EduExplorer

عنوان المقالة: فهم واقع التثقيف التغذوي في صفوف البرامج الأساسية: دراسة نوعية ملخص: الخلفيات:- التعليم المبكر مهم في تأسيس سلوكيات الأكل الصحية بين الأطفال الصغار؛ ومع ذللك، فإن الأدبيات التي تصف التثقيف التغذوي في بيئة ما قبل المدرسة محدودة. الهدف:- كان الهدف من هذه الدراسة استكشاف خبرات المدرسين المرتبطة بدمج التثقيف التغذوي في صفوف البرامج الأساسية Head Start ما قبل المدرسة المنهجية:- قام الباحثون إجراء 74 مقابلة معمقة ومنظمة ما بين شهر أيلول 2011 وشهر أيار 2012 (31 منسق صحي/تغذوي،11 مدير مركز، و32 مدرس). تم تسجيل المقابلات مع المشاركين في نسق صوتي رقمي ونسخه حرفياً. النتائج: قام الباحثون بتكثيف المحاور المترابطة التي جرى التعرف عليها في 4 فئات ضمن نموذج مستوى-الحقائق. كشف النتائج أن تعليم/تدريب المدرس، والتمويل، والسياسات/والتعليمات كانت هي العوامل الأساسية التي تؤثر على نوعية وكمية التدريس المرتبط بالتغذية. المناقشة:- يؤسس النموذج المقترح لإطار لفهم واقع التثقيف التغذوي في بيئة ما قبل المدرسة. فالمدرسون بحاجة لفرص أكبر للتعلم/والتدريب على الأساليب التدريسية، والمحتوى التغذوي، والد...

عنوان المقالة: متنبئات عجز الذاكرة لدى المراهقين والبالغين اليافعين ذوي مرض القلب الخلقي مقارنة بمجموعة ضابطة من الأصحاء ملخص المقدمة:- يظهر المراهقون والبالغون اليافعون ذوي مرض القلب الخلقي [CHD] سلسلة من عجز الذاكرة، والتي بشكل مثير قد تؤثر على نتائجهم السريرية ونوعية الحياة لديهم. ومع ذلك، فإن قلة من الدراسات حددت المتنبئات بتلك التغييرات في الذاكرة. إن الهدف من هذه الدراسة هو التعرف على متنبئات عجز الذاكرة لدى المراهقين والبالغين اليافعين ذوي مرض القلب الخلقي بعد النقاهة من الجراحة مقارنة بمجموعة ضابطة من الأصحاء. المنهجية:- تم استقطاب 156 مراهق وبالغ يافع (80 مصابون بمرض القلب الخلقي، و76 مجموعة ضابطة؛ أمارهم بين 14-21 سنة)، وتوزيع أداة لتقييم الذاكرة (تقييم الذاكرة والتعلم واسع النطاق، الطبعة الثانية-علامة مؤشر الذاكرة العامة (GMI) واستكملوا استبانات تقيس القلق والاكتئاب، والنعاس، والحالة الصحية، والكفاءة الذاتية. تم استخدام الاحصاء الوصفي اللامعياري لتقييم الفروقات بين المجموعات، والانحدار اللوجستي للتعرف على المتنبئات بعجز الذاكرة. النتائج:- تألف أفراد الدراسة المصابون بمرض الق...

عنوان المقالة: الجوانب الابستمولوجية لتطوير المنهاج وتطبيقه في دبلوم تقنيات مختبرات طبية في اوغنده ملخص: تم اجراء هذه الدراسة لدراسة الجوانب الابستمولوجية في المنهاج، التدريس والتعلم، وممارسة تقنيات المختبرات الطبية MLT في اوغنده. اشتملت الدراسة على تحليل وثيقة المنهاج الخاصة بدبلوم تقنيات مختبرات طبية المطبق في كليات العلوم الطبية المساعدة في مولاغو، في كامبالا، اوغنده. كما اشتملت كذلك الحصول على آراء الدارسين والمدرسين والمشرفين السريريين لبرنامج دبلوم تقنيات مختبرات طبية. كشفت نتائج الدراسة أنه تم تطبيق جوانب ابستمولوجية عديدة خلال تطوير وتنفيذ منهاج تقنيات المختبرات الطبية وكذلك خلال ممارسة تقنيات المختبرات الطبية في اوغنده. إن تطبيق هذه الجوانب أثناء تطوير المنهاج وتنفيذه قاد إلى اكتساب أنواع عديدة من المعرفة. كما قاد كذلك إلى طرق مختلفة وملائمة من العلم الضرورية للتدريب على وممارسة تقنيات المختبرات الطبية [2019، ADHN] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ADHN مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: المسارات النمائية والمئينات المرجعية لاختبار مشي لمدة 6-دقائق لأطفال ذوي شلل دماغي ملخص: الهدف: الهدف من هذه الدراسة هو توثيق مسارات نمائية طولية في مسافات اختبار المشي لمدة 6-دقائق وتطوير مئينات مرجعية خاصة بالعمر بالنسبة للأطفال عبر مستويات نظام تصنيف الدوال الحركية الإجمالية المختلفة (GMFCS). الأساليب: شارك في الدراسة ما مجموعه 456 طفل ذوي شلل دماغي أعمارهم ما بين 3 إلى 12 سنة من مستويات نظام تصنيف الدوال الحركية الإجمالية المختلفة، المستويات الأول إلى الثالث. تم تصنيف الدالة الحركية للأطفال على مستويات نظام تصنيف الدوال الحركية الإجمالية المختلفة، واستكمل الأطفال اختبار المشي لمدة 6-دقائق مرتين إلى 5 مرات خلال سنتين. النتائج: إن المسارات النمائية الطولية تدعم أن المسافات على اختبار المشي لمدة 6-دقائق تزيد مع العمر بحيث تستدق كلما اقترب الأطفال من حدهم الاقتراني بالنسبة لمستواهم في نظام تصنيف الدوال الحركية الإجمالية المختلفة. وتم رسم المئينات المرجعية بيانياً لمتابعة التغيرات عبر الزمن. الاستنتاجات إن المسارات النمائية الطولية على اختبار المشي لمدة 6-دقائق والمثينات ...

عنوان المقالة: العلاج بمساعدة الحيوانات لتحسين صحة الانسان ملخص: العلاج بمساعدة الحيوانات أو علاج الحيوانات الأليفة هو علاج تكميلي من خلال الاستفادة من التفاعل بين الإنسان والحيوان، وتفعيل الميكانزمات الفيزيولوجية والسيكولوجية، واستحداث تغييرات ايجابية تحسن من صحة الاستقلاب. ففي السنوات الأخيرة، كان هذا التفاعل مستخدماً لمعالجة الاضطرابات السيكولوجية والنفسية مثل الضغط، والاكتئاب، والوحدة، والاضطرابات النمائية المنتشرة التي تؤثر سلباً على صحة الإنسان. وفضلاً عن ذلك فإن العلاج بمساعدة الحيوان كان مستخدماً بشكل متزايد لتحسين نوعية الحياة، وفرط التوط، والأمراض القلبية الوعائية، والأمراض المزمنة مثل السرطان والايدز. إن الهدف من هذه الدراسة هو التعرف على العلاج بمساعدة الحيوانات من خلال مراجعة التفاعل بين الإنسان والحيوان وتقييم الكيفية التي كان بها للعلاج بمساعدة الحيوان خلفيات علمية من الماضي للحاضر. كذلك، نهدف إلى تقديم بعض المعلومات عن المخاطر والتطبيقات المؤسسية، وبعض العوامل التي التي تشير لآلية عمل العلاج بمساعدة الحيوانات والأمراض المزمنة، والتحسنات النفسية والبدنية التي يؤدي إليها ...