EduExplorer

عنوان المقالة: دراسة رياضية لاستراتيجيات التطعيم للوقاية من جائحة الحصبة ملخص: الهدف من هذه الدراسة هو الدراسة الكمية لاستراتيجيات التطعيم للوقاية من جوائح الحصبة. تم استخدام نموذج مرضي والذي يجمع بين شرائح مشتبه بها، أو محصنة، أو مصابة بالعدوى، أو شفيت منها SVIR لدراسة عملية وكيفية انتشار جائحة الحصبة ضمن مجتمع مغلق احصائياً حيث تم تطعيم جزء منه. وتم استخدام النموذج للتنبؤ بأعداد العدوى والعدد التكاثري الناتج للحصبة بناء على مجموعة متنوعة من مستويات التطعيم الأولية. كما تم استخدام النموذج لدراسة مفهوم مناعة القطيع والذي ينص على أنه إذا تم تطعيم نسبة مئوية محددة من المجتمع الاحصائي، فإن ذلك سيعطي حماية للمجتمع ككل. النتائج المتولدة عن جهود النمذجة هذه تشير أنه ينبغي تطعيم 95% تقريباً من المجتمع ضد الحصة لكي نحصل على مناعة القطيع [2016، NWNH] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: NWNH مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: استخدام أقسام الطوارئ كفضاءات تعلم من خلال التقييم ما بعد الإشغال ملخص: تصف هذه الحالة الدراسية استخدام أحد أقسام الطوارئ كفضاء تعلم لطلبة التصميم الداخلي. يحدد إطار كولب Kolb's (1984; 2005) خصائص التعلم بالتجربة وفضاءات التعلم، بما يخدم كجسر لتوحيد أساليب التعلم وبيئة التعلم. تم إجراء تقييم ما بعد الإشغال مع طلبة التصميم الداخلي لإشراكهم في تجربة تعلم متينة، والتأمل في تلك الخبرات من مجموعة متنوعة من وجهات النظر وبناء نظريات أو تعميمات تطبق من أجل حل المشكلات العملية بشكل فعلي. ويتم استكشاف التعلم كعملية دوارة بلانهاية ضمن كافة البيئات الأمر الذي سفيد في تنوير اتخاذ القرار المستقبلي [2016، KYJT] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: KYJT مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: عبور الفجوة في لغة التصميم عند تصميم وتقييم بيئات التعلم المادية: تجربة الأساليب البصرية في المجموعات البؤرية ملخص: عند جمع بيانات لتصميم وتقييم بيئات التعلم المادية، هنالك تحدي كبير في عبور، أو ترجمة لغة المصمم/المعماري والتوصيفات اللفظية للأطراف المستفيدة حول توقعاتهم وتفضيلاتهم وخبراتهم. وفي سلسلة من الدراسات التي استُخدمت لتقديم بيانات لكل من تقييم الفضاءات القائمة وتصميم فضاءات مستقبلية، استخدم المؤلفون ثلاثة أساليب للمجموعات البؤرية والتي تمزج بين عناصر التصميم التشاركي والتلاعب البصري في النشاطات. تصف هذه الورقة تلك الأساليب وكفاءة كل أسلوب في سياق تصميم وتقييم بيئة التعلم المادية [2016، HYDX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HYDX مواضع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: التعاونات فيما وراء الكهف: مراعاة المقدس في إنشاء فضاءات مكتبية تعاونية مخلص: تدرس هذه المقالة التوترات والمخاطر الملازمة لتطبيق التقنيات الجديدة والفضاءات التعاونية مع المحافظة على الدور الحرج للمكتبة كـ "معبد أهلي" ومركز معرفي والذي يلهم ويسهل التأمل والتفكير العميق. إن التكنولوجيات الحديثة تقدم تحديات ""تطفلية" والتي سبق أن كسرت احتكار المكتبة كمركز للمعلومات والآن تفلتر ما كان قد أصبح بيئة أكثر دماغية مع وجود مشتتات مستمرة ومزمنة لمجتمع مسطوم "plugged-in". إن ضياع الكتاب المادي يقدم اختباراً إضافياً لكل من هوية المكتبة وغاية المكتبة، مما يسلب المؤسسة رمزاً حيوياً، وكذلك نافذة حسية للحوار مع السرمدي. إن المعمارية المقدسة ومعمارية المكتبة تشتركان في أهداف متوازية، واستكشاف البناء المقدس قد يقدم ايحاءات حول كيفية انتقال المكتبة إلى عصر غني تعاونياً وتقنياً [2016، UDJV] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: UDJV مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: حرب ثقافية في مركز التعلم التعاوني ملخص: إن تحويل الطابق الأول من مكتبة جوني إلى مركز تعلم تفاعلي أدى إلى تغييرات كبيرة لفضاءات المسخدم والمجموعات. إن التعاون، في هذا السياق، يتضمن الطلاب الذين يعملون معاً في مجموعات والخدمات الخارجية (اللامكتبية) المنقولة للمكتبة. ونشـبت حرب ثقافية عندما عبر اعضاء الهيئة التدريسية غير الراضين عن تلك التغييرات، وعن فقدان شخصية المكتبة التقليدية، عن مخاوفهم بشأن مستقبل المكتبة في جامعة ايست كارولاينا . هذه الدراسة هي تحليل لتطبيق مفهوم "الشيوع" في مكتبة للبحث الأكاديمي مع التركيز على نقد الهيئة التدريسية والدروس المستفادة من التجربة [2016، CSCV] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: CSCV مواضيع ذات صلة رجوع الى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: الفضاء والنتائج: تأثير فضاءات التعلم الرسمية المختلفة على سلوك المدرس والطالب ملخص: تقدم هذه المقالة نتائج مشروع بحث شبه تجريبي والذي يدرس تأثير فضاءيْ تعلم رسميين مختلفين-الصف التقليدي وصف تعلم نشط معزز تكنولوجياً-على سلوك المدرس، والأنشطة الصفية، ومستويات سلوك الطالب في المهمة في جامعة كبيرة في الغرب الأوسط. وباستخدام بيانات السلاسل الزمنية التي تم جمعها كجزء من سلسلة من الملاحظات الصفية، بيّنا أنه لا تظهر فقط الفروقات الواضحة من حيث ما حدث ضمن كل فضاء، ولكن أن أنوع الصفوف المختلفة ترتبط سببياً بالفروقات الملاحظة في سلوك المدرس والطالب [2016، UWMT] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: UWMT مواضيع ذات صلة   جوع إلى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: التدريس حسب تغير الدماغ: استكشاف الروابط بين علم الأعصاب والتدريس الابداعي ملخص: كيف تتصور التعلم مفاهيمياً؟ هل تعتقد أن التعلم هو اتفاق تعاقدي: المدرس يؤدي أفعالاً محددة لتسهيل التعلم، والطالب، بدوره، يعد ضمناً أو صراحة أن يتصرف بطرق معينة للحصول على ذلك التعلم؟ أم أنك تتصور التعلم من حيثيات سوسيولوجية: المتعلم، من خلال يتعلمه، يحول اعتقاداته ليصبح مواطناً أكثر انعتاقاً في العالم؟ أو ربما تتصور التعلم من حيثيات سيكولوجية: المتعلمون يكونون متحفزين، ويخزنون الحقائق في عقولهم، ويخلقون بنى معرفة ذهنية. إن كل هذه الطرق في التصور المفاهيمي للتعلم قد تكون مفيدة في فهم الكيفية التي يتعلم بها الطلاب وما الذي يجعل التدريس فعالاً.ومع ذلك، على المستوى الأساسي الصرف والميكانيكي،التعلم والتدريس هي ظواهر عصبية تنشأ من التغيرات الجسدية في خلايا الدماغ. إن فكرة أن التعلم والذاكرة هي عمليات بيولوجية عصبية هي حديثة نسبياً، وترجع للقرن الثامن عشر (هارتلي، 1749). وحتى اليوم، حوالي نصف المدرسين وعامة الناس فقط، اعتماداً على البلد، يتفقون أن "التعلم يحدث من خلال تعديل الروابط العصبية للد...