المكتبات والأخبار الكاذبة التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

المكتبات والأخبار الكاذبة

عنوان المقالة:
المكتبات تكافح زيف المعلومات: تحليل الممارسات الإلكترونية لمساعدة أجيال المستخدمين في لفظ الأخبار الكاذبة
ملخص:
إن عمل المكتبات خلال جائحة كورونا، كمسهلين للمعلومات الصادقة حول القضايا الصحية، بين أن هذه المؤسسات يمكن أن تلعب دوراً فاعلاً كوكلاء للتثبت في مكافحة زيف المعلومات (المعلومات الزائفة التي يقصد بها أن تكون مضللة)، والتركيز على الإعلام والأبجديات المعلوماتية. ولمساعدة المواطنين، طورت هذه المؤسسات سلسلة واسعة من الإجراءات التي تتراوح من المنتديات الإلكترونية، إلى التعلم حول كيفية تقييم جودة مصدر معين، إلى الفيديوهات التعليمية أو إنشاء مستودعات بمصادر ذات طبيعة متعددة. وللتعرف على ممارسات المعرفة الإعلامية الأكثر شيوعاً في وجه الأخبار الكاذبة (الأخبار التي تنقل أو تتضمن معلومات زائفة، أو مبركة، أو مضللة عن قصد)، صممت هذه الدراسة الاستكشافية ورقة تحليل عند الحاجة، والتي تم التحقق من صدقه بطريقة الاتفاق بين المحكمي، والتي سمحت لنا تصنيف ممارسات 216 مكتبة من كافة أنحاء العام، كشفت النتائج أن المكتبات الأكثر انخراطاً في هذه المهمة كانت تلك التي تنتمي للجامعات الحكومية. ومن بني الإجراءات التي تم تنفيذها للتخفيف من المعلومات الزائفة كانت المواد مفتوحة الوصول إليها التي تلائم التعلم الذاتي هي الأبرز. هذه المصادر التي استهدفت بشكل رئيسي الطلبة الجامعيين والبالغين بشكل عام، هدفت إلى اكتساب المهارات ذات الصلة بفحص الحقائق والتفكير الناقد. وبالتالي، تبرهن المكتبات على دورها كأحد مكونات ثالوث التعلم إلى جانب المدرسين والمتخصصين في الاتصالات [2022، MFDV].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: MFDV
مواضيع ذات صلةرجوع الى الصفحة الرئيسة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...