عنوان المقالة:
مناقشة قضايا عامة خلافية في حصص الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية: المتعلم من مدرسين ماهرين
ملخص:
كانت هذه الدراسة حول مناقشة القضايا العامة الخلافية في صفوف الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية، بهدف تناول مشكلةأنه في حين أن مناقشة القضايا العامة الخلافية ثمينة بالنسبة للطلاب وللمجتمع بشكل أوسع، فإن قلة من الطلاب يتم تدريسهم فعلياً كيفية المشاركة فيها. لقد سعيت نحو فهم أفضل للتدريس والتصورات التي تدعم تدريس مدرسي الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية الذين يدرسون ببراعة طلابهم على المشاركة بشكل أكثر فعالية في مناقشة القضايا العامة الخلافية. ولتحقيق ذلك، درست ثلاثة من مثل هؤلاء المدرسين من خلال مقابلتهم، ودراسة الأعمال السفية المرتبطة بالمناقشات، وملاحظة شرائط فيديو والاستماع إلى شرائط مسجلة لمناقشات القضايا العامة الخلافية في صفوفهم.
لقد تم تحليل البيانات في عملية ذات أربع خطوات باستخدام منهجية النظرية المجذرة. وخلال تحليل البيانات، ظهرت سبعة افتراضات إللى جانب ست طرق حيث ارتبطت يها الافتراضات بعضها ببعض. وكانت الافتراضات هي:-
أن المدرسين يدرسون من أجل المناقشات ولا يدرسون بها فقط
يعمل المدرسون لجعل المناقشات منتدى للطلاب.
يختار المدرسون مبررات استخدام المناقشات وتعريفهم لما يشكل مناقشة فعالة.
القرارات حول ما إذا كانت مناقشات القضايا الخلافية تتأثر بإدامة التوتر بين الصدق والمساءلة وكيفية تقييم مشاركة الطلاب في مناقشات القضايا العامة الخلافية.
الآراء الشخصية للمعلمين حول مواضيع القضايا العامة الخلافية العامة لا تلعب دوراً كبيراً وواضحاً في المناقشة الصفية نفسها-مع ذلك، فإن آراء المدرسين تؤثر بقوة على تعريف واختيار القضايا العامة الخلافية من أجل المناقشة
يشارك المدرسون في ممارسات تدريس مناقشة القضايا العامة الخلافية والتي تسترشد بمفاهيمهم للديموقراطية.
يحصل المدرسون على دعم لتدريسهم حول مناقشة القضايا العامة الخلافية من اداريي المدرسة والثقافة العامة للمدرسة وفلسفات مدارسهم.
إن دلالات هذه الافتراضات بالنسبة للمدرسين ومدرسي المعلمين والباحثين المهتمين بالمناقشات الصفية تم تقديمها كذلك [2024،ZRUK].
بيانات المقالة:كود البحث الرقمي: ZRUK