عنوان المقالة:
مناقشة قضايا عامة خلافية في حصص الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية: المتعلم من مدرسين ماهرين
ملخص:
كانت هذه الدراسة حول مناقشة القضايا العامة الخلافية في صفوف الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية، بهدف تناول مشكلةأنه في حين أن مناقشة القضايا العامة الخلافية ثمينة بالنسبة للطلاب وللمجتمع بشكل أوسع، فإن قلة من الطلاب يتم تدريسهم فعلياً كيفية المشاركة فيها. لقد سعيت نحو فهم أفضل للتدريس والتصورات التي تدعم تدريس مدرسي الدراسات الاجتماعية للمرحلة الثانوية الذين يدرسون ببراعة طلابهم على المشاركة بشكل أكثر فعالية في مناقشة القضايا العامة الخلافية. ولتحقيق ذلك، درست ثلاثة من مثل هؤلاء المدرسين من خلال مقابلتهم، ودراسة الأعمال السفية المرتبطة بالمناقشات، وملاحظة شرائط فيديو والاستماع إلى شرائط مسجلة لمناقشات القضايا العامة الخلافية في صفوفهم.
لقد تم تحليل البيانات في عملية ذات أربع خطوات باستخدام منهجية النظرية المجذرة. وخلال تحليل البيانات، ظهرت سبعة افتراضات إللى جانب ست طرق حيث ارتبطت يها الافتراضات بعضها ببعض. وكانت الافتراضات هي:-
أن المدرسين يدرسون من أجل المناقشات ولا يدرسون بها فقط
يعمل المدرسون لجعل المناقشات منتدى للطلاب.
يختار المدرسون مبررات استخدام المناقشات وتعريفهم لما يشكل مناقشة فعالة.
القرارات حول ما إذا كانت مناقشات القضايا الخلافية تتأثر بإدامة التوتر بين الصدق والمساءلة وكيفية تقييم مشاركة الطلاب في مناقشات القضايا العامة الخلافية.
الآراء الشخصية للمعلمين حول مواضيع القضايا العامة الخلافية العامة لا تلعب دوراً كبيراً وواضحاً في المناقشة الصفية نفسها-مع ذلك، فإن آراء المدرسين تؤثر بقوة على تعريف واختيار القضايا العامة الخلافية من أجل المناقشة
يشارك المدرسون في ممارسات تدريس مناقشة القضايا العامة الخلافية والتي تسترشد بمفاهيمهم للديموقراطية.
يحصل المدرسون على دعم لتدريسهم حول مناقشة القضايا العامة الخلافية من اداريي المدرسة والثقافة العامة للمدرسة وفلسفات مدارسهم.
إن دلالات هذه الافتراضات بالنسبة للمدرسين ومدرسي المعلمين والباحثين المهتمين بالمناقشات الصفية تم تقديمها كذلك [2024،ZRUK].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: ZRUK
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...