التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

فلسفة البحث التربوي

عنوان المقالة: الأسس الفلسفية للبحث التربوي ملخص: تتبع هذه المقالة الإطار النظري الأساسي للبحث التربوي، وتوضح تعريفات الابستمولوجيا، الانطولوجيا، والنسق، وأصول، المبادئ الأساسية، والمفكرين الرئيسيين للأنساق paradigms الثلاثة: الوضعي، والتأويلي، والنقدي. ومن خلال التحليل الدقيق لكل نسق، تركز مراجعة الأدبيات على الافتراضات الأنطولوجية والابستمولوجية لكل نسق paradigm. وأخيراً، يقوم المؤلف بتحليل ليس فقط نقاط الضعف في النسق ولكن كذلك البناء الخاص بالمؤلف حول الواقع والمعرفة والذي ينسجم مع النسق النقدي. ملخص الانطولوجيا، الابستمولوجيا، والأنساق الفلسفية النسق الوضعي ما بعد الوضعي المحددات النسق التأويلي المحددات النسق النقدي التعليم النقدي واللغويات التطبيقية النقدية المحددات الاستنتاجات المراجع [2017، SSPQ] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: SSPQ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

المدارس الثقافية في المستقبل

عنوان المقالة: تنتهاوس اوسلو-نموذج تنظيمي شمولي لطلبة المدارس الثقافية في المستقبل ملخص: تهدف هذه المقالة للمساهمة في زيادة المعرفة حول الكيفية التي يمكن بها فهم وتطوير الممارسة التربوية الفنية في السياق المدرسي. التعاون بين تنتاهاوس اوسلو (Tentahaus Oslo “TO”) وهي مبادرة يقودها الفنانون، وقسم التربية الأساسية لطلبة الأقليات في مدرسة ثانوية عليا ظهر على السطح كبديل للأشكال الأكثر تقليدية من المواجهات مع الفن والتواصل الفني في التعليم الأساسي وفي مدرسة الفنون الأدائية والموسيقى الاختيارية. توضح هذه المقالة كيف أن التفكير التدريسي يواجه تحديات بنيوية ويفتح الفضاءات حيث تتكامل العمليات الفنية التشاركية والتعليمية. إن المكونات التدريسية مثل الزمان، والمكان، والتجاذبات، ومنظور الزمن الممتد، وضع المرسم في المدرسة، فضاء عرض عام ملحق بالمرسم، وكذلك التجاذبات بين المدرسين والفنان تبدو كعناصر تكوينية في التعاون النظامي بين الحقول. ومن منظور التقاطع المناهجي حول التعلم، تقترح المقالة أن الخبرات من التعاون ربما تكون قد نقلت قيمة للسياق المدرسي الأكثر عمومية ولتنظيم مدرسة الموسيقى والفنون الأدائية ...

الأبحاث التربوية القائمة على الفنون البصرية

عنوان المقالة: الاستعانة بالتربية الموسيقية المدرسية-تعاون مستدام بين المدرسة والمدرسة الأساسية؟ ملخص: تقوم هذه المقالة على دراسة للتعاون بين مدارس الموسيقى والفنون الأدائية والمدرسة الحكومية في مدينة في النرويج، حيث مدارس الموسيقى والفنون الأدائية، كشريك خارجي قد تحملت المسئولية عن تدريس الموسيقى في السنة الأولى إلى السنة الرابعة من المرحلة الأساسية. إن الهدف من هذه الدراسة هو تطوير معرفة جديدة عن إدارة العوامل الإدارية والسياقية والبنيوية التي يمكن أن تساهم في تعزيز تطوير هذا النوع من التعاون. إن سبب التعاون بين مدارس الموسيقى والفنون الأدائية والمدرسة كان لتحسين نوعية التدريس الموسيقي في المدراس الأساسية، بحيث يتمكن الطلاب من الوصول لأهداف المباحث المرتبطة بمنهاج الموسيقى. أفراد الدراسة هم القادة الذين كان لهم أدوار رئيسة في بدء التعاون وتنفيذه. ومن خلال مدخل نوعي قمنا بتوضيح التحديات، والمحددات، والفرص أمام التعاون. وتألفت بيانات الدراسة من الوثائق والمقابلات مع أربعة مدراء، وجميعها محورية بالنسبة للتعاون. إن نتيجة الدراسة هي أن الشكل الملاحظ من التعاون يمكن وصفه كنموذج للتعاون الخ...

دراسة لتوليد فرضيات

عنوان المقالة: عرض المنهجية المستخدمة في دراسة استكشافية بهدف توليد فرضيات تتعلق بالعلاقة بين الحياة اليومية للفرد والجماليات ملخص: عندما بدأت لأول مرة عملية تطوير موضوع أطروحتي كنت متأكدة من شيء واحد: أنني كنت مهتمة بفكرة الجماليات. وبسرعة أصبحت على وعي، وكما قال فينسنت لانير Vincent Lanier أن " مسائل الجماليات ليست بسيطة وواضحة أبداً، وفي الحقيقة، فإنها بجوهرها الحالي معقدة وشاقة وكذلك لم يتم تطوير بشكل كافٍ" (1977، ص132). وبشكل خاص، أدركت قلة الأبحاث فيما يتعلق بالعلاقات بين الجماليات وأنشطة الحياة اليومية. كذلك بدا أن الكثير من المناقشات للجماليات كانت تقوم على الافتراضات الفلسفية وتعريفات الجماليات التي لم تكن متجذرة بشكل تام في البيانات المستقاة من "التجربة اليومية". وبشكل أساسي، كانت لدي الدافعية من خلال عبارة جوزيف كوبفير Joseph Kupfer (1983) أن " فهمنا للجمال لا يكتمل إلا من خلال بحثنا في اليومي، وفهمنا للطبيعة الإشكالية للحياة اليومية لا يتعمق إلا من خلال مدخلنا الجمالي" (ص3). إن مقترح البحث هذا لدراسة الأنشطة والميول البشرية والتي تؤلف الحياة ال...

الإصرار لدي مدرسي الفن: رحلة تأملية

عنوان المقالة: السرد والفينومينولوجيا كمنهجية لفهم الإصرار لدي مدرسي الفن: رحلة تأملية ملخص: "مرة ثانية أقف والباب موارب. الآن بعد أن لهثت حياتي خلف مسار الأرابيسك الملتف، أجد نفسي مرة أخرى في المكان الذي ابتدأت منه" (شماس، 1988، ص226) في كتابه الأرابيسك (1988) يجد شماس نفسه راجعاً للمكان الذي ابتدأت منه رحلته؛ حيث تروي سردية حياته عن رحلاته وعن الناس الذين التقاهم عبر الرحلة. إن نمط الأرابيسك الإسلامي، بعروقه الملتفه، والزخرفة النباتية، ترمز، كما أعتقد لتشابكات الحياة، وبالنسبة لي، لتشابكات البحث. أشعر أن حياتي لا زالت تلاحق "طريق الأرابيسك الملتف" وغالباً أشعر كما لو أنني لم أبتعد كثيراً عن "المكان الذي ابتدأت منه" (شماس، 1988، ص226)، مع أنني في الواقع نضجت عبر عمليه البحث والدراسة. إن جزءاً من كوني باحث نوعي هو أنه ليس هناك طريق مستقيم، هنالك التواءات، وانعطافات، وأحيانا تلك المسارب يمكن أن تقود إلى مناطق مظلمة، وموحشة، أو غير مرئية بشكل واضح. ويصف فان مانن Van Manen (1990) عملية البحث كــ "أشياء تتحول إلى فوضى شديدة بالضبط عندما يبدو أنها أصبحت را...

حصة الفن للمرحلة الابتدائية

عنوان المقالة: استراتيجيات تعليمية متمايزة في حصة الفن للمرحلة الابتدائية ملخص: تقدم هذه الأطروحة لمدرسي الفن للمرحلة الابتدائية استراتيجيات لتدريس دروس في طريقة تسمى "التمايز". إن الهدف من التمايز هو تكييف خطط الدروس في محاولة لتلبية الاحتياجات المتفردة للطلاب. ويمكن جعل الدروس متمايزة من خلال المحتوى، أو العملية أو المنتج. ويمكن للمدرس اختيار واحد من تلك المجالات الثلاث وتقديم مداخل مختلفة للدرس لتلبية احتياجات التعلم المختلفة للطلاب. ولتلبية احتياجات التعلم المختلفة بطريقة فعالة، يتم تجميع الطلاب من أجل الدروس بناء على استعدادهم، وميولهم، أو أنماط التعلم الخاصة بهم. تقدم هذه الأطروحة تفاصيل أكبر حول المحتوى، والعملية والمنتج، والاستعداد، والميول وخصائص التعلم المرتبطة بالتمايز في حصة الفن. كما تقدم استراتيجيات عملية وأفكار للدرس بالنسبة لمدرسي الفن للمرحلة الابتدائية الذين يرغبون بتطبيق طريقة تدريس التمايز في حصصهم العناوين الفرعية: ملخص التحدي: طلبة كثر وطرق متعددة للتعلم المبررات ما هو التمايز؟ كيف نجعل التدريس متمايزاً؟ المحتوى العملية المنتج المحتوى، العملية، المنتج في...

النقد الصفي للتصميم الجرافيكي

عنوان المقالة: دراسة بحث عملي حول استخدام التعلم التعاوني في النقد الصفي للتصميم الجرافيكي ملخص: قام مؤلف هذه الدراسة البحثية العملية باستطلاع طلبة التصميم الجرافيكي ومدرسي تصميم الجرافيكس حول خبراتهم النقدية لاستكشاف المدرسين والطلاب. وكلاهما أشارا إلى قلة مشاركة الطلاب وكذلك قضية تأذي مشاعر الطلاب وشعورهم بالإحباط من مخاوف النقد العام. قام المؤلف بتصميم وتطبيق معالجة تسمى "أبنية التصميم" لزيادة مشاركة الطلاب أثناء النقد. ولتحسين نوعية الخبرة لطلبة التصميم أثناء النقد، قام المؤلف بدمج استراتيجيات التعلم التعاوني التي طورها سبنسر وميغيل كاجان (2009) Spencer and Miguel Kagan في معالجة أبنية التصميم. استخدم المؤلف منهجية العينة الممثلة للخبرة (Csikzentmihalyi Rathunde and Whalen 1993) لمقارنة نوعية خبرة التصميم لدى طلبة كليات المجتمع أثناء حصة نقد كاملة، وأثناء نقد أبينة التصميم. كانت نوعية مستويات الخبرة الكلية أعلى بشكل متسق بالنسبة للطلبة أثناء التعلم التعاونيوبشكل خاص في مجالات تقدير الذات، الأهمية المدركة للمهمة، التحدي، والمهارة. وفضلاً عن ذلك، كان طلبة التصميم أكثر انسيا...