عنوان المقالة:
"من أنا؟" كيف تبني خريجات دور الرعاية هوياتهن وكيف يفهمنها
ملخص
قد يكون تشكل الهوية أكثر تعقيداً بالنسبة لأولئك الذين كانوا في دور الرعاية في مواجهة الإساءة في الطفولة، والعلاقات الصعبة، والبيئات غير المستقرة، وسياقات الرعاية المتعددة ولكن هذا لا يتضمن أن هناك أي شيء مرضي بشأن ذلك. وبافتراض المستويات المرتفعة من صعوبات الصحة العقلية لدى الأطفال تحت الرعاية والدور المعروف للهوية الدور في الصحة العقلية، سواء كعامل خطر أو عامل وقائي، فيبدو مهماً من الناحية السريرية دراسة ماهي العوامل التي تساعد بناء أو تعيق تشكيل هوية بالنسبة لأولئك الذي كانوا تحت الرعاية. تم استخدام التحليل الظاهري الفينومينولوجي التأويلي لتحليل المقابلات شبه المنظمة لثمانية من خريجات دور الرعاية حول فهمهن لنمو هوياتهن. برزت ثلاثة محاور رئيسة والتي غلفت نمو الهوية للمشاركات، وتضمنت تلك المحاور بناء الهوية|: كيف أصبحتُ أنا، وفهم الهوية:- من أنا، وتجربة الهوية:- كيف أقوم بالتعبير عن هويتي. بناء المشاركات للهوية يمكن فهمه في سياق البيئات السلبية والصدمات النمائية المبكرة. إن هذا البناء للذات، بدوره، يتوسط الكيفية التي يفهم ويجرب بها المشاركات لهوياتهن. وتم مناقشة النتائج فيما يتعلق بالأبحاث السابقة، وام توضيح المحددات، وتضمنت الدلالات للأبحاث المستقبلية إعطاء تقدير أكبر لدور الصدمة النمائية في تشكل الهوية. والدلالات السريرية تشجع على فهم الأطفال تحت الرعاية وخريجات دور الرعاية في سياق الصدمة النمائية ظن بدلاً من التركيز على أعراض التشخيصات المتعددة [2017، NJGW]
بيانات المقالة: