التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كفايات الادارة البيئية

عنوان المقالة:
تدريس كفايات الإدارة البيئية الكترونياً: نحو تعاوان حقيقي؟
ملخص:
يتم تدريس الإدارة البيئية في العديد من مؤسسات التعليم العالي في المملكة المتحدة. ومعظم هذا التقديم يتم دراسته بدوام كامل في الحرم الجامعي من قبل البالغين الشباب الذين يعدون أنفسهم للعمل لاحقاً، ولكن ليس بالضرورة كمدراء للبيئة، وهذه الخبرة يمكن أن تكون مختلفة جداً عن كفايات الأوضاع في واقع الحياة. إن هذا التدريس الأكاديمي الرسمي أو النمو المهني الأولي في الادارة البيئية يدعمه ويعززه النمو المهني المستمر من معاهد الادارة البيئية الرئيسة في المملكة المتحدة الموجهة نحو مجموعة من المهارات الفنية والقابلة للنقل أو الكفايات المتوقعة من الممارسين المهنيين. وفي كلتا الحالين، قد يكون هناك ميل للتركيز على الجوانب الفنية العملية من الادارة البيئية التي هي مهمة، ولكن قد تثبت أنها غير كافية بالنسبة للادارة البيئية في الممارسة. إن ما هو ضروري كذلك، على الرغم من التغافل عنه غالباً، هو تقدير والقدرة على التعامل مع غموض وعدم القدرة على التنبؤ في مؤسسات الادارة البيئية في واقع الحياة التي تشمل العديد من الأطراف الفاعلة والمستفيدة المختلفة ذات وجهات النظر المتعددة والعمل وفق أجندات متعددة. وبناء على عمل ريفز، هيرينغتون واوليفر (2002) نجادل أن الوحدات الدراسية في الادارة البئية بحاجة أن تتضمن الفرصة للعمل تجاه ممارسة أنشطة حقيقية بتعاون جماعي كمسعى أساسي. تشير هذه الورقة إلى وحدات دراسية في الادارة البيئية لطلبة السنة الثانية والثالث (يشار إليها على التوالي بالوحدة الدراسية الأولى والوحدة الدراسية الثانية) في الجامعة المفتوحة، في المملكة المتحدة حيث كان التعاون الالكتروني هو المكون الأساسي. إن نتائجنا المؤقتة تشير أن التعاون الالكتروني يصعب ضمانه كخبرة موحدة وأن غياب النمط الرسمي يقلل من قيمته كخبرة حقيقية. وفي حين أنه يمكن أن يقدم مهارات اضافية مفيدة لممارسي الادارة البيئية فإن الخبرة غير متساوية في الجسم الطلابي وفي الغالب تتطلب مزيداً من الوقت والدعم للانخراط فيه أكثر مما هو مخطط له [2022، GKTE].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: GKTE
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...