التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

اختيار مثيرات خارجية أثناء التخيل

عنوان المقالة: خيارات الإلهام المهمة: اختيار مثيرات خارجية أثناء التخيل ملخص: لإلهام ظاهرة معترف بها على نطاق واسع في الحياة اليومية. ومع ذلك، لا يزال الباحثون يعرفون القليل جداً بشأن ما تستلزمه عمليه الإلهام. تدرس هذه الورقة مداخل المصممين عند اختيار المثيرات الإلهامية خلال المراحل الأولية من عملية التصميم. وقد أجرينا دراسة إجرائية من التفكير بصوت مرتفع ومقابلات مع 31 طالب ماجستير تصميم أثناء توليد أفكار من أجل مشكلة في التصميم. تشير النتائج أن البحث عن واختيار المثيرات يتطلب مستويات مختلفة من الجهد المعرفي، اعتماداً على ما إذا كان هنالك وصول محدود أو غير محدود للمثيرات. وفضلاً عن ذلك، تم التعرف على ثلاث مراحل مهمة من عملية الإلهام: تعريف الكلمة المفتاحية، البحث عن المثيرات، واختيار المثيرات. وبالنسبة لكل مرحلة من هذه المراحل، توسعنا في الكيفية التي يعرف بها المصممون الكلمات المفتاحية، وما هي مداخل البحث التي يستخدمونها ومع هي دوافعهم في اختيار المثيرات. تساهم هذه الورقة في فهم الكيفية التي يمكن بها دعم المصممين في عملية الإلهام لديهم بأسلوب أكثر تفصيلاً [2016، VKUZ] . بيانات المقالة:...

تأويل التباس الضمير

عنوان المقالة: استخدام الأطفال للإيماءة في تأويل التباس الضمير ملخص: تستكشف هذه الدراسة ما إذا كان بإمكان الأطفال استخدام الإيماء لتوضيح تفسيرهم للضمائر الملتبسة أم لا. وتحديداً، تساءلنا ما إذا كان الأطفال الناطقين باللغة الإنجليزية الذين أعمارهم بين 4-8 سنوات حساسين للمعلومات المحتواة في ايماءات تعبر عن تعارض الاسناد في سرديات فيديوية. تبين البيانات أن الأطفال الأكبر سناً (7-8 سنوات) ولكن ليس الأطفال الأصغر سناً (4-5) يدمجون ايماءات التعارض الاسنادي ضمن تأويلهم للضمائر. وهذا هو نفس العمر الذي يبدون عنده حساسية تجاه ترتيب المذكور، أي القرينة الأخرى الوحيدة المتاحة في المثيرات. وبشكل مثير، عندما يبدي الأطفال حساسية للايماءات فإنهم يكونون مشابهين تماماً للبالغين، من حيث أن الإيماءات التي تتسق مع ترتيب المذكور تزيد من استجابات المذكور أولاً مقارنة بالمثيرات بدون ايماءات، ولكن بشكل ضئيل جداً، بينما الايماءات التي لا تتسق مع ترتيب المذكور لها تأثير أكبر على التفسير، مما يقلل من استجابات المذكور أولاً وتزيد من المذكور ثانياً [2016، CRSX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: CRSX مواضيع ذات صل...

قراءة الكتب للأطفال الصغار

عنوان المقالة: تقديم قاعدة بيانات قراءة الكتب للأطفال الصغار ملخص: إن الدراسات حول العلاقة بين قراءة الكتب والنمو اللغوي تفتقر غالباً للبيانات حول ماهية الكتب التي تقرأ فعلياً للأطفال. تشير هذه الورقة لاستطلاع على الانترنت صمم لتناول هذه الثغرة في البيانات. مجموعة البيانات الناتجة (قاعدة بيانات قراءة الكتب للأطفال الصغار تتضمن استجابات من 1107 مقدمة رعاية لأطفال في سن صفر-36 شهر ممن أجابوا على أسئلة حول كتب اللغة الانجليزية التي يقرؤونها أكثر من غيرها لأطفالهم. إن دمج المعلومات الديموغرافية تمكننا من تحليل المجموعات الفرعية من البيانات بناء على العمر، والجنس، أو المستوى التعليمي لمقدمة الرعاية. إن المقارنة بين مجموعة البيانات لدينا وتلك المستخدمة في التحليلات السابقة تكشف أن هنالك نسبياً تداخل قليل بين قوائم الكتب التي تم جمعها من مؤشرات مثل قوائم الكتب الأكثر مبيعاً والكتب التي أشار مقدمو الرعاية أنهم يقرؤونها للأطفال في استطلاعنا [2016، QKPS] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: QKPS مواضيع ذات صلة |  رجوع الى الصفحة الرئيسة

الخجل

عنوان المقالة: أثر الخجل على تشكيل الأطفال واحتفاظهم بخرائط الربط بين صورة الشكل والكلمات الجديدة ملخص: انطلقت هذه الدراسة في فحص ما إذا كان الخجل، النفور من الجديد والمواقف الاجتماعية غير المألوفة، يمكن أن تؤثر على العمليات التي التي تشكل الأساس للتعلم المبكر للكلمات. تم تزويد أطفال في سن 24-شهر (العدد=32) بمجموعات ذات شكل واحد جديد وشكلين مألوفين، ووجد أن الأطفال الخجولين كانوا أقل احتمالاً لاختيار الشكل الجديد كمرجع لوسم جديد. وفضلاً عن ذلك من ثم أظهر الأطفال غير الخجولين أدلة على الاحتفاظ بتلك التصاوير الجديدة، ولكن الأطفال الخجولين لم يحتفظوا بها. هذه النتائج تشير إلى أن نفور الأطفال الخجولين من السياق الجديد وغير المألوف يمكن أن يؤثر على تعلمهم للكلمات [2016، NMFY] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: NMFY مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

نظرية الخيار والإرشاد الأسري

عنوان المقالة: نظرية الخيار والإرشاد الأسري: مدخل عملي ذو حساسية ثقافية ملخص: لقد جرى استخدام نظرية الخيار وآلية تقديمها، وهي علاج الواقع، منذ وقت طويل في العمل العلاجي مع الأفراج، والمجموعات، والأسر، والأزواج. وللمفارقة، في الغالب يتم إسقاط هذه النظرية من الإرشاد الأسري والمجلات المهنية. وعلى الرغم من أن نظرية الخيار لا تعتبر مدخلاً نظامياً، إلا أن التطبيق الفعلي لعلاج الواقع يمكن أن يقود إلى تغيير من المرتبة الثانية بالنسبة للأزواج والأسر من خلال خلق تغييرات نظامية بأسلوب عملي. إن تركيز هذه المقالة هو على دراسة ودمج نظرية الخير في الارشاد الأسري [2016، FKND] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: FKND مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

التعلم وتطبيق التعلم

عنوان المقالة: الدافعية وخصائص المتعلم التي تؤثر على التعلم وتطبيق التعلم ملخص: لقد تم إجراء العديد من الدراسات للتحقق من أثر خصائص المتعلم والدافعية في الصف التقليدي، ولكن لا توجد إلا دراسات قليلة حوله في أبحاث التعلم الإلكتروني. سعت هذه الدراسة للتعرف على ماهية خصائص المتعلم وأنواع الدافعية التي أثر على تعلم مجموعة من طلبة البكالوريوس وتطبيقهم للتعلم في مساق تم إدارته الكترونياً. وباستخدام التحليلات النوعية والكمية، وجدت الدراسة أن الجندر وحالة العمل أثرت على تطبيق التعلم والتعلم لدى الدارسين الكترونياً. كذلك وجد أن عدة متغيرات للدافعية تؤثر بشكل ذي دلالة على تطبيق التعلم لدى الدارسين الكترونياً. وتم تضمين مناقشات حول الاستراتيجيات التدريسية لتعزيز دافعية المتعلم ورضاه في بيئة التعلم الالكتروني [2016، XXMZ] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: XXMZ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

مداخل التدريس المنظمة القائمة على الاستكشاف

عنوان المقالة: العلاج المهني وانطباعات طلبة التمريض حول مداخل التدريس المنظمة أو القائمة على الاستكشاف لتقديم مهارات خلاقة كجزء من تدريبهم ما قبل التسجيل ملخص: لقد جرى مؤخراً تقديم التدريب الخلاق في جامعة لندن لطلبة التمريض والعلاج المهني (OT) ما قبل التسجيل كجزء من إعدادهم لتصنيف الممارسات السريرية. تم تعليم طلبة التمريض هذه المهارات باستخدام مدخل التعلم الاستكشافي بينما طلبة العلاج المهني (OT) فقد تم تعليمهم باستخدام نموذج تدريس من أربع مراحل. وتمت دعوة الطلاب من كلا التخصصين لتقديم انطباعاتهم حول الأساليب التدريسية المختلفة بهدف التأكد من أن أحدها الأكثر فعالية أم الآخر. لقد وجد أن طلبة العلاج المهني (OT)فضلوا النموذج المنظم ذو الأربع مراحل وأن معظم طلبة التمريض لم يشعروا بالثقة في التعلم الاستكشافي كوسيلة لتعلم المهارات. في المستقبل سيتم تعليم طلبة التمريض مهارات خلاقة باستخدام نموذج التدريس ذو المراحل الأربع [2016، DEST] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: DEST مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة