبط عادة بالقيادة الكاريزماتية إن معظم المعلمين القادة يعملون أكثر كالقادة البيروقراطية بكل القواعد والقوانين والهرمية والقوة وينشأ سؤال بشكل طبيعي أي نمط قيادي هو الأفضل للمعلم القائد الذي يتفاعل مع المدرسين ذوي الخبرات والخلفيات المتنوعة والأطفال الصغار في أي سياق موقفي رسمي عادي؟ بكلام عملي، النمط القيادي معقد مع ذلك فأن النمط هو ذو أهمية بالغة للمعلم القائد وإلى مدى يمكنه تنويع نمطه القيادي سواء بشكل مقصود ومنسق ليلائم الموقف أو مجموعة الهيئة التدريسية وشخصيته نفسه سيحدد نجاحه ومدى دمج المعلم القائد أو توليفه وموازنتها وتعديلهخ لمكونات نمطه بالانسجام مع الموقف والمجموعة وسماته الشخصية سوف تحدد بشكل كبير تأثيره كقائد في المدرسة والطريقة الأخرى لتصور انماط المدرسين القادة هي من حيث الموجه أو الإداري والمسهل أو المبادرة، والمعير والمستجيب (Responder) إن الأبحاث التي أجراها هال، وارذرفور آخرون (1983) تكتشف عن أن المدارس تحت قيادة معلم قائد موجه أو مسهل يكون لها درجة أكبر من تطبيق برامج بديلة مما هي المدارس التي يرأسها معلم قائد إدارس وعلى نمو مشابه فأن المعلمين القادة الذين يعملون كمبادرين أكثر فعالية في تسهيل التغير مما هم المعلمون القادة الذين يعملون كمدراء ومستجبين أن للقيادة عدة جوانب أو قوى مناخه للمعلم القائد وهو يؤثر على أحداث المدرسة ومهما كان النمط الذي ينصرف به المعلم القائد فيجب أن يمتلك القوى القيادية الخمس التالية لتجعل منه فعالاً ومقبولاً لدى أعضاء المجموعة: أ- القوة الفنية المستقاه من التعينات الإدارية السليمة ب- القوة البشرية المستقاه من حشد الموارد الاجتماعية والشخصية البنية المتاحة ج- القوة الوظيفية المستقاه من المعرفة الخبيرة حول شؤون التعليم والمدرسة د- القوة الرمزية المستقاه من التركيز انتباه الآخرين على أمور ذات أهمية للمدرسة هـ- القوة الثقافية المستقاه من بناء ثقافة مدرسية مزيدة مدخل الفريق للقيادة النقطة الأخيرة التي يجب تدبرها، ربما هي الأكبر أهمية وواقعية حول السلوك القيادي للمعلمين القادة هي مدخل الفريق للقيادة ويركز مدخل الفريق على الوظائف وليس الأدوار التي تؤدي إلى الأستخدام الفعال لمواهبين أعضاء الكادر الوظيفي وفي مدخل الفريق، الوضائف الحرجة للقيادة يتم اسنادها إلى أولئك الأكثر قدرة على أدائها، وليس كونها ممركزة في منصب المعلم القائد.
إن مدخل الفريق للقيادة يمكن المعلمين القادة من عمل ما يمكنه عمله أفضل وتنفيذ الوظائف التي لها الأولوية الأولى إن نظرة سريعة إلى النقاط التي نوقشت في هذه الورقة، تجعل شيئاً واحداً مؤكداً؛ هناك قلة قليلة من النجوم الذين يظهرون كافة سلوكات القائد، ولكنهم نادراً ما يمتلكوا كافة هذه الصفات أن البرامج التدريبية اثناء الخدمة وقبل الخدمة، في إدارة والتعامل مع سيكولوجيا القيادة قد تكون مفيدة للمدرسين القادة في اكتساب أنماط سلوكية جديدة أو تحسين تلك القائمة ولكن عمل المعرفة بشأن القيادة الفعالة لا يجعل من المرء بالضرورة قائداً فعالاً إن التميز يعتمد على استيعاب الأنماط السلوكية تصور الدور: ن فعالية المعلم تعتمد إلى حد كبر على فهمه لذاته كما تعتمد على منهجه لطلابه وبالتالي من الضروري أن يدرس المدرسون وأن يحاولوا منهم العوامل النفسية والقوى في حياتهم الخاصة إن فهم سيكولوجيا كونه معلماً الأدوار العديدة التي على المرء أن يلعبها تساهم في الفعاية في المهنة يلعب المدرسون أدواراً عديدة فهي تتداخل وتتاربطك وبعضها تعليمية وبعضها الآخر تناقضية وهي تختلف من نوع المدرس والمبحث وهي تختلف حسب المعلم كفرد إن الواجبات والوظائف والمشكلات المتعددة التي يكون المعلم مسؤولاً عنها تتطلب منه أن يمثل عدداً من الأدوار النفسية وسوف تتناقش أدناه بعض أدوار المدرسين الفعالين كما يتصورها المدرسون أنفسهم والمجتمع والطلاب المدرس: المعلم هو الشخص الذي يشرع بالتعلم ويوجهه ويقيمه وكما هو مفترض فأن هذا هو السبب الرئيسي لاستخدام المعلمين، أن نرى التعلم وقد حدث أن دور المعلم كمدرس هو نوع الدور الأساسي لبعض الأدوار الثانوية الآخرى ممثل للمجتمع: كممثل للمجتمع، يكون المعلم معيناً بنقل يتم ومعايير الثقافة والمجتمع، وينبغي أن يكون المعلم من وجهة نظر الطلاب كمثثل أو يجسد تلك القيم، ومن خلال الأمر والقدوة، ينبغي للمعلم وأهداف الحياة التي يشعر أنها تجعل المواطنين الصالحين يعيشون حياة طيبة وبهذا الدور ينبغي أن يتصور المعلم نفسه كمرأة صادقة أكثر أو أقل للمجتمع الي يعيش فيه خبير المبحث: نبغي أن يكون المعلم هو السخص الذي درس وأتقن مجالات محدودة من التعلم الذي لديه فكرة ما عن أتساع وعمق ما هو هناك لتعلمه وبهذه الخلفيات، ينبغي أن يتصور المعلم نفسه كرجل يؤشر خبرات الطلاب، ويساعدهم في المراحل الصفية من فعلهم وأن يقترح خبرات أثرائية لأولئك الذين يعملون بسرعة أكبر من يغرهم المؤدِّب المعلم هو الشخص الذي يجب أن يرى ان مجموعة الصف وأفعاله تبقى ضمن الحدود التي حددها المجتمع والمدرسة وأحتياجات المجموعة وكمؤدب ينبغي للمعلم أن لا يتصور نفسه كشخص يضع الشيء الصحيح، وعصا طويلة في يده وبدلاً من ذلك هذا الدور يتطلب من المعلم مساعدة الأطفال ومجموعات الصف أن يصبحوا منضبطين ذاتياً الكاتب: بالنسبة للمعلم، هناك علامات يجب أدخالها أو اختبارات يجب تصحيحها، وتقارير يجب أعدادها وسائل يجب كتابتها وملفات يجب حفظها وإذ واحد يجب تصحيحها أو إلى ذلك ويتصور معظم المدرسين دورهم الكتابي بشكل غير ايجابي جزئياً بسبب أنه لا يعطيهم الا الوقت من الوقت والجهد لبذله في دورهم الرئيسي وهو مساعدة الأطفال على التعلم كذلك يشعر معظم المدرسين أنهم بعد كل شيء هم مدرسون وليسوا كتبه ولكن يجب أن يفهم المدرسون أن معظم الوظائف المهنية تتطلب قدراً كبيراً من العمل الكتابي والتدريب ليس استثناء من ذلك عامل مجموعة شبابية: أن معظم المدرسين مطلوب منهم المشاركة في واحد أو أكثر من النشاطات المدرسية خارج الصف أو في نشاطات مصاحبة للمنهاج وهذا هو الأدوار الرئيسية للمعلم ومع ذلك فأن العديد من المدرسين يتصورون هذا الدور كشيء إضافي، ومنفصل ومميزة وكعبء إضافي وإذا حمل المدرسون هذا التصور، فقد لا يكون هناك شخص آخر ليأخذ مكانهم كقائد مجموعة شبابية، وكمعظم للتعلم في نشاطات خارج الصف.
إن النشاطات المصاحبة للمنهاج لا ينبغي تصورها على انها زادة، وبدلاً من ذلك ينبغي أعتبارها كجزء لا يتجزأ من خبرات التعلم المفسر للجمهور: الآباء وأعضاء المجتمع باستمرار يسألون المدرسين أن يعلقوا على بعض جوانب البرنامج المدرسي أو النظام التربوي بشكل عام ويضطر المدرسون لأن يشرحوا للجمهور عن برنامج المدرسة، وخطة البلد والسياسات التربوية، ولهذه الغاية، يحتاج أن يكون المدرسون على أطلاع بكافة التغيرات والتطورات في البرامج والسياسات التربوية وهذا سيكسبهم الأحترام والمكانة التس يستحقونها في المجتمع ولكن العديد من المدرسين ينتهزون الفرص لتنفيذ وظيفتهم كمفسرين للجمهور من خلال المشاركة في المنظمات المجتمعية والزيارات البيتية أو اللقاءات الرسمية وغير الرسمية مع الآباء فئات في العلاقات الإنسانية يجب أن يتصور المعلم نفسه كفئات في العلاقات الإنسانية والشخص الذي يعمل مع مجموعة متنوعة من التعينات ويدفع تجاه إنتاج المواقف التي ستحفز على التعلم في المجموعة: عرف المدرسون من خبراتهم أن المجموعات يمكن أن تعيق عن علم أو بلا علم تقدم التعليم وأن هناك عوامل وقوى داخل المجموعة يمكن أستخدامها لحفز التعلم إن المدرسين الفعالين يتصورون وظيفتهم على انها بناء المجموعة الصفية من خلال مساعدة الطلاب على فهم وتقبل بعضهم البعض، والعمل معاً بشكل تعاوني، وتشارك الخبرات والمواد أو الأتصال بشكل أكثر فعالية مع بعضهم البعض وكذلك مع المعلم أخصائي الصحة العقلية: بهذا الدور قد يعمل المعلم كوكيل تحويل إى مرشد او أي نوع آخر من أخصائي التوجيه، وقد يعطي الطمأنينة والدعم العاطفي للطلاب عندما يمرون بصعوبات أو مشكلات ويمكن للمعلم أن يفعل الكثير من الأشياء لتحسين الصحة العقلية لمجموعة الصف أو الطالب كفرد ومعظم المدرسين لا يرون هذا أكد رئيس لهم مع ذلك إذا تجاهل المعلم جوانب الصحة العقلية من عمله فسيكون أقل فعالية بكثير مما ينبغي أن يكون عليه المتعلم والباحث: أن المدرسين الأكثر فعالية هم أولئك القادرون على النمو ليس فقط في معرفة لباحثهم ولكن فهمهم للحياة سواء داخل الصف وخارجه ويتصور المدرسون الفعالون الصف لمختبر ساحر للحياة، حيث تنمو قدرتهم على فهم الكثير حول مباحثهم، وأكثر حول الأطفال وكيف يتعلمون وأكثر حول أنفسهم كمدرسين وكأفراد إن المعلم الذي هو متعلم وباحث يتصوره طلابه والآباء والمجتمع بشكل إيجابي الرمز الأبوي: يميل الأطفال إلى النظر إلى المدرسين كرموز أبوية وأتجاهاتهم نحو المدرسين يمثل لأن تكون متشابهة مع الشيء مع الاتجاهات التي لديهم تجاه واليدهم ويتوقعون من مدرسيهم الاستجابة والتعرف بشكل أكثر أو أقل كما يفعل آباؤهم تعارض الأدوار، والتوقعات والولاءات: التدرب عمل شاق، وبعض الصعوبة تتأتي من الحاجة إلى لعب أدوات مختلفة كثيرة، خاصة الأدوار التي تتعارض بعضها مع بعض.
إن واحدة من المشكلات الرئيسية التي تواجه المعلم، وبالتالي هي مشكلة تكامل إدارة وتنظيمها حول القيم في الحياة التي هي لأكثر أهمية له، ولعب تلك الأدوار بطرق لا تتعارض بشكل أساسي مع مفهومه لذاته ومثله الذاتية وبالإضافة إى التعارض في الأدوار هناك كذلك تعارض في التوقعات في الغالب يوجد كفاءت بين ما يتوقعه الناس من المدرسين وما يتوقعه المدرسون من أنفسهم والمثال الأول على تعارض التوقعات هو ان المدرسين قد يكون متوقعاً فهم المحافظة على معايير إكاديمية عليا في الصف، مع ترفيع جميع الطلاب تلقائياً لسوء الحظ، فأن المعلم لا يمكن أن ينجح في كافة هذه الأدوار وهو يحاول أن يرضي الكل، وما يحدث فعالياً هو أن معظم المدرسين يفشلون ك هناك تعارض في الولاءات يقال أن المدرسين لديهم ولاء للأطفال وولاء للمجتمع وولاء للإدارة وواء تجاه أنفسهم ومهنتهم وولاء لأسرهم والمدرسون في الغالب جداً هم أهداف للعداء والتحريض واللوم، والنقد بالنسبة أحياناً كثيرة هذا التعارض في الأدوار والتوقعات والولاء يخلق قلقاً وضجراً، وتوتراً بين المدرسين إن المدرسين الذين يخفقون في تلبية المتطلبات والتوقعات المتعارضة قد ينسحبوا من المهنة، أو لإذا استمر في البقاء في المهنة يصبحون غير فاعلين ويفقدون الأحترام والمكانة والتي يستحقونه بشكل طبيعي في المجتمع، والمدرسون الفعالون من جهة أخرى، لا يحبطهم العوامل والقوى التي تثير الأضطراب في المهنة، وبدلاً من ذلك يتصورن أدوارهم وتوقعاتهم وولاءاتهم المتعارضة على انها تحدي ومع ذلك تحفزهم على العمل في أفضل صورة لديهم، ويقدم التدرب سلسلة واسعة من حالات الرضا التي تتراوح من تلك الشخصية والعملية إلى تلك التي هي مثالية وإنسانية وتقدم الفرص للقيام بالعمل المبدع والمهم، وتحقيق المكانة المرموقة والمنزلية، وأعطاء المرء شيء من نفسه، أو تحقيق أمن مالي، والمساهمة بشيء من القيمة لحياة الأطفال والشباب أو تحقيق نمو شخصي أكبر إن فعالية المعلم تعمق على الكيفية التي يتصور بها مهمته وأدواره المتعددة وكيف يدمج الأدوار والتوقعات والولاءات العديدة المتعارضة أسئلة مختارة: (أسئلة من نوع الإجابات الطويلة): ما الذي نعنيه بفاعلية المعلم؟ وكيف قيم تقيم فعالية المعلم؟ ناقش خصائص المعلم الفعال؟ ما هي الكفايات التي ينبغي أن يمتلكها المعلم للعمل كقائد للطلاب ومسّهل للتعلم؟ كيف يرتبط سلوك المعلم بتعلم الطالب؟ ناقش خصائص المعلم القائد (المدير) الفعال؟ (أسئلة من نوع الإجابات القصيرة) اذكر محددات فعالية المعلم؟ عدم أنضباط الطلاب بشكل كبير هو بسبب عدم فعالية المعلم أشرح؟ أشرح ستة خصائص للمعلم الفعال؟ أشرح تصور دور المعلم كما يرتبط بتعلم الطالب
[2007، ADNQ]
تعليقات