عنوان المقالة:
عرض المنهجية المستخدمة في دراسة استكشافية بهدف توليد فرضيات تتعلق بالعلاقة بين الحياة اليومية للفرد والجماليات
ملخص:
عندما بدأت لأول مرة عملية تطوير موضوع أطروحتي كنت متأكدة من شيء واحد: أنني كنت مهتمة بفكرة الجماليات. وبسرعة أصبحت على وعي، وكما قال فينسنت لانير Vincent Lanier أن " مسائل الجماليات ليست بسيطة وواضحة أبداً، وفي الحقيقة، فإنها بجوهرها الحالي معقدة وشاقة وكذلك لم يتم تطوير بشكل كافٍ" (1977، ص132). وبشكل خاص، أدركت قلة الأبحاث فيما يتعلق بالعلاقات بين الجماليات وأنشطة الحياة اليومية. كذلك بدا أن الكثير من المناقشات للجماليات كانت تقوم على الافتراضات الفلسفية وتعريفات الجماليات التي لم تكن متجذرة بشكل تام في البيانات المستقاة من "التجربة اليومية". وبشكل أساسي، كانت لدي الدافعية من خلال عبارة جوزيف كوبفير Joseph Kupfer (1983) أن " فهمنا للجمال لا يكتمل إلا من خلال بحثنا في اليومي، وفهمنا للطبيعة الإشكالية للحياة اليومية لا يتعمق إلا من خلال مدخلنا الجمالي" (ص3). إن مقترح البحث هذا لدراسة الأنشطة والميول البشرية والتي تؤلف الحياة اليومية كانت تجد سندها كذلك في عالم الأنثروبولوجيا توني فراتو Toni Fratto (1978)، حيث اقترح أن دراسة شرائح من الحياة اليومية" مثل "العمل" قد تساعد في فهم الجماليات. وكلما أصبح اتجاه دراستي محدداً بشكل أكثر وضوحاً، كلما أصبح واضحاً كذلك أن الدراسة الاستكشافية قد تكون الأكثر ملائمة. إن الجانب المهم من هذه العملية تضمن تحديد المنهجية التي يمكن أن تقدم هيكلية مرشدة تنطوي على المرونة وقادرة على مواجهة استقصاء من المحتمل أن يكون معقداً. إنني أعتبر نفسي محظوظة في أن أعمل في قسم حيث يوجد فيه آخرون لديهم اهتمامات وميول مشابهة. وبالتالي، فقد تلقيت التوجيه والدعم الضروريان لاستكمال هذا النوع من البحث. وأود انتهاز هذه الفرصة لتقديم بعض الخلفيات ووصف المنهجية المستخدمة في دراستي:
توجه الدراسة وهدفها
تصميم سمات الدراسة
عملية من أربع مراحل:
مرحلة التخطيط
اختيار من يقدم المعلومات
مرحلة التوجيه
المرحلة الاستكشافية
مرحلية توليد الفرضية
المراجع [2017، DQMW]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: DQMW
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...