عنوان المقالة:
استخدام الوسائط الالكترونية بجرعات عالية بين ممن هم في سن الخامسة وعلاقته الارتباطية بالأعراض الاجتماعية النفسية لديهم: دراسة فئوية
ملخص:
الأهداف:
درست هذه الدراسة تكرار استخدام الوسائط الإلكترونية من قبل أطفال ما قبل المدرسة ومخاطر الجرعات العالية من اسخدام الوسائط الإلكترونية على الصحة النفسية للأطفال الصغار.
التصميم:
تم دراسة العلاقات الارتباطية الطولية بين استخدام الوسائط الإلكترونية في سن 18 شهر والأعراض الاجتماعية النفسية في سن الخامسة، وكذلك العلاقات الارتباطية المقطعية بين استخدام الوسائط الإلكترونية والأعراض الاجتماعية النفسية في سن الخمس سنوات.
السياق:
ما بين عامي 2011 و2017 في فنلندا
المشاركون: أطفال في سن الخامسة عددهم (699).
مقاييس النتائج الأولية والثانوية:
تم تحديد الأعراض الاجتماعية النفسية للأطفال في سن الخمس سنوات باستخدام الاستبانات التي يؤشر عليها الآباء خمسة إلى خمسة FTF عشر واسبانة نقاط القوة والصعوبات SDQ.
النتائج:
بناء على نتائجنا، 95% من الأطفال ما قبل المدرسة تجاوزا الاستخدام الموصى به يومياً للوسائط الإلكترونية التي حددها مهنييو الصحة. تشير نتائجنا أن تزايد وقت الشاشة في سن الخمس سنوات يرتبط بخطر العديد من الأعراض الاجتماعية النفسية، بينما تزايد مستويات استخدام الوسائط الإلكترونية في سن 18 شهراً كان لا يرتبط إلا بمشكلات الأقران الخمسة إلى الخمسة عشر FTF. وفضلاً عن ذلك، الاستخدام بجرعة عالية للوسائط الإلكترونية في سن الخمس سنوات يبدو أنه يرتبط بمخاطر أقل بالنسبة للصحة الاجتماعية النفسية مما هي مشاهدة البرامج، حيث انها ارتبط فقط بفرط النشاط على استبانة نقاط القوة والصعوبات SDQ.
الخاتمة:
لتزايد وقت الشاشة مخاطر متعددة بالنسبة للصحة الاجتماعية النفسية لدى الأطفال. ويبدو أن عوامل الخطر هذه ذات دلالة على المدى الطويل، وأنها ترتبط بمشكلات في النمو الانفعالي الاجتماعي لدى الأطفال لاحقاً. إن لمهنيي الصحة وأطفال الأطفال دور هام كناقلين لنتائج الأبحاث الحديثة حول زمن الاستخدام الآمن للوسائط الإلكترونية من قبل الأسر، وتعزيز مهارات الآباء كمنظمين للاستخدام الآمن للوسائط الإلكترونية من قبل الأطفال. تلزم مزيد من الأبحاث حول الظروف الأسرية لمستخدمي الوسائط الإلكترونية بجرعات عالية [2021، RUVM].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: RUVM
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...