عنوان المقالة:
تمكين الطلاب من مهارات الكفاية للقرن الحادي والعشرين لإنتاج الابتكار
ملخص:
في الهند، يُقاس مستوى تعلم الطلاب من خلال قدراتهم القرائية، والكتابية والحسابية. وعلى الرغم من أنها شرط لازم، إلا أنها ليست كافية للتميز كأفراد في القرن الحادي والعشرين، من أجل إعداد قادة المستقبل في الأمة ولتسريع نمو أمةٍ في "بيت-نار" اقتصادية. وبراينا، نحن بحاجة لإعداد الطلاب بمجموعة من المهارات الموسعة كما حددتها الشراكة لمهارات القرن الحادي والعشرين (P21)بحيث يتمكنوا من تطبيق ما تعلموه أكاديمياً بشكل ابداعي في مواقف جديدة للتغلب على التحديات اليومية في حياتهم وفي مجتمعهم. وبالتالي، فقد تم تقديم برنامج جديد لتجربة الأبحاث المفاهيمية في المدارس العالمية الهندية في اندور (الهند)، حيث مر الطلاب الذين تم اختيارهم من المرحلة الثانوية والثانوية العليا بعملية البحث وتم تشجيعهم ليكونوا مبدعين، وذوي تفكير ناقد ومتعاونين وأن ينقلوا نتائج أبحاثهم في موضوع معين في العلوم والتجارة والقانون والانسانيات. لم تتحسن قراءة هؤلاء الطلاب القرائية والكتابية والحسابية فحسب، ولكن بوجود فهم مفاهيمي أفضل كانوا قادرين على تقديم حلول مبتكرة لمشكلة عملية ونشرها على مستوى دولي وبالتالي خلق فرص جديدة لأنفسهم ولأمتهم [2017، EUJU].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: EUJU