التخطي إلى المحتوى الرئيسي

القلق والغياب المدرسي

عنوان المقالة:
تدخل لأجل القلق والغياب المدرسي لدى الأطفال: تصميم مشترك لتدخل قصير يركز على الوالدين من أجل تجنب المدرسة ذو الأساس الانفعالي
ملخص:
تجنب المدرسة ذو الأساس الانفعالي هو دافع هام لاستمرار الغياب عن المدرسة وربما ازداد سوءاً في سياق جائحة كورونا. تصف هذه الورقة تطوير تدخل نفسي قصير يركز على الوالدين بهدف تناول قلة الوصول للتدخلات المبكرة بالنسبة لتجنب المدرسة ذو الأساس الانفعالي. استخدمت العملية التطورية مدخلاً قائماً على شخص في مرحلتين. المرحلة الأولى، تم جمع بيانات نوعية عن تفضيلات التدخل وأولوياته من أولياء الأمور (عددهم=10) والممارسين (عددهم=7) في سلسلة من ورشات العمل ذات التصميم المشترك. المرحلة الثانية، نقحت خطة التدخل بناء على المشاورات المتكررة مع أولياء الأمور (عددهم=4) والممارسين (عددهم=3). تم استخدام التحليل الاطاري لتنظيم النتائج حول معالم التدخل الرئيسة، التي تتضمن الميكانزمات ذات الصلة، المحتوى، وأساليب التقديم اللازمة لتقديم دعم فعال، وسهل المنال، ومجدي للأسر المتأثرة بالتجنب المدرسي ذو الأساس الانفعالي. إن الخطة الناتجة تجمع بين ثلاثة وحدات دراسية الكترونية سيتم تقديمها خلال ثلاثة أسابيع حيث كل وحدة دراسية تتألف من فيديوهات نفسية تربوية، ومهمات تعلم تستكمل ذاتياً، وجلسة تدريب تناظرية. ويتضمن محتوى الوحدة الدراسية في كل منها استراتيجيات العناية الذاتية لزيادة الكفاءة الذاتية وصحة الآباء؛ استراتيجيات الرعاية الوالدية لتغيير الأنماط السلوكية التي تعزز التجنب المدرسي والغم لدى الطفل؛ واستراتيجيات التواصل الاستراتيجي لزيادة نوعية العلاقات بين البيت والمدرسة. لقد جرى تطوير الخطة لتصبح نموذجاً متكاملاً لدراسة جدوى وشيكة [2024، BVUG]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: BVUG 
مواضيع ذات صلةرجوع الى الصفحة الرئيسة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...