التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المهارات الهندسية

عنوان المقالة:
ما الذي يريده أصحاب العمل الهندسي: تحليل المهارات الفنية والمهنية في أعلانات الوظائف الهندسية
ملخص:
الخلفيات:
المناهج الهندسية مبنية تصورات الهيئة التدريسية وجهات الاعتماد لما سيحتاجه الخريجون من المعرفة والمهارات والقدرات في المهن الهندسية. ومع ذلك، الناس الذين يتخذون هذه القرارات قد لا يكونوا على علم تام بما يطلبه أصحاب العمل في الصناعة من المهندسين الخريجين.
الهدف/والفرضية:
الهدف من هذه الدراسة تحديد كيف تتباين المهارات المهنية والفنية التي يسعى إليها أصحاب العمل في الصناعة بين التخصصات الهندسية ومستويات التعليم.
التصميم والمنهجية:
باستخدام عينة كبيرة (العدد=26103) من اعلانات التوظيف التي يتم البحث عنها، استخدمنا قاعدة بيانات المهارات O*NET لتحديد تكرار المهارات الفنية والمهنية المختلفة بالنسبة لمهندسي الهندسة الطبية الحيوية، والمدنيين، والكيماويين، والكهربائيين، والبيئة، والميكانيكيين الذين يحملون درجات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه.
النتائج:
المهارات المهنية الأكثر تكراراً في البحث عنها كانت حل المشكلات، والمهارات الفنية الأكثر بحاً عنها عبر التخصصات هي برمجية مايكروسوفت اوفيس، وبرمجية التصميم بمساعدة الحاسو. وعلى الرغم من أنها ليست المهارات المطلوبة  الأكثر تكراراً من بني المهارات، فإن الاعلانات الوظيفية التي تتضمن لغات البرمجة بايثون وماتلاب تدفع رواتب أعلى بشكل كبير من تلك التي لا تتضمنها.
الاستنتاجات:
لنتائج هذه الدراسة دلالات مهمة لقادة البرامد الهندسية ومصممي المنهاج الذين يختارون أي المهارات التي يجب تدريسها للطلاب بحيث يكونوا الأحسن استعداداَ للحصول على وظائف هندسية والتميز فيها. تبين النتائج كذلك ما هي المهارات التي يمكن للطلاب ترتيبها حسب الأولوية لاستثمار أوقاتهم فيها بحيث يحصلون على أعلى عائد مالي على استثمارهم [2025، XJAG]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: XJAG

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...