التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

هل يمكن الاستغناء عن مدير المدرسة؟

عنوان المقالة: مدارس بلا مدراء: هل الادارة والقيادة موجودة؟ ملخص: درست مدرسة ابتدائية في كاسبر، وايمنغ والتي تعمل بدون مدير للمدرسة، والتعرف على المسؤوليات التي يخصصها المدير لواحد أو اثنين من الأفراد. تبين أن فرق المدرسين يتعاملون مع المسؤوليات الإدارية بنجاح أكبر، ولكنهم لا يتناولون الكثير من المسؤوليات القيادية لمدير المدرسة [2025، LLPK] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: LLPK مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة
آخر المشاركات

تطوير المعلم كقائد تربوي

مدراء المدارس: قادة القادة ملخص: على مدراء المدارس أن ينشئوا البنية التحتية لدعم الأدوار القيادية للمدرسين. ويمكنهم تحويل القيادة المدرسية من خلال خلق الفرص للمدرسين لكي يقودوا؛ وبناء مجتمعات التعلم المهني، وتقديم تطوير مهني نوعي قائم على النتائج، والاحتفاء بالابتكار وخبرة المعلم [2025، RKTI] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: RKTI مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تطوير المدرسين كقادة تربويين

عنوان المقالة: تطوير مدرسين قادة: تقديم التشجيع والفرص والدعم ملخص: يلعب المدراء دوراً رئيساً في تطوير المدرسين القادة. ولكي يتم التعرف على وتطوير ودعم المدرسين القادة في مدارسهم، على مدراء المدارس تعريف قيادة المعلم، وأن يشعروا بالراحة مع قيادة المعلم، وأن يشجعوا المدرسين على أن يصبحوا قادة، ومساعدة المدرسين على تطوير المهارات القيادية، وتقديم تغذية راجعة بناءة ايجابية ومحدودة [2025، PHML] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: PHML مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تمكين ودور المعلمين والمدراء

عنوان المقالة: تمكين المدرسين والمدراء: مناظير مقارنة طولية ملخص: مقارنة للادارة لاقائمة على الموقع في عام 1987-1988 والقيادة تير إلى أن قيادة المدراء زادت وقيادة المدرسين ركدت وكانت تركز على القضايا الصفية وليس على القضايا على نطاق المدرسة. وكانت هنالك تفاوتات في تصورات المدراء والمدرسين للقيادة. والمدرسون لا زالوا غير ممكنين في الكثير من المجالات [2025، WOIJ] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: WOIJ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الاستقطاب للوظائف الاكاديمية

عنوان المقالة: صفات الوظيفة، والتشديد على غاية المؤسسة ونوع المؤسسة على تصورات منصب النائب الأكاديمي ملخص: عمداء تم اختيارهم بشكل عشوائي (العدد=456) يعملون في مؤسسات حكومية قاموا بتقييم واحد من أربعة اعلانات لمنصب نائب أكاديمي تباينوا حسب متغيرين (صفات الوظيفة، وغاية المؤسسة). المتغيرات المستقلة كانت صفات الوظيفة، غاية المؤسسة ونوع المؤسسة، بينما المتغير التابع كان تقييم لثلاث فقرات على مقياس ليكرت: احتمالية التقدم بطلب لوظيفة النائب الأكاديمي التي تم وصفها، احتمالية قبول المقابلة لمنصب النائب الأكاديمي التي تم وصفها، واحتمالية قبول وظيفة النائب الأكاديمي التي تم وصفها إن تم عرضها. أكتشف تحليل انوفا (12 خلية، العدد=38) تأثير رئيسي لغاية المؤسسة، حيث قيم العمداء الوظائف التي تشدد على غاية البحث بحيث ايجابي أكبر من تلك التي تشدد على غاية التدريس. لم توجد تأثيرات دالة أو تفاعلات أخرى. تدعم النتائج استخدام نموذج راينز وباربر (1990) لاجتذاب مقدمي الطلبات لتأطير الدراسات التي تتعلق بممارسات الاستقطاب في التعليم العالي، وتحديداً الاحتيار الاستراتيجي لمضمون رسالة الاستقطاب بالنسبة لوظائف النائ...

الحوار بين الباحثين

حوار الأبحاث ملخص: تتأمل حول تأثير بيل فوستر على عمل المؤلف الذي يقود إلى تأملات حول الحوار الدائم بين الباحثين الذين تفكيرهم وتأليفهم باستمرار يتم تنشيطه وتعميقه من خلال مجال الحوار البحثي. وعبر الزمن، الحوار بين باحثين يلقي الضوء على التأثيرات البحثية السابقة على بعضهم البعض، مما يقود إلى إثراء وتوسع تفكير بعضهما البعض، وبالتالي حوارهما المستقبلي مع الباحثين الآخرين. من هذا المنظور، يستمر تأثير بيل فوستر الدقيق الضمني والصريح في أعمال الباثحين حول العالم [2025، LWIJ] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: LWIJ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

المساءلة في المدارس المستقلة

عنوان المقالة: الأنماط التنظيمية لجهات اعتماد المدارس المستقلة عبر الولاية: اريزونا وماساشيوستس وميشيغان ملخص: المدارس المستقلة منغمسة في نوعين من عمليات المساءلة: فهي تحت المساءلة أمام الهيئات الحكومية (المساءلة البيروقراطية)، وهي تحت المساءلة أمام أولياء الأمور والطلاب والمدرسين الذين احتاروا المدارس والذين قد يتركونها لإذا كانوا غير راضين عنها (المساءلة السوقية). تركز هذه الدراسة على المساءلة البيروقراطية وتدرس الأنماط التنظيمية لجهات اعتماد المدارس المستقلة على نطاق الولاية النشطة في اريزونا، وماساشيوستس وميشيغان. تم دراسة السمات الرئيسة للتصميم القانوني، والمهمة والبيئات السياسية وقيادة جهات اعتماد المدارس المستقلة. تشير النتائج أن جهات اعتماد المدارس المستقلة تميل لمحاباة النمط التنظيمي "التوافق التفاوضي" وليس مدخل "التوافق القسري" للإشراف على المدارس المستقلة. كذلك تثير الدراسة أسئلة حول الميكانزمات الملائمة لجعل المدارس الحكومية تحت المساءلة عن الأداء [2025، ZERD] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ZERD  مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة