التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تقنيات الاتصال والمعلومات

عنوان المقالة:
تدريس الجغرافيا باستخدام تقنيات الاتصال والمعلومات
ملخص:
تدريس الجغرافيا حافل بمجموعة من أدوات تقنيات الاتصال والمعلومات، التي لاحقاً تطورت إلى القدرة البصرية غير المسبوقة للحواسيب الحديثة. تشمل الأمثلة على تلك الأدوات جوجل ايرث، ومجموعة مختارة من محركات البحث المتخصصة والقابلة للتشكيل، والبرمجيات التي تسمح بعمل كلمات متقاطعة، وحتى أكثر من ذلك، عمل مجلة (سواء على الانترنت أو في شكل ورقي) مع إشارة مرجعية لمختلف البلدان والأماكن وغيرها كثير. يتبدى أن هذا يحدث في اللحظة المناسبة تماماً. إن اكتساب المهارات الأساسية المرتبطة بالجغرافيا يبدو أنه متخلف قليلاً، ليس أقلها ليس بسبب أن الجوانب الأخرى من المساعي البشرية المرتبطة بالمكان لها ثقلها في المنهاج المدرسي، بحيث طغت عليه. كيف أمكن حدوث ذلك في عصر ازدهار الأجهزة النقالة القائمة على جي بي اس GPS؟ إن المدخل التعليمي الذي نقدمه هنا يركز على:
أ- تحفيز الطلاب على تعلم الجغرافيا باستخدام طريقة تدريس بديلة وأكثر إثارة
ب- تأقلم الطلاب مع مهارات تقنيات الاتصال والمعلومات الأساسية
ج- أن نبين لهم الحواسيب والأجهزة النقالة يمكن أن تكون أجهزة للتعلم وأدوات اتصال على حد سواء.
كان المشاركون في هذه التجربة التعليمية 23 طالب في المرحلة الأساسية أعمارهم ما بين 11 و12 سنة يدرسون في مدرسة أساسية متوسطة في ضواحي مدينة كبيرة.
تم استخدام مختبر حاسوب يحتوي على أجهزة حاسوب شخصي قديمة. بالإضافة إلى ذلك، حدث بعض التدريس في الصف، باستخدام بروجيكتور وجهاز نقال من أجل العرض. كان بعض الطلاب متحمسين جداً بحيث استمر عملهم في البيت، سواء لوحدهم أو في أزواج. وفي نهاية التجربة، اكتسب معظم المشاركين مهارات استخدام رزم تقنيات الاتصال والمعلومات المستخدمة، مع تحسن كبير في كفايتهم العامة في تقنيات الاتصال والمعلومات. تبين التجربة أن بالإمكان استخدام الحواسيب بشكل بناء في المدرسة لتحفيز تدريس الجغرافيا وتعلمها، بالإضافة إلى تعزيز مهارات تقنيات الاتصال والمعلومات. كذلك لوحظ أن مهارات الطلاب في التعاون والاتصال التبادلي تعززت بشكل كبير [2016، NBDF].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: NBDF
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...