التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس, 2016

القدرات المعرفية في الطفولة

عنوان المقالة: البناء العاملي للقدرات المعرفية في الطفولة ملخص: أظهرت الدراسات الحديثة أدلة متناقضة فيما يتعلق بتفاضل وتنظيم القدرات المعرفية في الطفولة. لقد افترضت نظرية الاستثمار لــ كاتيل Cattell's investment theory أنه خلال المراحل المبكرة من الحياة، يبدأ الفرد بقدرة مفردة وعامة (الذكاء المائع)، حيث يميل الترابط للتناقص خلال المراهقة، بسبب ظهور القدرات المتفاضلة التي تطورت من خلال عملية التنشئة الاجتماعية وارتباطها بالدوافع، والميول، والخبرات. تحلل هذه الدراسة ما إذا كان البناء العاملي للنتائج في قائمة اختبارات معينة تدعم وجود عامل عام أو بدلاً من ذلك وجود بناء تشكل بعوامل محددة مختلفة. استكملت عينة من 472 طفل برتغالي أعمارهم بين 4 و10 سنوات مقياس الكفايات المعرفية للأطفال (ECCOs 4/10)، وأربعة اختبارات فرعية من مقياس ويكسلر لذكاء الأطفال-النسخة الثالثة (WISC-III)، ومقياس ويكسلر للذكاء ما قبل المدرسة والمرحلة الأساسية-المعدل (WPPSI-R) . إن تعديل بعض النماذج التي تعكس النظريات السيكومترية المختلفة للذكاء جرى فحصها من خلال العديد من التحليلات العاملية التأكيدية (CFA). وجرى كذلك من...

التفكير أثناء اللعب

عنوان المقالة: التعلم من خلال التفكير أثناء اللعب: قدرة التأمل في المساعدة على الأداء ملخص: مقترناً بالتأمل، يقود اللعب إلى تطوير ميول التفكير، ويشجع الفهم والتعلم العميق. إن عالم القرن الحادي والعشرين يتطلب أن يتعلم الأطفال كيفية التعلم من خلال أن يصبحوا مستقصين تأمليين، منضبطين ذاتياً قادرين على المعرفة الماورائية (أي التفكر في التفكير). تهدف هذه الورقة إلى تحليل الكيفية التي تعمل بها عقول الصغار وكيف يتصور الأطفال التفكير بحيث يتمكن البالغون من أن يدعموا تفكيرهم بشكل أفضل لمساعدتهم على فهم عالمهم. فعندما يساعد البالغون الأطفال جعل تفكيرهم واضحاً أمام أنفسهم، فمن المحتمل أن يصبح الأطفال أكثر فضولاً وذوي تفكير ماورائي أكثر، وأن يطوروا ميول التفكير لديهم (أن النزعات التي توجه السلوك العقلي) عندما يدون مشكلات ويحاولون حلها. يشير المؤلف إلى نتائج البحث التي تكشف عن الكيفية التي يمكن للبالغين أن يكشفوا عن تفكير الأطفال من خلال إشراكهم في حوارات تأملية حول عملية التفكير التي تقع أثناء اللعب، الأمر الذي يتطور فعلياً إلى تفكير حواري مستدام (نظرية المشترك) shared theory المرتبط بتعليم وتعلم ع...

الأعراض الاكتئابية بين الأطفال

عنوان المقالة: الأعراض الاكتئابية بين أطفال المرحلة الابتدائية الصينيين: العوامل المعرفية-الاجتماعية وعوامل التنشئة الوالدية للطفل ملخص: فحصت هذه الدراسة العوامل السلوكية-المعرفية للطفل وعوامل التنشئة الوالدية المرتبطة بالأعراض الاكتئابية في الطفولة. تشير النتائج أن أنماط العزو الإيجابية والسلبية كانت عوامل وقائية وهشة للأعراض الاكتئابية، على التوالي، وتوسط تقدير الذات واستجابات المواجهة العلاقة بين العزو-والاكتئاب. والأطفال الذين يميلون لتفسير النتائج الإيجابية بعوامل داخلية، مستقر، وشاملة أشاروا إلى تقدير مرتفع للذات الأمر الذي يتنبأ بتبني البحث عن دعم اجتماعي ولكن ليس استجابات مواجهة ذات اتجاه داخلي أو خارجي. وأشار هؤلاء الأطفال إلى أعراض اكتئابية أقل. وبالمقارنة، الأطفال الذين فسروا الأحداث السلبية بأسباب داخلية، ومستقرة، وشاملة طوروا تقديراً للذات بشكل اقل وتبنوا استجابات مواجهة ذات اتجاه داخلي وخارجي الأمر الذي تنبأ بالاكتئاب في الاتجاه الإيجابي. إن نمط التنشئة الوالدية السلطوي والقلق الوالدي تنبأ بالأعراض الاكتئابية للطفل في الاتجاهات السلبية والإيجابية لى التوالي. إن النتائج ال...

تأثير الاختيار والتنشئة الاجتماعية

عنوان المقالة: الأقران والتحصيل الدراسي: دراسة طولية حول تأثير الاختيار والتنشئة الاجتماعية للأصدقاء داخل الصف ملخص: تم إجراء الدراسة الحالية لتحليل ما إذا كان للأصدقاء داخل الصف تأثير على علامات بعضهم البعض أم لا، وما إذا كان المراهقون يميلون لاختيار أصدقاء مشابهون لهم من حيث التحصيل الأكاديمي أم لا. خلال عام دراسي واحد، أشار 542 طالب من الصف الثامن (متوسط العمر=13.3 سنة) في 3 جلسات مختلفة إلى شبكات الصداقة الخاصة بهم داخل الصف. وفي تلك الجلسات، جرى استنساخ علاماتهم في بطاقات التقارير بالنسبة لثلاثة مباحث من ملفاتهم. ثم فحصنا ما إذا كان التحصيل الدراسي يعمل كمعيار اختيار للأصدقاء، وما إذا كان التحصيل الأكاديمي يتأثر بالأصدقاء داخل الصف باستخدام التقنيات التحليلية للشبكة الاجتماعية. وجدنا أن التنشئة الاجتماعية تؤثر بالنسبة للعلامات في اللغة الألمانية والإنجليزية، ولكن لا تؤثر على العلامات في الرياضيات. لم نجد أي دعم لتأثيرات الاختيار على العلامات [2016، EKKU] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: EKKU مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

القلق الاجتماعي

عنوان المقالة: العلاقات بين القلق الاجتماعي، وتجنب تواصل العين، وقلق الحالة، وإدراك أداء التفاعل أثناء محادثة حية ملخص: هناك أدلة متراكمة على أن الأفراد ذوي القلق الاجتماعي المرتفع (HAS) يتجنبون باستمرار التواصل بالعين، الأمر الذي قد يساهم في تفاعلات اجتماعية قليلة المغزى ويديم أعراض القلق الاجتماعي. ومع ذلك، فالأبحاث لغاية اليوم تفتقر للصدق البيئي بسبب استخدام إما مثيرات وجهية ساكنة أو مسجلة مسبقاً أو ترميز ذاتي للتواصل بالعين. فحصت الدراسة الحالية العلاقات بين قلق السمة الاجتماعي، وتجنب التواصل بالعين، وقلق الحالة، وتصورات المشاركين الذاتية حول الأداء التفاعلي أثناء محادثة حية لمدة 4-دقائق من خلال الاتحاد عبر كاميرا ويب مع تتبع العين بالخفاء. تضمن المشاركون طالبات بكالوريوس ممن اتحدوا في حوار مع شبيه-الجنس. أشارت النتائج أن قلق السمة الاجتماعي كان يرتبط عكسياً بمدة التواصل بالعين، والتكرار كان حول المعدل عبر الدقائق الأربع، وارتبط إيجابياً بقلق الحالة الاجتماعي وبالرتب الذاتية السلبية. وبالإضافة إلى ذلك، قلق الحالة التنبؤي الكبير كان يرتبط بتناقص تواصل العين خلال الدقيقة الأولى من ال...

التدخل في المدرسة والعيادة

عنوان المقالة: التدخل في المدرسة والعيادة: تحليل 25 سنة من توجيه الممارسين ملخص: يُعتقد أن تقليص الفجوة بين الأبحاث المحكمة والتطبيق في التربية الخاصة يعتمد جزئياً على سهولة وصول الممارس لتدخلات نوعية قائمة على الأدلة. مجلات الممارسين هي مثال على تلك المصادر للحصول على المعلومات. الدراسة الحالية هي مراجعة منظمة للمقالات المنشورة حلال السنوات الـ 25 الماضية (1990-2014) في إحدى مجلات ممارسي التربية الخاصة البارزة وهي: التدخل في المدرسة والعيادة. بينت نتائج المراجعة لـ 925 مقالة أن 64% ركزت بشكل خاص على المعلومات المرتبطة بالطلاب ذوي صعوبات التعلم أو إعاقات طفيفة أخرى، 43% من المقالات ركزت على الممارسات التربوية القائمة على أبحاث التدخل بالنسبة للطلاب ذوي صعوبات التعلم أو إعاقات طفيفة أخرى. وركزت 32% أخرى على المعلومات وثيقة الصلة بمدرسي هؤلاء الطلاب من ضمنها ادارة مسئوليات تعليمية أخرى سوى التدريس، والممارسات في سياقات التربية العامة، والتغيرات في قانون وسياسات التربية الخاصة. بشكل عام، تقدم هذه المقالة سلسلة واسعة من المصادر لمدرسي الطلاب ذوي صعوبات التعلم [2016، PGSX] . بيانات المقالة:...

تطبيق الآي باد للطلبة

عنوان المقالة: تأثير تدخل استراتيجي بتطبيق الآي باد على أداء حقائق الضرب لطلبة الصف الخامس ذوي صعوبات تعلم ملخص: حصت هذه الدراسة تأثير تدخل استراتيجي مكشوف مع ممارسة تطبيق الآي باد iPad على أداء حقائق الضرب واستخدام الاستراتيجية لدى طلبة المرحلة الابتدائية ممن لديهم صعوبات تعلم (LD) باستخدام تصميم السبر المتعدد للحالة-المفردة عبر المشاركين. تلقى أربعة من طلبة الصف الخامس ذوي صعوبات تعلم (LD) 15 جلسة تدخل 1:1 في حقائق الضرب. أشارت النتائج أن كافة الطلاب أحرزوا تقدماً ذا دلالة في أداء حقائق الضرب خلال الدراسة وحافظوا على مكتسبات التدخل بعد أسبوعين من التدخل. وبشكل عام، زاد الطلاب من استخدامهم ا ستراتيجية المضاعف التي درسوها خلال التدخل وكانوا قادرين على استرجاع الحقائق بشكل تلقائي بعد جلسات التدخل. أشارت نتائج المقابلة ذات الصدق الاجتماعي أنه كان لدى المشاركين وجهات نظر إيجابية حول التدخل. وقد جرى مناقشة الدلالات للممارسة واقتراحات للأبحاث المستقبلية [2016، YWEN] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: YWEN مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

نظرية التعميم

عنوان المقالة: تقييم التحصيل الكتابي لدى كتبة يافعين ذوي صعوبات في الكتابة تطبيق نظرية التعميم ملخص: فحصت الدراسة عدد من العينات الكتابية اللازمة للحصول على تقدير موثوق لقدرات كتبة يافعين ذوي صعوبات في الكتابة. وقيمت كذلك ما إذا كان الأداء في نوع واحد يعكس الأداء في أنواع أخرى بالنسبة لهؤلاء الأطفال. قام طلبة الصف الثاني والثالث (81 أولاد، 56 بنات)، ممن جرى التعرف عليهم باعتبار أن لديهم صعوبة في الكتابة وبحاجة لمساعدة خاصة من قبل مدرسهم وكانت علاماتهم في المئين الخامس والعشرين أو أقل على اختبار كتابة القصة معياري المرجع، بكتابة أربع قطع انشائية: قصة، سرد شخصي، مقالة رأي، ونص معلوماتي. وبتطبيق نظرية التعميم (G-theory)، جرى تقسيم علامات الطلاب على مقاييس الكتابة الثلاثة (العدد الكلي للكلمات، تنوع المفردات، وجودة الكتابة) بالنسبة للقطع الإنشائية الأربع كل على حدة إلى تباين بسبب المصادر الآتية: الطلاب، المهمات الكتابية، والتفاعل بين الطلاب والمهمات الكتابية. وجدنا أن 14.8 و11 قطعة إنشائية على التوالي قد تكون لازمة للحصول على تقدير موثوق به للقدرات الكتابية لأولئك الطلاب من حيث العدد الكلي ...

تدريب الانتباه

عنوان المقالة: الدليل الأول على جدوى تدريب الانتباه القائم على التحديق بالنسبة لأطفال المدرسة ذوي التوحد ملخص: أشار عدد من المؤلفين أن ضبط الانتباه قد يكون هدفاً ملائماً للتدريب المعرفي للأطفال الذين لديهم اضطراب التوحد الطيفي. قدمت هذه الدراسة أول دليل على جدوى مثل هذا التدريب باستخدام قائمة من المهمات التي يقصد بها استهداف ضبط الانتباه البصري لدى أطفال اضطراب التوحد الطيفي ضمن سياقات مدرسية. جرى استقطاب 27 طفل وتوزيعهم عشوائياً على مجموعة تدريب أو مجموعة ضابطة نشطة. ومن بين هؤلاء، استكمل 19 التقييم الأولي، و17 (9 في مجموعة التدريب، و8 في المجموعة الضابطة) استكملوا كافة الجلسات التدريبية اللاحقة. وتم تقديم تدريب لمدة 12 دقيقة لكل مشارك، والذي امتد على 6 جلسات (في المعدل). وكان التقيد بالمهمات التدريبية بشكل عام مرتفعاً، ووجدت دلائل على تحسن التدريب في نطاق المهمات. تم توزيع عدد من المهمات غير التدريبية لتقييم انتقال تأثير التدريب قبل وبعد التدريب. كما تم تقييم التغييرات في مجموعة التدريب بالنسبة لمجموعة ضابطة نشطة. وبعد التدريب، لوحظت تغييرات انتقائية وذات دلالة في الانتباه المستدام ا...

انتقال العنف الأسري

عنوان المقالة: سجناء الجيل الثاني وانتقال العنف الأسري ملخص: النزلاء البالغون الذين مرت بهم تجربة اعتقال أحد الوالدين، ويُعرفون كذلك بـ "سجناء الجيل الثاني"، تمر بهم تحديات فريدة ويكونون في مستوى مرتفع من خطر تجربة ظروف سلبية أخرى خلال نطاق حياتهم. بحثت دراستنا في نوع محدد لم يُستكشف من قبل من أنواع الظروف السلبية وهو العنف الأسري-ضمن عينة من 293 سجين بالغ، حيث درسنا العلاقة بين الرتبة في الجيل (سجناء الجيل الأول أو الجيل الثاني)، والتعرض للعنف الأسري في الطفولة، والمشاركة في عنف علاقات البالغين قبل السجن. تشير النتائج إلى أن السجناء الذين كانوا قد تعرضوا للعنف الأسري في الطفولة كانوا أكثر احتمالاً للانخراط في عنف شريك العلاقة الحميمة مما يؤدي إلى جرح موجع ومكتسب. بالنسبة لسجناء الجيل الأول، أشار سجناء الجيل الثاني إلى تعرض أكبر للعنف الأسري في الطفولة وكانوا أكثر احتمالاً لتضررهم من شريك العلاقة. ومع ذلك، هذه العلاقة بين رتبة الجيل الثاني والوقوع ضحية الإصابة توسطها التعرض للعنف الأسري. تدعم هذه النتائج نمط العنف الأسري بين الأجيال وتشير إلى أن سجناء الجيل الثاني هم شريحة فر...

تكرار جريمة الأحداث

عنوان المقالة: تكرار جريمة الأحداث: الميل الجرمي، والضبط الاجتماعي ونظريات التعلم الاجتماعي ملخص: جنوح الأحداث هو مؤشر شائع على السلوك الإجرامي الحثيث والخطير في البلوغ. ومع ذلك، العديد من الجناة الأحداث سيكفون عن الإجرام في البلوغ المبكر. إن التعرف على العوامل السببية التي تساهم في الاستمرار والسقوط في السلوك الإجرامي ضروري لتقليص الجريمة مستقبلاً. تحدد أبحاث تقييم المخاطر لدى الجناة الأحداث سلسلة من العوامل الفردية والسياقية الهامة التي تتنبأ بالجنوح مستقبلاً. ومع ذلك، فإن الكثير من الأبحاث قد أجريت بدون توجه نظري واضح. إن الأسس النظرية للتنبؤ بالخطر ضرورية في تطوير عمليات تقييم فعالة والتي ترشد التدخلات مع الجناة الأحداث بشكل صحيح. تراجع هذه المقالة الدراسات التنبؤية السابقة لتكرار الجريمة بين الأحداث ضمن إطار الميل الجرمي، والضبط الاجتماعي، ونظريات التعلم الاجتماعي. إن المتغيرات الرئيسة للميل الجرمي كانت: العمر عند الجنوح، التاريخ الجرمي، ومقاييس متعددة من الضبط الذاتي، وبالنسبة للضبط الاجتماعي: تماسك الأسرة، والتحصيل الدراسي؛ وبالنسبة لنظرية التعلم الاجتماعي: الاتجاهات المنكرة اجت...

تدريب اللياقة العقلية

عنوان المقالة: تدريب اللياقة العقلية القائم على استحضار الوعي: حالة دراسية لشريحة عسكرية على درجة عالية من الضغط ما قبل الانتشار ملخص: لقد أدى الانتشار العسكري الحالي إلى العديد من القضايا المرتبطة بالصحة النفسية والبدنية وخلقت اهتماماً بالإجراءات الوقائية من أجل التخفيف من آثار الضغط المتكرر والطويل. لقد جرى استخدام تدريب استحضار الوعي Mindfulness training بنجاح لخفض الضغط في سياقات أخرى. يقدم تقرير الحالة الحالي مفرزة من المارينز الأمريكي ممن تلقوا تدريب اللياقة العقلية القائم على استحضار الوعي (MMFT) قبل الانتشار. وتم الإشارة إلى مستويات الوعي من وجهة نظرهم، وتصورات الضغط، ومتنبئات التقيد بممارسة استحضار الوعي، والوقت المصروف في الانخراط في التمرين؛ حيث تناظرت زيادة الوقت المصروف في التمرين مع زيادة الوعي المشار إليه ذاتياً؛ والزيادة في الوعي ارتبط مع الانخفاض في الضغط الملاحظ [2016، UTAZ] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: UTAZ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة