التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مواد التقييم الذاتي الكترونياً

عنوان المقالة:

مواد التقييم الذاتي الكترونياً: هل تصنع أي فرق في تعلم الطلاب؟

ملخص:

في عالمنا المتغير حيث يلح طلبة الجامعات على أن يكون لهم رأي أكبر في تعليمهم ما بعد الثانوية، وبشكل خاص يلحون على مرونة أكبر في الطريقة التي يتلقون بها التدريس، فمن الضروري أن ندرس وأن نجرب استراتيجيات توصيل المساق التي تلبي تلك التوقعات. إن توصيل مواد التعلم الكترونياً ليس جديداً، ولا العلاج الشافي لكافة المشكلات، لكنه فعلاً يقدم مزايا محددة لكل من المدرسين والطلاب. إن مرونة استخدام الشبكة العنكبوتية قد يلائم أنشطة تدريسية معينة، ولكن الأكثر أهمية أنه قد يلائم أساليب التعلم والتزامات الطلاب. وفي المناخ الاقتصادي الحالي قد يضطر الطلاب للجمع بين أنشطة الجامعة والعمل، وقد يضيعون بعض جلسات التعلم والتدريس المنظمة. وبالإضافة إلى ذلك، قد لا يكون لديهم الوقت لاستخدام مواد المساق في الحرم الجامعي أو السعي نحو مساعدة مباشرة من المدرسين وجهاً لوجه. وجد استطلاع مقارن لتجربة السنة الأولى (Mclnnis James and McNaught 1995 )أن ضغوط العمل بدوام جزئي جعل من الصعب جداً بالنسبة لبعض الطلاب أن يلبوا توقعات المساق. وفي استطلاع عام 1998 لطلبة العلوم سنة أولى في جامعة سيدني كشف عن أن 54% من الطلاب المنتظمين يزاولون شكلاً ما من العمل، حيث 31% يعملون عشر ساعات أو أكثر في الأسبوع (Peat and Franklin 1998). إن الابتعاد قليلاً عن المساقات التي تتألف من أنشطة مباشرة وجهاً لوجه باتجاه المساقات التي تخلط بين الأنشطة الإلكترونية والمباشرة وجهاً لوجه سيكون لها القدرة على مساعدة أولئك الطلاب الحقيقيين الذي بطريقة ما قد يستسلموا عندما يبدو أن من الصعب جداً مواجهة ضغوط الوقت والالتزامات الأخرى [2017، KFXC].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: KFXC

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...